الصحة في غزة: أكثر من 200 قتيل في الغارات الإسرائيلية هذه الليلة
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة الاثنين أن 200 شخص على الأقل قتلوا في القصف الإسرائيلي المكثف الذي نفذته القوات الإسرائيلية خلال الليل على قطاع غزة.
إقرأ المزيدوقالت الوزارة في رسالة لوسائل الإعلام "أكثر من 200 شهيد بمجازر ليلية" موضحة أن هذه الحصيلة تشمل مدينة غزة وشمال القطاع فقط.
وكانت وزارة الصحة في غزة أعلنت أمس الأحد، عن مقتل 9770 فلسطينيا بينهم 4800 طفل منذ بدء الحرب في غزة.
وقال المتحدث باسم وزارة الصحة بغزة إن "الاحتلال الإسرائيلي يمارس حرب إبادة وتطهيرا عرقيا منذ 30 يوما على الحرب في غزة"، مشيرا إلى أن "القوات الإسرائيلية ارتكبت 24 مجزرة خلال الساعات الـ24 الماضية راح ضحيتها 243 فلسطينيا".
وأكد أن المنظومة الصحة في القطاع أمام ساعات حرجة، ومستشفيات قطاع غزة عاجزة تماما عن تقديم أي خدمة صحية.
ولفت المتحدث باسم الوزارة إلى مقتل 9770 فلسطينيا منذ بدء الحرب على غزة بينهم 4800 طفلا و2550 سيدة، لافتا إلى أن "70% من شهداء وجرحى العدوان الإسرائيلي على غزة من النساء والأطفال".
وكشف أن الوزارة تلقت 2660 بلاغا عن مفقودين تحت الأنقاض بينهم 1270 طفلا.
المصدر: RT+ أ ف ب
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة الصحة فی فی غزة
إقرأ أيضاً:
الصحة بغزة : استمرار إغلاق المعابر يهدد حياة المرضى في القطاع
الثورة نت/وكالات أكدت وزارة الصحة في قطاع غزة اليوم الأحد 9 مارس 2025، أن استمرار إغلاق المعابر يهدد حياة المرضى في قطاع غزة. وأفاد المتحدث باسم وزارة الصحة، خليل الدقران، أن إغلاق المعابر أوقف إمدادات الأدوية والمستلزمات الطبية اللازمة للمنظومة الصحية؛ ويشكل حكماً بالإعدام على المرضى والمصابين بالقطاع. وأوضح الدقران، أن العدو لم يلتزم بالبروتوكول الإنساني لإدخال المستلزمات الطبية بشكل كافٍ، حيث تم السماح بإدخال 10% فقط من الاحتياجات الطبية، مما يزيد من تفاقم الأزمة. وأشار الدقران، إلى أن العدو يسمح بإدخال مساعدات محدودة وغير كافية لإعادة تشغيل النظام الصحي، مؤكداً وجود نقص حاد في الأدوية، أجهزة التنفس، المولدات الكهربائية، والأكسجين. وبشأن المرضى، أكد الدقران، أن أكثر من 25 ألف مريض ومصاب بحاجة ماسة للعلاج خارج القطاع. ويوصل العدو الصهيوني إغلاق المعابر لليوم التاسع على التوالي، فيما يرفض تنفيذ بنود الاتفاق، والبروتوكول الإنساني.