العراق – أفادت وسائل إعلام عراقية بتعرض قاعدتي “عين الأسد” و”حرير” اللتين تضمان قوات أمريكية، لهجمات من فصائل عراقية مساء أمس الأحد.

وأفادت تقارير فجر الاثنين، بأن فصائل مسلحة في العراق استهدفت القوات الأمريكية في قاعدة حرير قرب مطار أربيل بطائرة مسيرة، دون ذكر نتائج الضربة.
وقبل ذلك بقليل تعرضت  قاعدة عين الأسد في محافظة الأنبار هجوم صاروخي، تبنى فصيل مسلح يدعى “المقاومة الإسلامية” في العراق – وقال في بيان له إن مقاتليه “قاموا ليلا باستهداف عدة أهداف في قاعدة عين الأسد، بأربع قذائف هاون، أصابت أهدافها”.

جاءت هذه الهجمات تزامنا مع زيارة قام بها وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إلى العراق لبحث تداعيات التصعيد الأخير بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية وسبل احتوائه.

وكانت “الفصائل في العراق” أعلنت أمس الأحد استهداف القاعدة الأمريكية “تل بيدر” غربي الحسكة شمال شرقي سوريا بالمسيرات.

وتوعدت الفصائل المسلحة في العراق الأسبوع الماضي بأنها ستبدأ خلال أيام بمرحلة جديدة تستهدف فيها قواعد أعدائها بشكل أوسع وأشد، وذلك نصرة للمقاومة الفلسطينية.

المصدر: وسائل إعلام عراقية

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: فی العراق عین الأسد

إقرأ أيضاً:

إعلام إسرائيلي: “حماس” تحتجز الرهائن في ملاجئ إنسانية تحت الأرض

#سواليف

أفادت تقارير إعلامية إسرائيلية بأن الرهينات الإسرائيليات اللواتي أفرجت عنهن حركة “حماس” مؤخرا كن محتجزات في ملاجئ إنسانية، لكنهن لم يرين ضوء الشمس تقريبا.

ونقلت قناة “12 الإسرائيلية” عنهن قولهن إنهن كن محتجزات في البداية معا، ولكن تم فصلهن في مرحلة ما.

وأضافت القناة أن جزءا من فترة احتجازهن قضينها في مجمعات إنسانية كانت مخصصة في الأصل للاجئين في قطاع غزة.

مقالات ذات صلة حرية الصحافة في مواجهة القمع: قضية هبة أبو طه نموذجًا لصراع الإعلام مع القيود 2025/01/21

وأشارت التقارير إلى أن بعض الرهينات تلقين الأدوية اللازمة، بينما أخريات كن محرومات من رؤية ضوء النهار تقريبا، وقضين معظم الوقت في غرف تحت الأرض.

وذكرت الرهينتان السابقتان إيميلي داماري ورونين غونين اللتان قضتا معظم فترة الاحتجاز معا، أنه تم نقلهما عشرات المرات بين مخابئ مختلفة سواء فوق الأرض أو تحتها خلال 15 شهرا من الأسر.

كما أكدتا أنهن علمن بموعد إطلاق سراحهن في اليوم نفسه الذي تم فيه الإفراج عنهن.

وقالت إحدى الرهينات: “لم أكن أعتقد أنني سأعود من الأسر، كنت متأكدة أنني سأموت في غزة”، بينما وصفت أخرى اللحظة الأكثر رعبا بالنسبة لها وهي “حظة تسليم الرهائن إلى ممثلي الصليب الأحمر، حيث كانت هناك حشود من المسلحين المتطرفين الذين كان من الصعب توقع تصرفاتهم”.


مقالات مشابهة

  • فلسطين.. قوات الاحتلال تقتحم بلدة كفر قدوم شرقي قلقيلية بالضفة الغربية
  • شبكة أمريكية: اطلاق طاقم السفينة المحتجزة يؤكد ثبات موقف “الحوثيين”
  • قاعدة صواريخ أمريكية للبيع مع ملجأ فاخر تحت الأرض
  • الشيباني: رفع العقوبات الدولية هو “مفتاح استقرار” سوريا
  • إعلام العدو: هاليفي يورث خَلَفه “جيشاً” غارقاً في أزمة عميقة
  • فصائل المقاومة الفلسطينية تبارك عملية الطعن البطولية في مغتصبة “تل أبيب”
  • “رئيس الكيان”: السعودية هي قاعدة الاسلام ويجب ان نتقدم في التطبيع معها
  • ضبط مستودع مخدرات جديد بريف دمشق تابع لماهر الأسد
  • إعلام إسرائيلي: “حماس” تحتجز الرهائن في ملاجئ إنسانية تحت الأرض
  • إعلام فلسطيني: الاحتلال ارتكب 150 جريمة استهداف لعناصر وشرطة تأمين المساعدات