وزير النقل: القطار الكهربائي السريع يصل مصر نهاية 2024
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
أكد الفريق كامل الوزير، وزير النقل، أنه تم توقيع عقد تنفيذ الأعمال الكهروميكانيكية الخاصة بالخط الثاني والثالث للقطار الكهربائي السريع، مشيرا الى انه العقد الثانى لشبكة القطار الكهربائى السريع، موضحا أنه على الرغم من توقيع العقد الأن إلا ان العمل بدأ منذ فترة فى الشبكة ولكن إجراءات العقود تأخذ المزيد من الوقت.
وأضاف وزير النقل خلال حضوره توقيع عقود ومذكرات تفاهم بمعرض النقل الذكى المقام بمركز مصر للمعارض الدولية بالقاهرة الجديدة، أن العمل بشكبة القطارات السريعة بدأ على الأرض منذ فترة فيما يخص أعمال الشركات المصرية مثل الجسور الترابية وتوريد البازلت الفلنكات، والأعمال الصناعية والمحطات ومسار القطار ليكون حر وهو ما يشمل اجراءات نزع الملكية وأعمال المساحة لإنشاء كبارى وأنفاق لمرور المشاة والسيارات، وذلك تحت اشراف شركة سيسترا العالمية ووزارة النقل.
وأعلن وزير النقل أنه قريبا سيتم تجريبه القطار الإقليمى الذى وصل لمصر على السكة قريبا، مشيرا إلى أن القطار السريع سيتم توريده لمصر فى نهاية عام 2024 وسيتم عرضه فى معرض النقل القادم، مشيرا إلى أن شبكة القطار السريع هو أكبر مشروع نقل يتم تنفيذه مع شركة سيمنز العالمية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزير النقل الفريق كامل الوزير مذكرات تفاهم مسار القطار وزیر النقل
إقرأ أيضاً:
إيتوزا..تسجيل 46 مليون مسافر في 2024
كشف مراد تازدايت، المدير العام لمؤسسة النقل الحضري وشبه الحضري. للجزائر العاصمة وضواحيها عن تسجيل 46 مليون مسافر خلال عام 2024 بمعدل 150 ألف مسافر يوميا.
وخلال عرض قدمه أمام لجنة النقل والمواصلات والاتصالات السلكية واللاسلكية بالمجلس الشعبي الوطني، تم التأكيد أن المؤسسة توظف أكثر من 4000 عامل يعملون ضمن حظيرة تضم 522 مركبة، منها 445 حافلة موزعة على 181 خطًا. كما تطمح المؤسسة إلى رفع عدد الحافلات إلى 4 حافلات لكل خط لتلبية الطلب المتزايد.
وأوضحت المديرة أن المؤسسة استلمت مؤخرًا 30 مركبة جديدة لدعم حركة النقل العمومي في المنطقة الغربية للعاصمة. وكشفت عن افتتاح قريب لملحق جديد لصيانة الحافلات.
أما من حيث الأداء المالي، فقد حققت المؤسسة رقم أعمال يقارب 1.4 مليار دينار جزائري لعام 2024، تمثل منه مداخيل. نقل المسافرين نسبة 59%، و 41 % للنشاطات التجارية.
وفيما يتعلق بالتحديات، أبرزت المديرة بعض الإشكاليات تقدم عمر الحظيرة. حيث تعود بعض الحافلات إلى عام 2004، ونقص المستودعات المخصصة للصيانة، مما يزيد من الضغط على البنية التحتية القائمة.