ملف المهاجرين أبرز المحاور.. وزير الداخلية يستقبل نظيره الفرنسي
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
استقبل، أمس الأحد، وزير الداخلية، ابراهيم مراد، نظيره الفرنسي جيرالد درمانان، في العاصمة.
وحسب ما نشره وزير الداخلية الفرنسي على حسابه الرسمي “X”، فإن اللقاء، تناول عدة قضايا تهم الطرفين.
كما أشار درمانان، إلى أن خلال الاجتماع، تطرق الطرفان إلى قضايا الجريمة المنظمة، والمخدرات، والمهاجرين، والأمن المدني.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
وشكر، وزير الداخلية الفرنسي، جيرالد درمانان، رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، على استقباله أمس الأحد في العاصمة. وهذا بعد طلب من الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون.
كما أشار وزير الداخلية، إلى أن اللقاء كان فرصة لتوطيد العلاقات بين البلدين. وحمل وزير الداخلية الفرنسي للرئيس تبون، رسالة الود والاحترام، من قبل الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون .
كما شكر الرئيس تبون، على العمل الذي تقوم به الجزائر وفرنسا، خاصة ما تعلق بالمجال الثنائي الذي يجمع البلدين على مستوى الداخلية، الأمن المدني، قضايا الهجرة، والشرطة القضائية .
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: وزیر الداخلیة
إقرأ أيضاً:
مطالب باستقالة الرئيس الفرنسي ماكرون ورئيس الوزراء بايرو
دعا زعيم حزب الوطنيين الفرنسي فلوريان فيليبو إلى استقالة حكومة رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو والرئيس إيمانويل ماكرون.
وأكد فيليبو أن اتخاذ مثل هذا القرار في الوقت الحالي مهم جدا، قبل أن يبدأ الرئيس الفرنسي في ابتزاز المعارضة بإمكانية استخدام سلطة الطوارئ.
وفي وقت سابق، قال الممثل الرسمي لحزب ماكرون modem، برونو ميليان، لقناة BFMTV، إن المعارضة من اليسار واليمين تسعى إلى استقالة الرئيس، مما يخلق فوضى حكومية. وأضاف في الوقت نفسه أن لدى ماكرون الفرصة، في حال "الركود المؤسسي"، للاستفادة من المادة 16 من الدستور التي تمنحه صلاحيات حصرية "لتوليه الحكم وزمام الأمور بنفسه".
وكتب فيليبو على منصة X: "غير معقول! زلة لسان حليف ماكرون، ممثل حزب moDem عندما قال: يمكن أن يبدأ ماكرون في الابتزاز وإساءة استخدام السلطة، أي استغلال المادة 16 وسلطات الطوارئ.. يجب ألا نسمح لماكرون بالتلاعب بهذه الأمور، نحن نطالب باستقالته على الفور!تصويت لصالح حجب الثقة واستقالة بعده!"
كما كتبت ماتيلد بانوت، رئيسة كتلة "فرنسا الأبية – الجبهة الشعبية الجديدة" على موقع X للتواصل الاجتماعي، أن الحكومة الجديدة هي "حكومة الخاسرين في الانتخابات، ومن ساهموا في تدهور وضع بلادنا"، مضيفة أن "مستقبلها واحد وهو حجب الثقة".
وصادق ماكرون يوم الاثنين 23 ديسمبر على تشكيلة الحكومة الجديدة بقيادة الوسطي فرانسوا بايرو البالغ من العمر 73 عاما، حيث عملت الحكومة السابقة لمدة ثلاثة أشهر فقط وتم إقالتها مع رئيس الوزراء ميشيل بارنييه من خلال تصويت بحجب الثقة من المعارضة.
فقد احتفظ وزيرا الخارجية والدفاع جان نويل بارو وسيباستيان لوكورنو بمنصبيهما في الحكومة الجديدة، إضافة إلى وزير الداخلية برونو ريتايو ووزير الدولة للشؤون الأوروبية بنجامين حداد.