كندة علوش عن حملات المقاطعة: دعم المنتج المصري عقاب اقتصادي للكيان المجرم وداعميه
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
عبرت الفنانة كندة علوش، عن رأيها في حملات مقاطعة المنتجات الأجنبية الداعمة للاحتلال الإسرائيلي.
كندة علوشوكتبت كندة علوش، منشورا، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، قالت فيه: «بعيد عن الخلاف بين أنصار المقاطعة وعدم المقاطعة والناس اللي شايفاها خيار مثالي وعقاب اقتصادي للكيان المجرم وداعميه، وبين اللي شايفين ان بالمقاطعة قطع أرزاق للعمالة المحلية لدى هذه العلامات التجارية، أنا بشوف ان دعم المنتج المصري في مختلف القطاعات أمر عظيم في الأكل والشرب والمنظفات والأدوية والملابس».
وكانت الفنانة كندة علوش، قد أبدت حزنها الشديد، على ما يشهده قطاع غزة، من قصف من قبل الاحتلال الإسرائيلي، وموت الأطفال، مشيرة إلى أنه يجب على الأمة العربية الاتحاد لوقف هذا العنف.
وكتبت كندة علوش، منشورا، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، قالت فيه: «يا ريت الناس تقف وتقول لا شيء مهم دم الأطفال، اليوم انتشرت صور لأطفال محروقة بسبب استخدام الفوسفور الأبيض، الأطفال عم تموت بعدد الدقائق ويقال إن القادم أصعب».
اقرأ أيضاًكندة علوش عن أحداث غزة: الأطفال بتموت بعدد الدقايق والقادم صعب
كندة علوش تعلق على أحداث غزة: ليت الأطفال لا يموتون
كندة علوش لـ«الأسبوع»: أعشق الشعب المصري.. ونفسى أشارك في عمل فني يجمعني بـ «عمرو يوسف»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين غزة كندة علوش الفنانة كندة علوش کندة علوش
إقرأ أيضاً:
العبيدي: تجار المحاباة أغناهم الشعب بالاعتمادات واليوم يردون عليه بالتعالي
???? ليبيا | العبيدي: الغطرسة في الرد على المقاطعة تكشف سقوط تجار الاعتمادات
ليبيا – انتقد الكاتب الصحفي جبريل العبيدي ما وصفه بـ”الغطرسة والتعالي” في الرد على الشعب الليبي الذي قرر المقاطعة دفاعًا عن كرامته.
???? انتقاد لسلوك تجار الاعتمادات والمحاباة ????
أوضح العبيدي في منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” أن الغطرسة والتعالي اللذين ظهر بهما بعض التجار أظهرا حجم السقوط الأخلاقي الذي يعاني منه تجار الغفلة واعتمادات المحاباة في تعاملهم مع الشعب.
???? الشعب مصدر الثروة التي اغتنى منها التجار ????️
أكد العبيدي أن هؤلاء التجار تناسوا أن الشعب الليبي، الذي كان سببًا في الثروة التي نفخت جيوبهم، هو نفسه الذي يعبر اليوم عن غضبه ورفضه عبر سلاح المقاطعة.