بعد مساندتها لفلسطين.. والد أنجلينا جولي يدفع عن الكيان المحتل
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
ردّ الممثل الأمريكي«جون فويت»، على ابنته النجمة العالمية أنجلينا جولي، بعد أن عبرت عن شعورها بالأسى تجاه الشعب الفلسطيني، لما يتعرض له من حصار كامل، وقصف إسرائيلي مستمر.
وكتبت أنجلينا جولي في وقت سابق، على حسابها الشخصي بـ منصة التواصل الاجتماعي «انستجرام»، «هذا هو القصف المتعمد للسكان المحاصرين الذين ليس لديهم مكان يفرون إليه»، مضيفة، لقد كانت غزة بمثابة سجن مفتوح منذ ما يقرب من عقدين من الزمن، وتتحول بسرعة إلى مقبرة جماعية.
وأشارت إلى أن 40% من القتلى من الأطفال، وبينما يراقب العالم هذا الوضع الذي يحدث للفلسطينيين، وبدعم نشط من العديد من الحكومات، يتعرض ملايين المدنيين للعقاب الجماعي، وبالرغم من كل ذلك فيحرمون حتى من الغذاء والدواء والمساعدات الإنسانية بما يتعارض مع القانون الدولي.
وأنهت «جولي» حديثها بأن زعماء العالم متواطئون في هذه الجرائم، بعد رفض المطالبة بوقف إطلاق النار لأسباب إنسانية، ومنع مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة من فرض ذلك على الطرفين.
رد والد أنجلينا جولي على انتقادها إسرائيلنشر جون فويت، مقطع فيديو على حسابه الرسمي في منصة «إكس» تويتر سابقا»: «أشعر بخيبة أمل كبيرة لأن ابنتي، مثل العديد من الناس الآخرين، لا تفهم مجد الله».
وزعم أن هذا الأمر يتعلق بتدمير تاريخ أرض الله، الأرض المقدسة، أرض اليهود، وعلى الجيش الاحتلال الإسرائيلي أن يحمي أرض إسرائيل وشعبها.
جون فويت والد أنجلينا جوليمحملا حماس المسؤولة عن ما يحدث في غزة، زاعما أنها صنعت الأسلحة بالأموال الضخمة التي حصلت عليها، ولم تتقاسمها مع الناس.
اقرأ أيضاًاليوم الـ31 من العدوان.. عشرات الشهداء جراء القصف العنيف من الاحتلال الإسرائيلي لقطاع غزة
الاحتلال الإسرائيلي يستهدف الألواح الشمسية لمستشفيات قطاع غزة
قوات الاحتلال تعتقل مستشار محافظ القدس
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين إسرائيل قطاع غزة أنجلينا جولي غزة أنجلینا جولی
إقرأ أيضاً:
عاجل.. انفجارات تهز حيفا وهجوم علي قائد جيش الاحتلال والحكومة.. ماذا يحدث في إسرائيل؟ (فيديو)
يعيش الاحتلال الإسرائيلي حالة من الصراع الداخلي من هجمات من المتطرفين علي جيش الاحتلال ومن قيادات وجمهور لا يثقون في حكومة رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو ويطالبون بفتح تحقيقات في أحداث 7 أكتوبر، وانفجارات تهز حيفا.
أفادت تقارير بوقوع انفجارات في مدينة حيفا شمال الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم السبت، بالتزامن مع دوي صافرات الإنذار، حسبما ذكرت قناة «روسيا اليوم».
انفجارات تهز الاحتلال الإسرائيليهزّ إطلاق صواريخ من لبنان مدينة حيفا والكريوت، حيث دوّت صافرات الإنذار.
وأفادت صحيفة «يديعوت أحرنوت» أن بعد دوي صفارات الإنذار في حيفا، رصدت وسائل الإعلام عمليات اعتراض للصواريخ في أجواء المدينة والمناطق المحيطة، كما عثر على شظايا اعتراضية في أماكن مختلفة في منطقة الكريوت، فيما تضررت عدة مركبات.
♦️الفيديو : حيفا قبل قليل.
♦️سقوط صاروخ في كريات اتا قرب #حيفا المحتله وشظايا على مصنع.#طوفان_الأقصى #خبر_نيوز #حزب_الله pic.twitter.com/EGpeujlu8t
حاول عشرات المتطرفين اليهود في الخليل مهاجمة قائد القيادة المركزية للجيش الإسرائيلي، اللواء آفي بلوث، أثناء تواجده في نقطة اشتباك بالضفة الغربية لتأمين تجمع ديني، وذكرت قوات الاحتلال أن هؤلاء المتطرفين كانوا في الخليل لأداء فريضة حج سنوية، حسبما ذكرت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» الإسرائيلية.
وألقت الشرطة القبض على خمسة مشتبه بهم هاجموا قائد القيادة المركزية الإسرائيلية، اللواء آفي بلوث، ووصفوْه بـ«الخائن»، بعد مطاردتهم له ولجنوده، ويُعرف أن العلاقة بين رئيس القيادة المركزية والمستوطنين المتطرفين متوترة، نظراً لمسؤولية الجيش عن مراقبتهم في الضفة الغربية.
الجمهور لا يثق في حكومتهوفي سياق متصل، كشف استطلاع رأي أجرته القناة 12 أن نحو 64% من الجمهور لا يثقون في أداء حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، مقارنة بـ 30% عبروا عن ثقتهم.
وفيما أيد 79% من المشاركين في استطلاع الرأي تشكيل لجنة تحقيق حكومية حول أحداث 7 أكتوبر، مقابل 8% عارضوا الفكرة، و 13% لم يحددوا موقفهم، وقالوا إنهم لا يعرفون.
في مواجهة نتنياهو ضد رئيس المعارضة يائير لابيد، يعتقد 38٪ أن الأول أكثر ملاءمة للعمل كرئيس للوزراء، مقارنة بـ 28٪ قالوا الأخير.
بمقارنة نتنياهو برئيس الوحدة الوطنية بيني غانتس، قال 37٪ إن الأول أكثر ملاءمة للعمل كرئيس للوزراء، مقارنة بـ 29٪ قالوا الأخير.
في مواجهة نتنياهو ضد رئيس الوزراء السابق نفتالي بينيت، قال 34٪ إن الأول أكثر ملاءمة للعمل كرئيس للوزراء، مقارنة بـ 38٪ قالوا الأخير.
ولأول مرة، حرضت الشبكة نتنياهو ضد الوحدة الوطنية غادي أيزنكوت. يقول 35 في المائة من المستطلعين إن نتنياهو أكثر ملاءمة للعمل كرئيس للوزراء، مقارنة 33% الذين يقولون إن أيزنكوت كذلك.
وردا على سؤال حول اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله، قال 54٪ إنهم يؤيدون الصفقة، مقارنة بـ 24٪ يعارضونها.