هناك عدد من الشروط يجب أن تتوافر في الشخص الذي يريد الحصول على معاش الشيخوخة أو معاش الأرامل، وخلال السطور التالية ترصد «الوطن» الشروط الخاصة بذلك.

شروط استحقاق معاش الشيخوخة

1- أن يكون الشخص قد بلغ 65 عامًا أو أكثر.

2- عدم امتلاك حيازة زراعية أو امتلاك أقل من فدان.

3- أن يكون المُتقدم لا يتقاضى أي معاش آخر من التأمينات الاجتماعية.

4- ألا يكون مُؤمن عليه من قبل التأمينات الاجتماعية أو موظف.

الأوراق المطلوبة للحصول على معاش الشيخوخة

وبالنسبة للأوراق المطلوبة ليستطيع الشخص الحصول على المعاش الخاص بالشيخوخة كالآتي:

1- صورة بطاقة الرقم القومي.

2- شهادة الميلاد.

3- حيازة زراعية.

4- برنت خاص بالتأمينات الاجتماعية للتأكد من أنه غير مُؤمن عليه.

5- تدرج مهني من السجل المدني.

6- طلب صرف معاش من الشؤون الاجتماعية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: معاش معاش الشيخوخة الأرامل بطاقة الرقم القومي معاش الشیخوخة

إقرأ أيضاً:

مراقبون: الانقلاب الحوثي نكبة طالت قطاعات عدة أبرزها الاقتصاد والتعليم

مثَّل الانقلاب الحوثي على الدولة اليمنية واستيلاؤه على السلطة نكبة حقيقية طالت كل مناحي الحياة العامة والخاصة.. وأضحت المنجزات التي تحققت خلال أكثر من نصف قرن من عمر الثورة والجمهورية مهددة بالانهيار.

قال مراقبون سياسيون لوكالة خبر، إن الممارسات الحوثية أدت إلى تدمير البنية التحتية، وتعطيل المؤسسات الحكومية، وفرض قيود على التجارة والاستيراد، مما أدى إلى ارتفاع معدلات البطالة والفقر.

وبحسب المراقبين، فإن الحصار المفروض على بعض المناطق تسبب في نقص حاد في المواد الأساسية مثل الغذاء والدواء، مما زاد من معاناة المواطنين.

ويستمر الاقتصاد اليمني في التدهور، خصوصا في ظل عدم وجود حل سياسي، وهو ما يهدد مستقبل البلاد.

وأضاف المراقبون، بأن الانقلاب الحوثي وما فرضه من إجراءات قاسية، تسبب بأزمة اقتصادية حادة، حيث حلّ اليمن في المرتبة الثانية هذا العام كأسوأ اقتصاد في العالم.

وذكروا أن من بين القطاعات التي طالتها يد العبث الحوثي، يأتي قطاع التعليم في مقدمة الضحايا، حيث عملت المليشيا الحوثية على تسخيره بشكل ممنهج لخدمة أجندتها السياسية والأيديولوجية.

وبين المراقبون، بأن هذا العبث الحوثي تسبب في خروج جامعة صنعاء، وهي إحدى أعرق الجامعات اليمنية، من قوائم التصنيف العالمي والعربي، بعد أن كانت تحتل مكانة مرموقة بين مؤسسات التعليم العالي في المنطقة.

لكن الأزمة لم تتوقف عند هذا الحد، بل وصلت إلى حد ارتكاب جرائم أكاديمية صارخة، حيث أجبرت سلطة الحوثي الجامعة على منح رئيس ما يسمى "المجلس السياسي" مهدي المشاط درجة الماجستير، رغم أنه لم يحصل حتى على الثانوية.

ولم تكتفِ المليشيا الحوثية بهذه الجريمة الأكاديمية، بل أجبرت الجامعة على نقل مناقشة الرسالة المزعومة إلى القصر الجمهوري، في مشهد مهين للعلم والمعرفة، وهي الرسالة أصلاً المفتقرة لكل الشروط العلمية والأكاديمية المتعارف عليها.

هذه الخطوة لم تكن سوى محاولة لترسيخ سيطرة المليشيا على المؤسسات التعليمية وتحويلها إلى أدوات للترويج لأجندتها.

وأثارت هذه الجريمة ردود فعل دولية واسعة، حيث أعلنت كل من الكويت والسعودية إلغاء الاعتراف بمخرجات جامعة صنعاء، وهو قرار سيحرم مئات الآلاف من الطلاب اليمنيين من فرص الالتحاق بأسواق العمل في دول الخليج، مما يفاقم معاناة الشعب اليمني ويعمق أزماته الاقتصادية والاجتماعية.

ولم يدمر الانقلاب الحوثي فقط الحاضر اليمني، بل يعمل على تدمير مستقبل الأجيال القادمة من خلال تدمير التعليم، وهو ما يؤكد أن هذه المليشيا لا تعترف بأي قيمة للعلم أو المعرفة، بل تسعى فقط لتحقيق مصالحها الضيقة على حساب شعب بأكمله.

مقالات مشابهة

  • هل يجوز الجمع بين أكثر من معاش؟.. قانون التأمينات الاجتماعية يجيب
  • مراقبون: الانقلاب الحوثي نكبة طالت قطاعات عدة أبرزها الاقتصاد والتعليم
  • شروط الحصول على منحة العمالة غير المنتظمة.. وكيفية التسجيل
  • محافظة الجيزة تعلن حاجتها لمهندسين بتخصصات مختلفة .. تعرف على الشروط
  • استحقاق مرحلي.. غاية أم وسيلة؟
  • صرف 1500 جنيه بالبطاقة.. شروط الحصول على منحة رمضان للعمالة غير المنتظمة
  • دراسة: تغير المناخ قد يسرّع الشيخوخة أكثر من التدخين
  • ماكرون يثير احتمالات امتلاك أوروبا أسلحة نووية جديدة
  • غوسطا... العثور على جثة سيدة في أرض زراعية!
  • رابط التقديم في المدارس الرسمية الدولية IPS وELS | الشروط والضوابط