الأسبوع:
2025-03-18@00:29:09 GMT

بيان هام من «التعليم» عن نتائج امتحان شهر أكتوبر

تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT

بيان هام من «التعليم» عن نتائج امتحان شهر أكتوبر

امتحانات شهر أكتوبر.. أكدت مديريات التربية والتعليم، إعلان نتائج امتحانات شهر أكتوبر للطلاب في الفصل، بالإضافة إلى تعريف أولياء الأمور بمستوى أبنائهم في الاختبارات.

إعلان نتائح امتحانات شهر أكتوبر 2023

وأوضحت المديريات، أن الهدف من امتحانات شهر أكتوبر هو معرفة نقاط القوة والضعف لدى الطلاب ومدى تحقيقه واكتسابه لنواتج التعلم الخاصة بمنهج شهر أكتوبر، والعمل على نقاط الضعف ومعالجتها.

نتائح امتحانات شهر أكتوبر 2023نتائج امتحانات شهر أكتوبر 2023

وشددت مديريات التربية والتعليم، أنه من حق الطالب معرفة مستواه حتى يقوم بتحسين أدائه وتحصيله الدراسي فى فرص الامتحان المقبلة، مشيرة إلى أن هناك امتحانين آخرين يتم عقدهم للطلاب أحدهم في شهر نوفمبر والآخر امتحانات الفصل الدراسي الأول.

حرمان الطالب المتغيب من درجة امتحان شهر أكتوبر

ولفتت وزارة التربية والتعليم، إلى أن عدم حضور الطالب امتحانات شهر أكتوبر يترتب عليه حرمانه من درجة الامتحان، موضحة أن هذه القاعدة مطبقة على من يغيب عن أداء امتحانات شهر نوفمبر الجاري.

نتائح امتحانات شهر أكتوبر 2023تفاصيل الامتحانات الشهرية 2024

- يتم عقد أول اختبار شهري أكتوبر.

- يتم عقد امتحان الشهر لصفوف النقل علي مستوي المدرسة.

- يتم وضع جدول امتحان الشهر من قبل الإدارة التعليمية.

- وضع أسئلة امتحان الشهر من خلال التوجيه بالإدارة التعليمية.

- يتم عقد الامتحان أثناء اليوم الدراسي جزء من الحصة.

- يجب أن تتضمن أسئلة امتحانات الشهر جزئيات قصيرة.

- يتم تصحيح امتحانات الشهر بالمدرسة بالتنسيق مع الإدارة التعليمية.

- تخصيص 10% من درجات المادة لاختبار الشهر.

اقرأ أيضاًبيان عاجل من «المدارس» بشأن استمارة امتحانات الشهادة الإعدادية 2024

ممنوع الغياب نهائيًا.. ضوابط امتحانات شهر نوفمبر لطلاب صفوف النقل

«التعليم» تصدر بيانا بشأن تصحيح امتحانات شهر أكتوبر لطلاب صفوف النقل

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني امتحانات الشهر الاختبارات الشهرية امتحانات أكتوبر امتحانات أكتوبر 2023 امتحانات شهر أكتوبر 2023 امتحانات نوفمبر لطلاب النقل اختبارات شهر نوفمبر اختبارات نوفمبر اختبارات نوفمبر 2023 امتحانات شهر أکتوبر

إقرأ أيضاً:

اختباران في يوم واحد !!

تحدث كلمة الاختبار وقعًا قلقًا على شعور الإنسان الذي مرّ فـي حياته بالكثير من الاختبارات سواء فـي مراحل التعليم المختلفة أو فـي بداية الحصول على الوظيفة فـي السلك المهني. إذ ارتبطت كلمة امتحان أو اختبار بمشاعر الخوف والرهبة، فجل الخاضعين للاختبارات يتذكرون مرارة الضغط النفسي قبل وأثناء أداء الامتحان.

صحيح أن الاختبارات أداة من أدوات القياس الضرورية لمعرفة مدى تمكن الطالب من الفهم والاستيعاب والقدرة على توظيف المعرفة فـي مجال تخصصه واستخدام المهارات الإبداعية المكتسبة فـي التعامل مع المستجدات فـي بيئات العمل المختلفة. نعم الاختبارات مهمة ولكن لابد من مراعاة الطالب وتهيئة الظروف المناسبة للنجاح، لا أن تستخدم محكًا للإخفاق أو وسيلة للضغط على الطالب فـي أي مرحلة من مراحل التعليم، كأن يُختبر الطالب فـي اليوم مرتين.

