صرح وزير الخارجية الايراني “حسين امير عبد اللهيان ” انه يجب على مجلس الأمن الدولي والوكالة الدولية للطاقة الذرية اتخاذ إجراءات فورية لنزع سلاح الكيان الصهيوني الهمجي.

 

وردا على تهديد احد وزراء الكيان الصهيوني باستخدام قنبلة نووية ضد شعب غزة، كتب وزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان على صفحته الشخصية في موقع التواصل الاجتماعي”ايكس”: تظهر تصريحات وزير إسرائيلي حول استخدام القنابل النووية ضد غزة، الهزيمة الحقيقية لكيان الاحتلال أمام المقاومة.

وتابع امير عبد اللهيان: على مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة والوكالة الدولية للطاقة الذرية اتخاذ إجراءات فورية ودون تردد قبل فوات الاوان لنزع سلاح كيان الفصل العنصري الهمجي، محملا المسؤولية الكاملة عن هذه الإبادة الجماعية على عاتق البيت الأبيض.

وكان وزير التراث في كيان الاحتلال عميحاي إلياهو، الذي ينتمي إلى حزب يميني متطرف في الحكومة الائتلافية للكيان الاسرائيلي اقترح استخدام قنبلة نووية ضد قطاع غزة كخيار مطروح على طاولة الكيان وعارض دخول أي مساعدات إنسانية الى هذه المنطقة.

كما دافع هذا الوزير المتطرف عن استمرار الاستيطان وقال إن كل من يرفع علم فلسطين أو حماس يجب أن يمحى من على وجه الأرض.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

لص ياباني ينفذ أكبر سرقة في العالم دون استخدام سلاح

نجح لص ياباني في تنفيذ واحدة من أكبر عمليات السرقة في العالم باستخدام حيلة مبتكرة، حيث سرق 300 مليون ين ياباني دون أن يرفع سلاحًا أو يواجه أي مقاومة. وقعت الحادثة في 10 ديسمبر 1968، عندما كان أربعة حراس ينقلون مبلغ 294 مليون ين في سيارة مصرف مخصصة لتوصيل الأموال إلى مصنع توشيبا كمكافأة للعمال.

خلال الطريق، اعترض رجل على دراجة نارية مرتديًا زي شرطة سيارة المصرف، مطالبًا بالتوقف بسبب وجود تهديد أمني. زعم الرجل أن الشرطة تلقت بلاغًا عن قنبلة انفجرت في شقة مدير البنك، وأنه قد تكون هناك عبوة ناسفة في السيارة. بعد إقناع الحراس بالخروج من السيارة، تصاعد دخان من تحتها، ما دفعهم للفرار خوفًا من الانفجار.

استغل اللص الموقف وسارع إلى قيادة السيارة بعيدًا بالمبلغ الكبير، تاركًا الحراس في حالة من الذهول. تمكنت الشرطة من العثور على 120 قطعة دليل في مكان الحادث، لكن معظمها كانت مزروعة عمدًا لإرباك المحققين.

ظهر مشتبه به رئيسي في القضية، وهو شاب يبلغ من العمر 19 عامًا من طوكيو، لكن لم يكن هناك دليل قاطع ضده. توفي الشاب بعد فترة وجيزة من السرقة بتسمم السيانيد، ولم يُعثر على الأموال المسروقة. في عام 1975، تم القبض على صديق للمشتبه به في قضية أخرى، إلا أن الشرطة لم تتمكن من ربطه بعملية السطو.

بعد مرور سبع سنوات، انتهت فترة تقادم الجريمة دون التوصل إلى أي نتائج حاسمة، مما أدى إلى إغلاق التحقيق في واحدة من أذكى وأغرب عمليات السرقة في التاريخ الياباني.

مقالات مشابهة

  • هاريس: إيران قوة خطيرة ولن أتردد في اتخاذ إجراءات دفاعية
  • الخارجية الإيرانية: نطالب مجلس الأمن باتخاذ إجراءات لمنع استمرار التهديدات الإسرائيلية
  • إيران: نطالب مجلس الأمن باتخاذ إجراءات فورية لمنع استمرار التهديدات الإسرائيلية
  • الخارجية الإيرانية تطالب مجلس الأمن بإجراءات فورية لوقف التهديدات الإسرائيلية
  • «الأرز الجديد».. سلاح مصر في مواجهة ندرة المياه وتحقيق الأمن الغذائي
  • يستخدم لأول مرة.. سلاح يمني جديد أرعب كيان العدو الصهيوني
  • غلق وتشميع الوحدات التجارية المخالفة لقانون التصالح في النزهة
  • وزير الإسكان: تخفيض 50% من رسوم التنازل عن الوحدات والأراضي بالمدن الجديدة
  • حزب الله ينفي اتخاذ إجراءات تنظيمية داخل قيادته
  • لص ياباني ينفذ أكبر سرقة في العالم دون استخدام سلاح