صدى البلد:
2024-06-30@02:01:22 GMT

لمواجهة سيول محتملة.. محافظة أسيوط تتأهب للشتاء

تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT

شهد اللواء عصام سعد محافظ أسيوط ،اصطفاف معدات وحدة الانقاذ السريع التابعة للمحافظة وذلك بمقر وحدة الانقاذ السريع بعرب المدابغ التابعة لحي غرب أسيوط للاطمئنان على جاهزية المعدات والتأكد من صلاحيتها الفنية ومدى جاهزيتها لمجابهة الازمات والكوارث وذلك تنفيذا لخطة المحافظة وتكليفات رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي واللواء هشام امنة وزير التنمية المحلية بضرورة الاستعداد بشكل كامل لموسم الشتاء واتخاذ ما يلزم من إجراءات استباقية في جميع مراكز المحافظة .


شهد الاصطفاف خالد مصطفى مدير وحدة الانقاذ السريع بالمحافظة وبعض العاملين بوحدة الانقاذ السريع بالمحافظة.


حيث تفقد محافظ أسيوط ومرافقوه المعدات المشاركة في الاصطفاف وشاهد تشغيل المعدات وإجراء التجارب العملية للتشغيل لكافة المعدات والسيارات المشاركة من أوناش ولوادر وحفارات ووحدات تدخل سريع وسيارات شفط مياه وسيارات شفط الأتربة للتأكد من صلاحيتها الفنية ومدى جاهزيتها لمجابهة الأزمات واطمأن على تدريب كافة العاملين على استخدام تلك المعدات بكفاءة وجاهزيتها لتنفيذ أية مهام في أي وقت ووجه المحافظ الشكر لكافة المشاركين في الاصطفاف لجاهزيتهم واستعدادهم وطالبهم ببذل المزيد من الجهد والتفاني في العمل.


وأوضح المحافظ إنه تم إجراء عدة تجارب عملية وسيناريوهات إدارة الأزمات المتوقعة منها اصطفاف معدات شفط مياه الأمطار والسيول بشركة مياه الشرب والصرف الصحي والتي تم تدعيمها بعدد 6 وحدات جديدة لنزح ورفع مياه الأمطار بقيمة 5,5 مليون جنيه وذلك في إطار استعدادات المحافظة لمواجهة أية حالات طوارئ أو سوء في الأحوال الجوية وتقلبات للطقس فضلًا عن معدات وامكانات الشركة الأخرى والتي تضم )معدات رفع مياه أمطار ـــ سيارات مياه ـــ سيارات كسح ـــ نافوري ـــ مدمج ـــ فاكيوم ـــ كباش ـــ ورش متنقلة ـــ طلمبات غاطس(  مشيرًا إلى التنسيق المستمر بين كافة مديريات الخدمات ورؤساء المراكز والاحياء مع ادارة الكوارث والازمات بالمحافظة وغرفة العمليات المركزية بالمحافظة على مدار 24 ساعة وتخصيص أرقام خطوط ساخنة لتلقي أية بلاغات أو شكاوى من المواطنين وهي (2135858/ 088) و ( 2135727/ 088) على مدار 24 ساعة لمواجة أية طارئ وتلقي شكاوى المواطنين والتعامل الفورى معها.

محافظ أسيوط: رفع 385 طن مخلفات وقمامة بـ 3 مراكز أسيوط.. تكثيف الحملات التموينية على الأسواق وتحرير 25 مخالفة بالغنايم والبداري


وأضاف المحافظ ان المحافظة نظمت بالتعاون مع قيادة قوات الدفاع الشعبي والعسكري التدريب العملي المشترك لمجابهة الأزمات والكوارث "صقر 112 " والذي تم تنفيذه بالمحافظة فى الفترة من 19 الى 21 فبراير 2023 في إطار حرص القيادة العامة للقوات المسلحة على دعم أجهزة الدولة المختلفة والمجتمع المدني ورفع معدلات الأداء للتدريب العملي المشترك لمجابهة الأزمات والكوارث بالمحافظات وتم خلاله مناقشة وعرض الموقف التعبوي للتدريب العملي المشترك ومهام الأجهزة التنفيذية المشاركة وفرض عدد من السيناريوهات المختلفة لمجابهة ( المواقف الطارئة - الأزمات- الكوارث) بما يتناسب مع التحديات المحتملة في ظل الظروف الراهنة ومنها التدريب على حدوث سيول مفاجئة وما ترتب عليها من حوادث وتداعيات.

