“الملاك الوظيفي” يتصدر مباحثات الدبيبة والعابد
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
أكد رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة على ضرورة اعتماد الملاكات الوظيفية، وتحديد العاملين فعليًّا في المؤسسات.
وشدد الدبيبة خلال اجتماعه مع وزير العمل والخدمة المدنية علي العابد، على ضرورة ضمان حقوق كافة الموظفين الذين لم يتقاضوا مرتباتهم بعد استكمال كافة المستندات المطلوبة.
وأشار الدبيبة إلى ضرورة معالجة كافة الملاحظات الواردة في تقرير ديوان المحاسبة، وتطبيق المنشورات الصادرة عن مجلس الوزراء بشأن التنظيم الإداري والمالي في جميع الوزارات والمؤسسات العامة.
من جانبه، قدّم العابد تقريرا حول إجراءات الوزارة المتخذة بشأن إعداد الملاك الوظيفي لكل وحدة إدارية، وإلزام كافة الوزارات والمؤسسات بتسكين العاملين وفق الملاك.
وحسب “حكومتنا”، فقد استعرض العابد ملف الإفراجات المالية وسير العمل داخل اللجنة المعنيّة، موضحا ماهي الاشتراطات المطلوبة لإحالة الكشوفات لوزارة المالية.
المصدر: منصة حكومتنا
الدبيبةالملاك الوظيفيعلي العابد Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الدبيبة الملاك الوظيفي علي العابد
إقرأ أيضاً:
الرياض.. مباحثات سعودية أمريكية بشأن الأوضاع في السودان
بحث نائب وزير الخارجية السعودي وليد بن عبدالكريم الخريجي، الأحد، مع المبعوث الأمريكي إلى السودان توم بيرييلو، الأوضاع في البلد العربي الذي يشهد حربا متواصلة بين الجيش وقوات الدعم السريع، جاء ذلك خلال لقائهما في الرياض، وفق وكالة الأنباء السعودية، بينما تتفاقم الأوضاع الإنسانية في السودان لاسيما في ولاية الجزيرة (وسط) جراء احتدام القتال.
وقالت الوكالة، إن الجانبين بحثا "مستجدات الأوضاع في السودان، وسبل التعاون الثنائي، بالإضافة إلى مناقشة الموضوعات ذات الاهتمام المشترك".
والجمعة، أعلنت منظمة الهجرة الدولية، في بيان، نزوح 6 آلاف أسرة من بلدة التكينة، شمالي ولاية الجزيرة، "نتيجة هجمات نفذتها قوات الدعم السريع".
وتجددت الاشتباكات بولاية الجزيرة بين "الدعم السريع" والجيش السوداني في 20 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، على خلفية انشقاق القيادي بقوات الدعم أبو عاقلة كيكل، وإعلان انضمامه إلى الجيش.
ومنذ منتصف أبريل/ نيسان 2023، يخوض الجيش و"الدعم السريع" حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل وما يزيد على 13 مليون نازح ولاجئ، وفق تقديرات الأمم المتحدة والسلطات المحلية.
وتتصاعد دعوات أممية ودولية لإنهاء الحرب بما يجنب السودان كارثة إنسانية بدأت تدفع ملايين إلى المجاعة والموت جراء نقص الغذاء بسبب القتال الذي امتد إلى 13 ولاية من أصل 18.
إسطنبول/ الأناضول