المتحدث باسم حركة فتح: لم نعد نقوى على عد الضحايا.. والأولوية لوقف العدوان على غزة وإدخال المُساعدات لإنقاذ القطاع
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
أكد المتحدث باسم حركة فتح “عبدالفتاح دولة”، أن الوضع الصحي والإنساني في قطاع غزة بات على وسط الانهيار مع استمرار القصف الإسرائيلي العنيف على الأحياء المدنية.
وأضاف في تصريحات لـ “الحدث”، أن وزارة الصحة لم تعد قادرة على عد الضحايا والشهداء والمصابين جراء القصف القصف الإسرائيلي.
وأوضح أن الأولوية هي وقف العدوان على قطاع غزة، مع ضرورة إنفاذ هدنة إنسانية عاجلة.
وشدد على ضرورة إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، لإنقاذ حياة الآلاف ممن تم تهجيرهم في العراء.
المتحدث باسم حركة #فتح عبدالفتاح دولة لـ #الحدث: لم نعد نقوى على عد الضحايا.. والأولوية لوقف العدوان على #غزة وإدخال المُساعدات لإنقاذ القطاع pic.twitter.com/I629nBgFhN
— ا لـحـدث (@AlHadath) November 6, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
المتحدث باسم الحكومة الكونغولية: لا سلام دون تنازلات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف المتحدث باسم الحكومة الكونغولية باتريك مويايا، مستجدات الاتصالات المشتركة بين الحكومة الكونغولية وحركة "23 مارس" المتمردة، مشيرا إلى أن هذا الإعلان، الذي يعكس الرغبة المشتركة للطرفين في التوصل إلى هدنة من أجل وقف فعال لإطلاق النار في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، هو استمرار منطقي لعملية بدأت منذ فترة طويلة.
وقال المتحدث باسم الحكومة الكونغولية خلال مؤتمر صحفي عقده إلى جانب وزير التخطيط الإقليمي جاي لواندو - إن كينشاسا ملتزمة باحترام الالتزامات التي تم التعهد بها في إطار عمليتي لواندا والدوحة.. مضيفا: "لا يمكننا صنع السلام دون تنازلات".
وأكد مويايا - حسبما نقلت وكالة الأنباء الكونغولية اليوم الجمعة - أن الشروط الأساسية كانت قد وضعت بالفعل خلال الاجتماع السابق بين الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسكيدي ونظيره الرواندي بول كاجامي بوساطة قطرية.. وتابع: "كينشاسا لم تذهب إلى هناك لتخسر".
وتتعهد هذه العملية، التي صار جوهرها الآن الحوار، بمعالجة الجذور العميقة للأزمة ولا تستبعد محاسبة أولئك الذين انتهكوا عمدا السلامة الإقليمية للكونغو.
وأشار إلى نجاح جمهورية الكونغو الديمقراطية، بفضل الجهود الدبلوماسية، في فرض عقوبات على مرتكبي الأزمة في شرق البلاد.. مستشهدا بالعقوبات التي فرضت على قادة حركة "23 مارس" المتمردة.
وأضاف مويايا قائلا: "لقد أحرزنا تقدمًا كبيرا، لا سيما فيما يتعلق بالعقوبات".. وتابع "إن جميع المواقف المتخذة، سواءً في اجتماعات مجموعة شرق إفريقيا وسادك، أو مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي، تُلزمنا دائما بتوصية إجراء حوار.. وللقيام بمسؤوليتنا، قرر الرئيس تشيسكيدي قبول الحوار المباشر".