IMG-20231106-WA0017 IMG-20231106-WA0027 IMG-20231106-WA0018 IMG-20231106-WA0019 IMG-20231106-WA0021 IMG-20231106-WA0020 IMG-20231106-WA0023 IMG-20231106-WA0022 IMG-20231106-WA0024 IMG-20231106-WA0025 IMG-20231106-WA0026 IMG-20231106-WA0016

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أسيوط أخبار أسيوط مواجهة الأزمات والكوارث الإنقاذ السريع حدوث سيول

إقرأ أيضاً:

رئيس COP28 يقدم «رؤية متطورة» لمجابهة تحديات الطاقة

"معيار نجاح أي اتفاق هو تنفيذ بنوده"، بهذه الكلمات اختتم الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة الإماراتي، رئيس مؤتمر الأطراف COP28، قمة المناخ بالإمارات، معبرا عن تصميمه على تنفيذ "اتفاق الإمارات" التاريخي سريعا لإنقاذ الكوكب.

تضمن "اتفاق الإمارات" إنجازات غير مسبوقة من حيث التزامات الدول تجاه مناخ الأرض، وتمحور بشكل واقعي وعملي حول جوهر المسألة المناخية وهو الطاقة، سواء التقليدية أو المتجددة، فانتزع تعهدات صارمة كان الجميع يعتقد أنها مستحيلة قبل COP28، ولم يلبث رئيس COP28 أن أطلق جهودا جديدة لوضع تلك التعهدات على مسار التنفيذ مسلطا الضوء على طرف الخيط الرئيسي: قوة الذكاء الاصطناعي.
 

"نؤمن بالعلم ونحترمه جدا"، شدد الدكتور سلطان الجابر على هذه الجملة ومعانيها في أكثر من مناسبة، داعيا العالم لعدم التمترس خلف مخاوفه، والتقدم بدلا من ذلك نحو تعزيز الإبداع والابتكار لإنتاج الحلول الجديدة القادرة على تغيير أوضاع العالم، وفي هذا السياق أكد رئيس COP28 على الترابط العميق بين الذكاء الاصطناعي والطاقة، وكيف يمكن لكل منهما أن يدعم الآخر.

انطلقت دعوة الدكتور سلطان الجابر لاستغلال مزايا الذكاء الاصطناعي، من إيمانه بجدوى العمل المشترك وضرورة إيجاد الأرضية المشتركة والرؤية التي تحتوي الجميع ويغلفها التعاون الجماعي، والإجراءات المتوازنة، لتحقيق تنمية مستدامة للجميع جنوبا وشمالا.

وقد تضمنت تلك الدعوة حلولا عملية مبنية على تجارب ناجحة نفذتها الإمارات بالفعل، سواء في تعزيز الطاقة المتجددة التي تنتهجها شركة "مصدر"، أو كبح الانبعاثات الكربونية واحتجاز الكربون وتعزيز كفاءة العمليات في شركة "أدنوك"، إذ كشف الدكتور سلطان الجابر عن إنجازات رائعة بالأرقام لتبني تقنيات الذكاء الاصطناعي في الشركتين اللتين يترأس مجلس إدارة إحداهما والرئاسة التنفيذية للثانية.

