محمود بن ضوء يستدعي 23 لاعبا لبطولة شمال إفريقيا تحت سن 20 عاما
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
اختار المدير الفني للمنتخب الوطني تحت سن العشرين عاما محمود بن ضوء 23 لاعبا لدخول في معسكرا تحضيريا استعدادا لمنافسات بطولة شمال أفريقيا التي ستقام بتونس في 13 من الشهر الجاري
المنتخب الوطني للشباب سيباشر تحضيراته بداية من يوم غد الاثنين في العاصمة طرابلس بخوض حصص تدريبية حتى نهاية الأسبوع ومن ثم التوجه مع بداية الأسبوع القادم إلى تونس لخوض منافسات بطولة شمال إفريقيا التي يفتتح مبارياتها المنتخب الوطني بمواجهة المنتخب المغربي .
هذا وكلف الاتحاد الليبي لكرة القدم الدولي السابق هشام جبريل بمهام المدير الإداري للمنتخب الوطني تحت سن 20 عاما
المصدر قناة ليبيا الأحرار
محمود بن ضوء Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف
إقرأ أيضاً:
المغرب يسجل تراجعًا في مؤشر اللوجستيات 2024 ويحتفظ بموقعه الثاني في شمال إفريقيا
شهد المغرب تراجعًا في تصنيفه على مستوى مؤشر “أجيليتي لوجستيات الأسواق الناشئة” لعام 2024، الذي يقيم أفضل 50 سوقًا ناشئة عالميًا من حيث جاذبيتها لمقدمي الخدمات اللوجستية.
التقرير الذي أصدرته مجموعة “أجيليتي”، الرائدة في مجال اللوجستيات وسلاسل الإمداد، أظهر تراجعًا للمغرب بمقدار أربع مراكز ليصل إلى المرتبة 26 عالميًا، بحصوله على 4.8 نقطة من أصل 10.
يرتكز التقرير على أربعة معايير رئيسية، وهي الفرص اللوجستية المحلية والدولية، الأسس التجارية، والاستعداد الرقمي. وفيما يخص الفرص اللوجستية المحلية، سجل المغرب 4.9 نقطة من 10، محققًا المركز 38 عالميًا، في حين حقق 4.76 نقطة في مؤشر الفرص اللوجستية الدولية، محتلاً المركز 21 عالميًا.
أما في ما يتعلق بأساسيات الأعمال، حصل المغرب على تقييم 5.8 نقطة، ليحتل المركز 16 عالميًا، وهو ما يعكس تحسنًا في البيئة التنظيمية. لكن في مؤشر الاستعداد الرقمي، سجل المغرب أقل درجاته بحصوله على 4.6 نقطة، مما وضعه في المركز 31 عالميًا، مما يشير إلى تحديات في تبني التكنولوجيا والابتكار في قطاع اللوجستيات.
على مستوى شمال إفريقيا، حل المغرب في المركز الثاني بعد مصر، التي تبوأت المرتبة 24 عالميًا، تليها تونس في المركز 36، ثم الجزائر في المركز 38.
عالميًا، حافظت كل من الصين والهند والإمارات العربية المتحدة على المراتب الثلاث الأولى بفضل استثماراتها الكبيرة في البنية التحتية والرقمنة. كما استمرت دول الخليج، مثل السعودية وقطر، في تحقيق تصنيفات متقدمة بفضل إنفاقها الكبير في هذا القطاع خلال السنوات الماضية.