بعد قصف "الآبار".. هذا ما نعرفه عن وضع المياه في غزة
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
أكدت بلدية غزة أن كمية المياه التي ضختها منذ بدء الهجوم الإسرائيلي في السابع من شهر أكتوبر الماضي تعادل ثلث احتياجات المدينة من المياه بسبب القصف، ووقف ضخ المياه من خط "ماكروت" في الجانب الاسرائيلي ، ومحطة تحلية مياه البحر، وانقطاع الكهرباء ونفاد الوقود اللازم لتشغيل الآبار
وساهم تضرر نحو 12 بئرا من القصف الإسرائيلي في نقص المياه في مدينة غزة بشكل حاد وكبير، وفق لجنة الطوارئ ببلدية غزة.
وأوضحت أن الكمية التي تم ضخها تقدر بنحو مليون و200 ألف وهي كمية لا تكفي لسد أقل احتياجات المدينة وفقا للبلدية.
وشهدت مناطق واسعة من مدينة غزة حالة عطش ونقص حاد في المياه نتيجة للقصف الإسرائيلي.
ودعت اللجنة، المنظمات الدولية والإنسانية للتدخل العاجل وتوفير الوقود والكهرباء اللازم لتشغيل الآبار لسد احتياجات المدينة من المياه.
ولفتت اللجنة إلى أن توفير المياه هي خدمة انسانية يكفلها القانون الدولي الإنساني، ويجب تجنيب الخدمات الإنسانية والمدنية من استهداف الاحتلال.
وضع المياه قبل بدء الهجوم
يذكر أن بلدية غزة كانت تضخ شهرياً قبل بدء الهجوم الإسرائيلي نحو 3 ملايين كوب من المياه شهرياً. يتم توفير بنسبة 25 % بمقدار 700 ألف كوب يومياً من خط "ماكروت" الاسرائيلي. يتم توفير 10 % من محطة التحلية فيما يتم توفير نحو 2 مليون و200 ألف كوب من الآبار المحلية في المدينة.المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات القصف الإسرائيلي غزة بلدية غزة مياه الشرب نقص مياه الشرب قطع مياه الشرب القصف الإسرائيلي غزة بلدية غزة أخبار فلسطين
إقرأ أيضاً:
محافظ بورسعيد يعلن توفير 50 ألف فرصة عمل بمصانع جديدة
أعلن اللواء محب حبشي، محافظ بورسعيد، عن تصديق الفريق كامل الوزير على إنشاء مجمع صناعي جديد بمساحات تتراوح بين 200 إلى 1000 متر مربع، حيث من المقرر أن يتم تسليم المجمع بعد انتهاء عمليات البناء خلال 6 أشهر، وأوضح المحافظ أن المشروع سيضم 500 مصنع، مما سيوفر نحو 50 ألف فرصة عمل جديدة خلال نفس الفترة.
وأكد المحافظ أن التحدي الرئيسي الذي يواجهه هو توفير العمالة، حيث أعرب عن قلقه من عدم تقدم الشباب للعمل في المصانع.
وفي هذا السياق، قال: "ارشق يا ابني في أي شغلانة"، مشيرًا إلى أهمية التحلي بالعزيمة والبحث عن الفرص المتاحة، وشارك المحافظ تجربته الشخصية، حيث ذكر أنه عمل لسنوات طويلة ونام على التراب حتى وصل إلى منصب المحافظ.
وشدد المحافظ على أنه لا ينبغي أن يكون خريج البكاليوس عائقًا أمام العمل في أي وظيفة، مطالبًا الشباب بضرورة الاجتهاد والانخراط في سوق العمل والاستفادة من الفرص المتاحة.
تأتي هذه المصانع في إطار جهود الحكومة لدعم الشباب وتوفير فرص العمل في مختلف القطاعات، مما يسهم في تعزيز الاقتصاد المحلي وتحسين مستوى المعيشة في محافظة بورسعيد.
جاء خلال خلال كلمة محافظ بورسعيد في احتفالات المحافظة بعيدها القومي.