وتتضافر تلك الجهود الإماراتية أيضا مع مكانتها المتميزة في مجال الذكاء الاصطناعي، من خلال منصات الاستثمار مثل "إم جي إكس"، ومطوري البنية التحتية مثل "جي42"، ونموذج المعالجة اللغوية الضخم الأكبر والأسرع نموًا في المنطقة "فالكون".

كما تتكامل بشكل عملي مع صندوق "ألتيرّا" للاستثمار المناخي، الذي أطلقته الإمارات خلال فعاليات COP28، وهو أكبر صندوق عالمي خاص لتحفيز استثمارات العمل المناخي يركز بنسبة 100% على حلول تغير المناخ.

وقد مثل هذا تنفيذا عمليا لأهم بنود "اتفاق الإمارات" التاريخي المتمثلة في الدفع نحو زيادة القدرة الإنتاجية العالمية لمصادر الطاقة المتجددة 3 مرات، ومضاعفة معدل كفاءة الطاقة، والحد من غاز الميثان والانبعاثات الأخرى في شركات النفط والغاز.

لماذا يتمسك رئيس COP28 باستغلال الذكاء الاصطناعي؟

في 4 يونيو/حزيران الجاري، وخلال افتتاح أسبوع "باكو" للطاقة في أذربيجان (مستضيفة COP29)، دعا الدكتور سلطان الجابر جميع أصحاب المصلحة إلى الاستفادة من صعود الذكاء الاصطناعي لتسريع التنمية المستدامة للجميع.

كما دعا قطاعي الطاقة والتكنولوجيا إلى العمل معًا بشكل أوثق لتسريع تبني الذكاء الاصطناعي، لتلبية الطلب العالمي المتزايد على الطاقة بشكل مستدام ودفع عملية إزالة الكربون.

ويؤمن الدكتور سلطان الجابر بأن أكبر 3 توجهات عالمية شاملة ستشكل مستقبل العالم هي تطور الذكاء الاصطناعي، والانتقال المسؤول والمنظم في قطاع الطاقة، ونهوض الأسواق الناشئة ودول الجنوب العالمي.

وفي 21 يونيو/حزيران، أكد الدكتور سلطان الجابر في حوار مع براد سميث نائب رئيس مجلس الإدارة رئيس شركة «مايكروسوفت» الأمريكية، ومقدم بودكاست "أدوات وأسلحة Tools and Weapons"، أنه من خلال دمج الذكاء الاصطناعي والطاقة يمكن إطلاق العنان للقيمة الاقتصادية والاجتماعية.

وأوضح أنه "من المهم أن يدرك جميع المشاركين في هذا المجال أن الذكاء الاصطناعي لا يعمل على تسريع التغيير فحسب، بل يحدد في الواقع وتيرة هذا التغيير".

رؤية متطورة تؤكدها وكالة الطاقة الدولية

الرؤية المتطورة التي كشف عنها الدكتور سلطان الجابر للعلاقة بين الطاقة والذكاء الاصطناعي، تتفق معها أيضا وكالة الطاقة الدولية التي لفتت في تقرير لها إلى أن أنظمة الطاقة أضحت أكثر تعقيدًا بشكل كبير مع نمو الطلب على الكهرباء وتكثيف جهود إزالة الكربون.

ويقول التقرير إن الشبكات كانت توجه الطاقة في الماضي من محطات الطاقة المركزية، لكنها الآن تحتاج أنظمة الطاقة بشكل متزايد إلى دعم تدفقات متعددة الاتجاهات للكهرباء بين المولدات الموزعة والشبكة والمستخدمين.

وأوضحت أن "العدد المتزايد من الأجهزة المتصلة بالشبكة، من محطات شحن المركبات الكهربائية إلى التركيبات الشمسية السكنية، يجعل التدفقات أقل قابلية للتنبؤ. وفي الوقت نفسه، تتعمق الروابط بين نظام الطاقة وقطاعات النقل والصناعة والبناء والصناعة".

