طريقة عمل صينية المكرونة مع الهليون
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
استحوذت وصفات المطبخ الإيطالي على قلوب وعقول الكبار والصغار في العالم لمذاقها الشهي والذكي، مما يدفع الأمهات لتحضير العديد من الوصفات في منزلها لإسعاد أسرتها.
واليوم من داخل المطبخ الإيطالي هنقدم لكم وصفه شهية يسهل تحضيرها صينية المكرونة مع الهليون بخطوات بسيطة.
المقادير
- الهليون : 300 (حبات صغيرة الحجم، مقطعة)
- خبز الصمون : 2 (مقطع الى مكعبات صغيرة)
- زيت الزيتون : كوب
- الزيتون : 200 (منزوعة النواة ومفرومة)
- الثوم : 2 (مفرومان ناعماً)
- بصل الربيع : 4 (مفرومة)
- حرّ : ربع ملعقة صغيرة (حسب الرغبة)
- الباستا : 300
- بندورة : 4 (صغيرة الحجم منزوعة البذور ومفرومة)
- ملح : رشّة (حسب الرغبة)
- جبن البارميزان : ملعقة صغيرة (للتزيين)
- فلفل أسود : رشّة (حسب الرغبة)
طريقة التحضير
1 تحمى صينية الخبز.
2 يقلّب الهليون في قليل من زيت الزيتون، ويخبز حتى ينضج.ثم، يوضع جانباً.
3 تحمّى مقلاة، تضاف الزبدة، ويقلّب الخبز، حتى يصبح ذهبيّ اللون، ثم يوضع جانباً.
4 في قدر صغيرة، يحمّى ثلث كوب من زيت الزيتون، يضاف الزيتون والثوم، يطهى هذا المزيج لمدة دقيقة، ثم يقلّب مع بصل الربيع ورقائق الحر، مع الطهو لمدة دقيقتين.
5 في صينية الخبز، يضاف "الباستا" والهليون وخليط الزيتون والبندورة.وتوضع فتات الخبز على الوجه، يتم ادخالها إلى الفرن لمدة دقيقة، وتزيّن بجبن "بارميزان".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المطبخ الإيطالي وصفات المطبخ الإيطالي المكرونة زيت الزيتون الثوم الباستا
إقرأ أيضاً:
شكّل قرية صغيرة.. عائلة رجل من تنزانيا تتجاوز 200 ولد وحفيد!
تصدر رجل من تنزانيا، حديث مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن شكّل قرية صغيرة من عائلته فقط، والتي تتكون من 104 ولد وبنت له و144 حفيدا.
وبحسب موقع “Oddity Central”، “أصبح إرنستو كابينغا، من تنزانيا محط اهتمام العديد من وسائل الإعلام بسبب عائلته الكبيرة التي تضم 16 زوجة و104 أولاد و144 حفيدا”.
وبحسب الموقع، “فإن قصة كابينغا، مع العائلة الكبيرة بدأت عام 1961 عندما تزوج زوجته الأولى، لكن والده كان مصرا على توسيع العشيرة، وشجعه على الزواج عدة مرات أخرى، ومع مرور الوقت أصبح عدد زوجات كابينغا 20 زوجة، لكن بعضهن تركن العائلة، وبقي لديه الآن 16 زوجة، ونتيجة كل هذه الزيجات أصبحت عائلته تضم 104 أولاد و144 حفيدا”.
وأشار الموقع إلى أن “عائلة كابينغا، تشبه قرية صغيرة، فكل زوجة تعيش حاليا في منزل، ويساعدها أبناؤها وأحفادها في الأعمال المنزلية”.
من جهته، قال كابينغا:”في هذه الأسرة كل شخص لديه دور، فنحن نزرع ونأكل معا.. نؤمن الغذاء والاحتياجات بالاعتماد على زراعة الذرة والفاصوليا والموز، ونأكل بعض المنتجات ونبيع الباقي”،وأشار كابينغا، إلى “أنه لا يتذكر أسماء جميع أبنائه وأحفاده، يتذكر حوالي 50 اسما فقط، ويتعرف على الباقي من خلال وجوههم”.