عمورة:”الأهداف الأكروباتية سهلة بالنسبة لي”
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
تحدث نجم المنتخب الوطني ونادي سانت جيلواز البلجيكي، محمد أمين عمورة، عن هدفه الأكروباتي، في مواجهة الأمس الأحد، أمام المنافس كلوب بروج، برسم الجولة 13 من الدوري البلجيكي.
في المواجهة التي عرفت تألق المهاجم عمورة بتسجيله هدفين رائعين أحدهما بمقصية، مكنت فريقه من تحقيق الفوز ومواصلة تصدر الدوري برصيد 31 نقطة بفارق 4 نقاط عن الملاحق أندرلخت.
ونقل موقع DH البلجيكي، تصريحات عمورة عقب نهاية المواجهة لوسائل الإعلام، والذي صرح:”المقصيات أتدرب عليها دائما، هذا الهدف لم يأت من العدم”.
وأضاف هداف سانت جيلواز:”أهدي هدفي لكل الفريق، إنه نتيجة العمل الجماعي وروح المجموعة”.
وفي إجابته عن سؤال الصحفي هل هناك طريقة لإيقافه أجاب عمورة:”أنا لا أخاف أحد”.
أما بخصوص إصابته قال عمورة:”بعد تسجيلي للهدف الثاني، انزلقت وسقطت على كتفي، لكن لا داعي للقلق”.
وللإشارة، رفع عمورة رصيده لـ8 أهداف في الدوري البلجيكي، كثاني أحسن هداف خلف المتصدر مهاجم سيركل بروج كيفن دينكي.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
تعتبر الأمر مساسا بسمعة أسرتنا وكيانها..طلاقي نهاية العالم بالنسبة لأختي
سيدتي بعد التحية والسلام أهنئك على هذا الفضاء الرحب الذي وجدت فيه راحتي والدليل أنني أراسلك اليوم حتى أبعث لك بما يؤثر على حياتي تأثيرا بليغا عبر موقع النهار اونلاين، كيف لا وأنا على حافة حياة جديدة بعد أن باشر زوجي إجراءات الطلاق، وباتت أختي إبنة أمي وأبي تتذمر من إنتقالي للعيش بين والداي وتصفني بمن سيخرب عليها حياتها ويمس بكرامتها وخاصة بريستسجها.
حقيقة سيدتي، فأنا أصغر أخواتي وقد تزوجت بمن إخترته رفيقا لدربي قبلهنّ وهذا بالرغم من رفض والداي وخاصة والدتي للأمر. حيث أنها نصحتني بالتريث والصبر إلى أن أنضج وتتزن نظرتي للحياة. صممت على رأيي وتزوجت وأنجبت أبناءا اليوم وجدت نفسي معهم في خانة المنسيين أمام زوج أبان عن لا مسؤوليته وغطرسته. حيث أنه لم يكن يوما مثالا للزوج الصادق ولا الأب الحنون، ما دفعه لأن يباشر في الطلاق لمجرد أنني طلبت منه ذلك.
المشكلة اليوم في أختي التي لا تريدني أن أعود أدراجي إلى بيتنا. فهي ترى أنني أخرب عليها حياتها خاصة وأنها مخطوبة وهي مقبلة على الزواج، كما أنني في نظرها سأجلب ألسنة الناس التي ستلوك سمعة أسرتنا بالسوء. كل هذه الحيرة أحيا تفاصيلها ما جعلتني محطمة لا أقوى على الإستمرار ولا حتى على التماسك. فالحري بمن هي في مثل وضعيّتي أن تجد من الإحتواء والحب الكثير وليس كل هذا التجهّم الذي بموجبه بات والداي يتصرفان تجاهي بنوع من البرودة وكأنهما يوافقانها الرأي. أنا ف يحيرة سيدتي وأريد أن أجد حلا لما أنا فيه.فطلاقي نهاية حتمية لما أنا فيه. كما أنّ تصرفات أختي تزيدني حزنا وألما، فهل من نصيحة؟
أختكم س.جيهان من الشرق الجزائري.