ولفتت إلى أن النتيجة هي الحاجة الأكبر بكثير لتبادل المعلومات وأدوات أكثر قوة للتخطيط وتشغيل أنظمة الطاقة مع استمرار تطورها، وهنا تأتي الحاجة إلى قدرات تطبيقات الذكاء الاصطناعي بسرعة.

خارطة طريق واضحة

وفي مقال له بعنوان «الترابط الوثيق بين الذكاء الاصطناعي والطاقة»، نشرته منصة «بروجكت سنديكيت» المرموقة في 26 يونيو/حزيران الجاري، قدم الدكتور سلطان الجابر، رؤية أكثر وضوحا لكيفية إسهام الذكاء الاصطناعي في تسريع وتيرة التقدم بقطاع الطاقة من خلال إعادة صياغة عمليات القطاعات الصناعية، وتحسين منظومة النقل، ورفع كفاءة الطاقة، وخفض الانبعاثات على نطاق واسع، فضلا عن تعزيز المرونة المناخية من خلال تقديم ودعم الابتكارات في مجالات الزراعة والأمن المائي والصحة.

ولفت إلى حقيقة مهمة قد لا يكون الجميع مدركا إياها، وهي أن نمو الذكاء الاصطناعي سيؤدي بالضرورة إلى زيادة الطلب على الطاقة بشكل كبير، وبالتالي "علينا السعي لإيجاد حل مزدوج يؤمِّن حاجته الكبيرة إلى الكهرباء ويتيح الاستفادة من قدرته على خفض انبعاثات قطاع الطاقة. ويتطلب إيجاد مثل هذا الحل تعاون شركات قطاعَي التكنولوجيا والطاقة بطرق جديدة ومبتكرة".

تجارب عملية من قلب الإمارات

وقال الدكتور سلطان الجابر إن هناك عدة أسباب تدعو للتفاؤل، لأن الذكاء الاصطناعي يساهم بالفعل في تعزيز كفاءة الطاقة عبر مختلف القطاعات، "فمن خلال مشروع "إيه آي كيو" المشترك بين كل من "جي42" و"بريسايت" و"أدنوك"، استخدمت أدنوك الصيانة التنبؤية وأدوات تعلُّم الآلة لتحقيق خفض يفوق مليون طن من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون خلال عام واحد فقط".

وتابع: "كما تَستخدم شركات طاقة أخرى الشبكات العصبية الاصطناعية للتعامل مع تحديات ضمان استقرار الإمدادات وتخزين للطاقة المتجددة، وذلك من خلال التنبؤ بأنماط الطقس والاستعداد لفترات ذروة الاستخدام وانخفاضه".

ولفت إلى أنه في علوم المواد، "يستخدم الباحثون الذكاء الاصطناعي لتحديد الهياكل الجزيئية الأكثر ملاءمة لتخزين الكربون. وتُستخدم تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي أيضًا لإحداث تغيير جذري إيجابي في قطاع الزراعة، وهو من القطاعات كثيفة الاستخدام للطاقة، من خلال تحليل المغذيات الدقيقة، وتعزيز غلال المحاصيل، وتقليل استخدام المياه بنسبة تصل إلى 40%".

وأضاف: "خلال السنوات الخمس إلى العشر المقبلة، من المتوقع أن يدعم الذكاء الاصطناعي تحقيق إنجازات كبرى في مجالات الاندماج النووي، وطاقة الهيدروجين، ونماذج مفاعلات الطاقة النووية، ووحدات التخزين طويل الأمد للطاقة الكهربائية، والحلول المناخية المتطورة التي لا يمكن تصورها الآن".

الحاجة الهائلة للطاقة

وقال إن هذه الإمكانيات الفائقة للذكاء الاصطناعي تأتي مصحوبة باستهلاك كميات كبيرة من الطاقة، ما يزيد الضغط على منظومة الطاقة الحالية والمُجهَدة بالفعل.