إن مبعث المقال هو تذمر أحد الطلاب فـي كلية طبية خاصة فـي سلطنة عمان، يُعبر عنه بما يلي: «نحن طلاب السنة الثانية فـي كلية..، يُثقل كاهلنا بنظامٍ تعليمي يؤثر على حياتنا وصحتنا. نُلزم أنفسنا يوميًا بحضور الدروس من الثامنة صباحًا حتى الخامسة مساءً دون أي استراحات تُذكر، لنعود إلى منازلنا ونواصل الدراسة حتى وقتٍ متأخر من الليل. هذا الجدول الدراسي الصارم لا يترك لنا سوى القليل من الوقت للراحة أو الاهتمام بأنفسنا، مما يُدخلنا فـي دوامة من الإرهاق تُؤثر سلبًا على صحتنا النفسية والجسدية. يتصاعد الضغط خلال فترات الامتحانات، حيث نُجبر على خوض تسعة امتحانات فـي أسبوع واحد. غالبًا ما تُدرّس مواد هذه الامتحانات قبل يومين فقط من الامتحانات، مما لا يترك لنا وقتًا كافـيًا لفهم محتواها فهمًا صحيحًا. بدلًا من تعزيز التعلم الحقيقي، نُجبر على الحفظ السريع لننسى ما درسناه فـي اليوم التالي. هذا النهج لا يُقوّض تعليمنا فحسب، بل يُقلّل أيضًا من قيمة مستقبلنا ــ ككوادر طبيةــ . ينبغي على جامعتنا أن تُعنى بنا، لا أن تُعاملنا كآلات مُبرمجة فقط لاستيعاب المعلومات واسترجاعها. نستحق فترات راحة دراسية وإجازات، وجدولًا زمنيًا أكثر مرونة يُراعي حاجتنا إلى التوازن. نطالب بأساليب تقييم بديلة، كالواجبات أو المشاريع، تُعكس فهمنا ومهاراتنا بشكل أفضل، بدلًا من الاعتماد حصريًا على الامتحانات الصعبة. هذا الوضع الحالي ليس فقط غير قابل للاستمرار، بل هو أيضًا غير إنساني. لسنا روبوتات، بل نحن بشرٌ لنا حدود، ومشاعر، وحقٌّ فـي حياة صحية ومتوازنة. نطالب بإلحاح بتغييرات تُمكّننا من التعلم والنمو دون المساس بصحتنا ومستقبلنا».

لقائل أن يقول لماذا لم يتم رفع معاناة الطلبة إلى إدارة الكلية، فكان الرد من الطالب إنهم خاطبوا إدارة الكلية للاكتفاء باختبار واحد فـي اليوم بدلا عن اختبارين، فلم يحصل الطلبة على الرد.

والمعضلة الكبرى فـي هذه الحالة أن معظم الطلبة يدرسون على نفقتهم الخاصة وفـي حالة إخفاقهم فـي الاختبار نتيجة الضغط النفسي، يُعرضهم لإعادة دراسة المواد مرة أخرى مما يكلفهم أعباء مالية ترهقهم وترهق ذويهم.

هنا يُطرح السؤال عن دور وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار فـي متابعة الإجراءات الإدارية التي تتخذها الكليات الخاصة سواء فـيما يتعلق بالاختبارات، أو ضرورة النظر فـي شؤون وشجون الطلبة فـي مؤسسات التعليم العالي العامة والخاصة على حد سواء.

كذلك يتوجب على الطلبة تفعيل المجالس الطلابية فـي الكليات والجامعات لأجل تنظيم مطالبهم لتحسين البيئة التعليمية وتطويرها بالتنسيق مع الإدارات الأكاديمية، وأيضا استغلال القنوات المتاحة من قبل الحكومة لرفع الاقتراحات والشكاوى مثل منصة تجاوب الرقمية المُفعّلة مؤخرا لاستقبال المقترحات.

إن الاستماع إلى هموم الطلبة وتذليل الصعاب التي تعترض سبلهم يعني خلق جيل شاب قادر على إدارة دواليب الإدارة فـي مختلف المجالات المهنية والفنية، كما هو مجسد فـي بعض القطاعات التي يديرها شباب يفتخر بهم الوطن والمواطن.

مقالات مشابهة

  • اختباران في يوم واحد !!
  • وكيل التعليم بالجيزة يجري زيارة ميدانية لإدارةِ أطفيح التعليمية.. صور
  • المجال السلوكي في برامج التعليم العالي
  • ما هي موانع المشاركة في امتحانات الشهادة الإعدادية 2025؟.. «التعليم» توضح
  • فصل وتحقيق|أول رد من التعليم على واقعة تشويه وجه طالبة 6 أكتوبر
  • التعلم تحدد موعد امتحانات شهر أبريل 2025 لطلاب صفوف النقل بالمدارس
  • تقرير رسمي: 90% من المغاربة ينجحون في اختبار الجنسية الإسبانية
  • «مكنتش اقصد».. القبض على سائق متهم بالتحرش بأجنبية في 6 أكتوبر
  • اعملها على نفسك.. وكيل التعليم بالغربية يفتح تحقيقًا في واقعة اعتداء على طالب.. القصة الكاملة
  • انتهاء امتحانات شهر مارس 2025 لطلاب صفوف النقل في المدارس .. اليوم