6 علاجات طبيعية لعلاج القولون.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
شمسان بوست / متابعات:
هناك بعض العلاجات الطبيعية والصحية التي يمكن أن تخفف من أعراض قولون العصبي. يُرجى ملاحظة أنه من المهم استشارة الطبيب قبل استخدام أي نوع من العلاجات البديلة. هنا بعض الاقتراحات:
1. التغذية الصحية:
تجنب الأطعمة المهيجة للقولون مثل الدهون العالية، والبقوليات، والمنتجات الألبانية، والمشروبات الغازية، والقهوة، والشوكولاتة.
2. الحفاظ على الهضم الجيد:
تناول وجبات صغيرة بشكل منتظم وتناول الطعام ببطء ومضغه جيدًا. تجنب التهام الطعام، وتجنب الأكل قبل النوم.
3. الحد من الإجهاد:
ممارسة التقنيات المهدئة مثل التنفس العميق، والتأمل، واليوجا قد تساعد في تخفيف الإجهاد النفسي الذي يمكن أن يزيد من أعراض قولون العصبي.
4. الشاي النعناع:
يُعتبر الشاي النعناع مهدئًا للقنوات الهضمية ويمكن أن يساعد في تهدئة التقلصات العضلية الموجودة في الأمعاء. يمكنك تحضير كوب من الشاي النعناع بملعقة صغيرة من الأعشاب المجففة في كوب من الماء المغلي لمدة 5-10 دقائق قبل التصفية والاستمتاع به.
5. الزنجبيل:
يُعتبر الزنجبيل فعالًا في تهدئة الالتهابات الهضمية وتقليل الغثيان وتقلصات القولون العصبي. يمكن تناوله على شكل شاي مع كوب من الماء المغلي وشرائح الزنجبيل الطازجة أو استخدامه في الطهي والطهي.
6. المستحضرات العشبية:
يوجد العديد من المستحضرات العشبية التي يمكن أن تساعد في تهدئة القنوات الهضمية وتحسين صحة الأمعاء. من بين هذه الأعشاب الطبية الشائعة المستخدمة لعلاج قولون العصبي هي الكاموميل،
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: یمکن أن
إقرأ أيضاً:
هذه الشروط يجب توافرها في المؤذن للصلاة.. تعرف عليها
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول: هل يوجد أوصاف حددها الشرع الشريف للموذن؟ فهناك رجل يحافظ على أداء الصلوات الخمس في مسجد صغير بإحدى القرى، ويؤذن به لوقت كلِّ صلاة، ويسأل عن الأوصاف التي يَطلب الشرعُ الشريفُ توافُرَها في المؤذن.
شروط المؤذنوقالت دار الإفتاء في إجابتها عن السؤال، إن الأوصاف المطلوب شرعًا توافرها في المؤذن لجماعة المسلمين في المسجد أن يكون ذَكَرًا، مسلمًا، عاقلًا، عالمًا بمواقيت الصلاة من خلال الوسائل الدالة عليها، والتي تعتمد على فهم علماء الفَلَك والمختصين وتطبيقهم في ضبط المواقيت وفقًا للعلامات الشرعية والمعايير الفلكية الدقيقة، كالساعة الزمنية، والنتيجة الورقية، والتطبيقات الإلكترونية وغيرها.
كما يشترط في المؤذن أن يكون عدلًا معروفًا بين الناس بالتقوى والأمانة، كما يُستحب فيه أن يكون ذا صوتٍ حسنٍ، وهذا ما لم يكن للمسجد مؤذنٌ راتبٌ موجودٌ -أو مَن يُنيبه في إطار ما تسمح به اللوائح والقوانين- بعد دخول الوقت، فإن كان للمسجد مؤذنٌ راتبٌ فإنه لا يزاحمُه غيرُه في الأذان، ولا يؤذن إلَّا إذا أَذِنَ له.
مكانة المؤذن في الإسلاموأوضحت دار الإفتاء أن الأذان شعيرة من شعائر الإسلام، رَغَّب الشرع الشريف على المبادرة إليها وبيَّن لنا أجرها وفضلها، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مَا فِي النِّدَاءِ وَالصَّفِّ الْأَوَّلِ، ثُمَّ لَمْ يَجِدُوا إِلَّا أَنْ يَسْتَهِمُوا عَلَيْهِ لَاسْتَهَمُوا» متفقٌ عليه.
وعن معاوية رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «الْمُؤَذِّنُونَ أَطْوَلُ النَّاسِ أعْنَاقًا يَوْمَ الْقِيامَةِ» أخرجه الإمام مسلم في "صحيحه".
وتابعت: ولأهمية الأذان ومكانته بَيَّنَ النبي صلى الله عليه وآله وسلم أن المؤذن مؤتَمَن؛ إذ يأتَمِنُه الناس على مواقيت صلاتهم، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «الْإِمَامُ ضَامِنٌ، وَالْمُؤَذِّنُ مُؤْتَمَنٌ، اللَّهُمَّ أَرْشِدِ الْأَئِمَّةَ، وَاغْفِرْ لِلْمُؤَذِّنِينَ» أخرجه الإمامان: الترمذي وأبو داود في "السنن".