وأوضح: "منذ عام 2019، زادت الانبعاثات الصادرة عن شركات الذكاء الاصطناعي الكبرى بأكثر من 30%، وبحلول عام 2030، من المتوقع أن يتضاعف عدد مراكز البيانات في جميع أنحاء العالم بسبب احتياجات المعالجة الضخمة لتكنولوجيا تطبيقات الذكاء الاصطناعي، ومن المتوقع أن تحتاج هذه المنشآت الجديدة إلى قدر من الطاقة الكهربائية يماثل استهلاك دولة كبيرة مثل كندا. وتصعب معالجة هذه الفجوة حاليًا بسبب عدم وجود مصدر للطاقة قادر بمفرده على تلبية هذا النمو الهائل في الطلب".

التعاون العالمي بين شركات الذكاء الاصطناعي والطاقة

وتابع: "بدأت شركات التكنولوجيا الكبرى التعاون مع شركات الطاقة لمواجهة هذا التحدي بفعالية، وفي شهر مايو/أيار الماضي أبرمت شركتا مايكروسوفت وبروكفيلد صفقة لإقامة محطات توليد بقدرة إنتاجية قدرها 10.5 غيغاواط من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030، وتسير شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر"، الشركة الإماراتية الرائدة في مجال الطاقة المتجددة، على المسار الصحيح لزيادة القدرة الإنتاجية لمشروعاتها في مختلف أنحاء العالم أربع مرات لتبلغ 100 غيغاواط بحلول عام 2030، وتستكشف فرص توريد الكهرباء النظيفة لقطاع التكنولوجيا".

وأضاف: "كما زاد الاستثمار في مراكز البيانات التي تعمل بالطاقة النووية، رغم أن بناءها يستغرق عقودًا. وفي أثناء ذلك، سيحتاج العالم إلى ما يصل إلى 200 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي سنويًا، وهو الوقود التقليدي الأقل في الانبعاثات، بالإضافة إلى استثمارات كبيرة في البنية الأساسية لشبكات الكهرباء العالمية لتلبية الطلب المتزايد".

مجلس صناع التغيير

وأعلن الدكتور سلطان الجابر في المقال أن أبوظبي تخطط لاستضافة جلسة لـ "مجلس صناع التغيير" الذي يقام وفق أسلوب المجلس الإماراتي، في نوفمبر/ تشرين الثاني القادم، لمواجهة تحديات الطاقة وجني الفوائد التي يتيحها الذكاء الاصطناعي والتي تتطلب نهجًا تعاونيًا شاملًا.

وسينعقد المجلس بحضور ومشاركة عدد من قادة قطاعَي التكنولوجيا والطاقة، وصناع السياسات، والمستثمرين، ومنظمات المجتمع المدني، لتشجيع تبادل وجهات النظر، ومناقشة دور الذكاء الاصطناعي في تحقيق الانتقال المنشود في قطاع الطاقة، ووضع تصور جديد للعلاقة بين الطاقة والذكاء الاصطناعي وتحقيق النمو الاقتصادي الشامل.

مقالات مشابهة

  • «لقمة عيش» بين السماء والأرض
  • أبناء محافظة إب يدعون الى رفع الجاهزية والاستنفار لمواجهة المليشيات الحوثية ويعقدون لقاء موسعا
  • 204 مولد ديزل لمواجهة انقطاع الكهرباء بمحطات مياه الشرب بسوهاج
  • أمير نجران يزور محافظة بدر الجنوب غدًا
  • مسجد العتيق بالأقصر يضع زجاجات مياه مثلجة للمصلين أثناء صلاة الجمعة لمواجهة الحر
  • رئيس COP28 يقدم «رؤية متطورة» لمجابهة تحديات الطاقة
  • صدور «سيدات القمر» بالكورية
  • تنسيق الثانوية العامة محافظة أسيوط 2024.. ظهر الآن
  • مياه أسيوط تعلن ضعف المياه عن مركزى الفتح وأبنوب
  • رئيس مياه أسيوط يتفقد سير العمل بمحطة مياه الهلالي بحي شرق