وزير النقل يكشف موعد الانتهاء من خطوط السكة الحديد الجديدة
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
قال الفريق مهندس كامل الوزير وزير النقل، أنه منذ أن تم تعيينه وزيرًا للنقل وتم وضع خطة عاجلة كبيرة لتطوير وزارة النقل تنتهي في ٢٠٢٤ وتكون المرحلة الثانية إلى ٢٠٢٣ والمرحلة الثالثة حتى ٢٠٤٠.
وزير النقل يستعرض ملامح خطة الوزارة باستثمارات 2 تريليون جنيه في القطاعات كافةوأضاف وزير النقل في كلمته باليوم الثاني لمعرض ومؤتمر النقل أنه تم وضع خطة لتطوير السكة الحديد واحتياجاتها وكان يوجد ٨٠٠ جرار وتم وضع خطة لشراء ٤٠٠ وتطوير السكة والورش وتطوير العنصر البشري.
وأكد الوزير عمل خطوط جديدة بجانب تطوير ١٠ الف كيلو من أجل خدمة المناطق اللوجستية والجافة.
وأعلن وزير النقل، أنه في ٢٠٢٤ سيتم الانتهاء من تطوير شبكة الطرق الرئيسية والموني الرئيسية وخطوط السكة الحديد الرئيسية، أما الخطوط الجديدة سوف تمتد حتى ٢٠٢٥ والتي بها سوف تنتهي من الخطوط الفرعية الجديدة التي تخدم على الموانئ الجافة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزير النقل الفريق مهندس كامل الوزير السكة الحديد وزیر النقل
إقرأ أيضاً:
وزير النقل التركي يكشف عن خطة من 5 مراحل لإعادة إعمار سوريا
اكد وزير النقل والبنية التحتية التركي عبدالقادر أورال أوغلو، أن الوزارة ستنفذ خطة من 5 مراحل لإعادة إعمار سوريا، حيث شرح بالتفصيل المشاريع التي سيتم تنفيذها في مجالات الطيران، الطرق البرية، السكك الحديدية، الموانئ والاتصالات. وقال أورال أوغلو: “تم إجراء فحوصات في مطاري دمشق وحلب، وفي المرحلة الأولى سنعمل على إعادة تشغيل مطار دمشق عبر المديرية العامة للطيران المدني، كما سنعمل على تأمين التكامل السككي حتى دمشق”.
وفي بداية حديثه الذي تابعه موقع تركيا الان قدم وزير النقل والبنية التحتية التركي عبدالقادر أورال أوغلو٬
معلومات عن التقدم الذي حققته تركيا في مجالات النقل والاتصالات، ثم أشار إلى أن الوزارة تعمل على خطة عمل طارئة لإعادة إعمار وإحياء سوريا.
وقال أورال أوغلو: “منطقتنا جغرافياً غنية جداً. إذا أظهرت خريطتنا لشخص لا يعرف منطقتنا، سيقول إن تركيا هي المكان الأكثر قيمة. نحن قادرون على الوصول إلى 67 دولة وحوالي 1.5 مليار نسمة خلال 4 ساعات طيران فقط. نحن في منطقة تتمتع بناتج محلي إجمالي يبلغ 51.2 تريليون دولار وحجم تجارة سنوي قدره 12.5 تريليون دولار”.
“اليوم ربطنا 77 مدينة بشبكة طرق مزدوجة”
أشار وزير النقل والبنية التحتية عبدالقادر أورال أوغلو إلى أنهم شكلوا بنية تركيا التحتية وفقاً للمزايا التي يوفرها موقعها الجيوسياسي وقال: “في عام 2002 كان لدينا 6,101 كيلومتر فقط من الطرق المزدوجة. اليوم وصلنا إلى 29,700 كيلومتر. كنا نربط 6 مدن ببعضها البعض فقط، واليوم ربطنا 77 مدينة بشبكة طرق مزدوجة”.
وتابع “في ذلك الوقت كان عدد السيارات في تركيا حوالي 8.5 مليون وكان متوسط السرعة بين المدن حوالي 40 كيلومتر في الساعة. اليوم، وصل عدد السيارات إلى حوالي 30.5 مليون، ويقترب من 31 مليونًا. ومتوسط السرعة بين المدن اليوم حوالي 90 كيلومتر في الساعة. تخيلوا لو لم نكن قد فعلنا كل هذا، أين كنا سنكون اليوم؟”
وفيما يتعلق بالاستثمارات في السكك الحديدية، قال أورال أوغلو: “في السنوات الأولى للجمهورية كان هناك دفع جاد في هذا المجال، ثم تم تجاهل ذلك بشكل كامل. لكن مع حكومات حزب العدالة والتنمية بدأنا في الاهتمام به من جديد. جعلنا تركيا سادس أكبر مشغل للقطارات السريعة في أوروبا وثامن أكبر مشغل في العالم. أنشأنا 2,251 كيلومترًا من السكك الحديدية السريعة. كما يمكنني القول إننا قمنا بتحديث جميع خطوط السكك الحديدية الحالية بشكل كامل.”
وأضاف أورال أوغلو فيما يتعلق بالنقل الجوي: “في عام 2002 كان عدد المطارات النشطة 26، واليوم أصبح لدينا 58 مطارًا. في عام 2002، كان عدد الركاب 34
مليونًا، لكن العام الماضي وصلنا إلى 213 مليونًا. ومن المتوقع أن نغلق هذا العام بنحو 231 مليونًا. انظروا إلى مطار صبيحة كوكجن، الذي كنا نتساءل إذا كانت الغربان ستطير فيه. العام الماضي انتهى بحركة ركاب بلغت 36 مليونًا. هذا العام سنصل إلى حوالي 38 إلى 40 مليونًا. في مطار إسطنبول فقط، سنصل إلى 80 مليونًا هذا العام.”
سوريا تحتاج إلى كل شيء
تحدث وزير أورال أوغلو عن الوضع في سوريا قائلاً: “سوريا بحاجة إلى كل شيء٬ الناس بحاجة إلى كل شيء بالفعل. هذه هي المعلومات التي حصلنا عليها في المرحلة الأولى.”
اقرأ أيضا
ما حقيقة عودة علي باباجان إلى حزب العدالة والتنمية؟
الثلاثاء 24 ديسمبر 2024مطاري دمشق وحلب
قال الوزير “يوجد في سوريا خمسة مطارات. اثنان من هذه المطارات كانا يعملان بشكل رئيسي حتى الفترة الأخيرة، وهما مطار دمشق ومطار حلب.
في مطار دمشق، كان هناك حوالي 100 ألف مسافر العام الماضي، وهو ما يعادل حركة المرور في مطار إسطنبول خلال 5-6 ساعات. أما في حلب، فقد بلغ عدد المسافرين حوالي 50-60 ألف مسافر.
أرسلنا فريقًا وقمنا بإجراء الفحوصات اللازمة في مطاري دمشق وحلب. تبين ان، لا يوجد أي نظام رادار. لديهم تطبيقات على الهواتف المحمولة لمتابعة الرادار الجوي. تخيلوا أنهم كانوا يحاولون إدارة الحركة الجوية باستخدام هذا التطبيق على الهواتف المحمولة.”