شمسان بوست:
2024-11-15@08:21:19 GMT

6 علاجات طبيعية لعلاج القولون.. تعرف عليها

تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT

شمسان بوست / متابعات:

هناك بعض العلاجات الطبيعية والصحية التي يمكن أن تخفف من أعراض قولون العصبي. يُرجى ملاحظة أنه من المهم استشارة الطبيب قبل استخدام أي نوع من العلاجات البديلة. هنا بعض الاقتراحات:

1. التغذية الصحية:
تجنب الأطعمة المهيجة للقولون مثل الدهون العالية، والبقوليات، والمنتجات الألبانية، والمشروبات الغازية، والقهوة، والشوكولاتة.

حاول تناول الأطعمة الغنية بالألياف مثل الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة.

2. الحفاظ على الهضم الجيد:
تناول وجبات صغيرة بشكل منتظم وتناول الطعام ببطء ومضغه جيدًا. تجنب التهام الطعام، وتجنب الأكل قبل النوم.

3. الحد من الإجهاد:
ممارسة التقنيات المهدئة مثل التنفس العميق، والتأمل، واليوجا قد تساعد في تخفيف الإجهاد النفسي الذي يمكن أن يزيد من أعراض قولون العصبي.

4. الشاي النعناع:
يُعتبر الشاي النعناع مهدئًا للقنوات الهضمية ويمكن أن يساعد في تهدئة التقلصات العضلية الموجودة في الأمعاء. يمكنك تحضير كوب من الشاي النعناع بملعقة صغيرة من الأعشاب المجففة في كوب من الماء المغلي لمدة 5-10 دقائق قبل التصفية والاستمتاع به.

5. الزنجبيل:
يُعتبر الزنجبيل فعالًا في تهدئة الالتهابات الهضمية وتقليل الغثيان وتقلصات القولون العصبي. يمكن تناوله على شكل شاي مع كوب من الماء المغلي وشرائح الزنجبيل الطازجة أو استخدامه في الطهي والطهي.

6. المستحضرات العشبية:
يوجد العديد من المستحضرات العشبية التي يمكن أن تساعد في تهدئة القنوات الهضمية وتحسين صحة الأمعاء. من بين هذه الأعشاب الطبية الشائعة المستخدمة لعلاج قولون العصبي هي الكاموميل،

المصدر: شمسان بوست

كلمات دلالية: یمکن أن

إقرأ أيضاً:

منصات لنقل الأدوية لقتل الأورام.. تعرف عليها

نجح فريق من الباحثين في إثبات أن الجزيئات الصغيرة التي تطلقها الخلايا يمكن إعادة توجيهها لتعمل كمنصات لنقل الأدوية التي تحتوي على جزيئات مضادة للحمض النووي الريبوزي تستهدف خلايا السرطان في الرئة، مما يؤدي إلى إبطاء تطور السرطان.

تم إجراء هذه الدراسة بالتعاون مع معهد علوم السرطان في سنغافورة (CSI Singapore) بجامعة سنغافورة الوطنية، ووكالة العلوم والتكنولوجيا والبحث (A*STAR)، والمركز الوطني للسرطان في سنغافورة، وكلية ديوك-إن يو إس للطب. ويقود فريق الباحثين الدكتور مين لي من معهد الطب الرقمي وعمل معه قسم علم الأدوية في كلية طب يونغ لو لين، بجامعة سنغافورة الوطنية.

الطب الدقيق لعلاج سرطان الرئة

يُعتبر سرطان الرئة، وبالتحديد سرطان الرئة غير صغير الخلايا -وهو النوع الفرعي الأكثر شيوعا من السرطان بين المرضى الذين لا يدخنون- أحد الأسباب الرئيسية لوفيات السرطان، وثاني أكثر أنواع السرطان تشخيصا على مستوى العالم.

وإن ظهور آليات تقاوم الأدوية التي تنتج عن الطفرات في السرطان تتجاوز بسرعة تطور الأدوية التي تعالج السرطان، مما يضيف ضرورة ملحة لابتكار علاج جديد وآمن وفعّال يمكن تصميمه وفحصه والتحقق منه في وقت قصير.

في الدراسة التي نُشرت في مجلة إي بيو ميدسن "eBioMedicine" في 19 سبتمبر/أيلول الماضي، اتجه المؤلفون إلى استخدام الجزيئات المضادة للحمض النووي الريبوزي، ليس فقط للتغلب على مشكلة مقاومة الأدوية، ولكن أيضا للمساهمة في تطوير الطب الدقيق.

ويمكن للجزيئات المضادة للحمض النووي الريبوزي الارتباط بجزء محدد من الحمض النووي الريبوزي وتثبيط النشاط غير المنتظم.

يهدف الطب الدقيق إلى تخصيص العلاج لكل مريض حسب ما يناسبه، عكس ما يفعله العلاج واسع النطاق الذي يلائم الجميع.

تنقسم الأورام إلى حميدة وخبيثة بناء على سرعة النمو والقدرة على الانتشار (غيتي إيميجز) إيصال الدواء للورم

تُعتبر الجزيئات المضادة للحمض النووي الريبوزي أداة مرنة يمكن إعادة تصميمها بسهولة لاستهداف وحل مشكلات في جينات مختلفة. هذه الميزة حيوية في سياق سرطان الرئة غير صغير الخلايا، المعروف بتطوير مقاومة الأدوية. علاوة على ذلك، يمكن تخصيص الجزيئات المضادة للحمض النووي الريبوزي لاستهداف الطفرات الفريدة بناء على خصائص السرطان المتعلقة بكل مريض.

ولكن لهذه الجزيئات عيوب، ومن عيوبها أنها تتحلل بسهولة في مجرى الدم، مما يؤدي إلى تقليل فاعليتها في موقع الورم، ويمكن معالجة ذلك من خلال إيجاد طريقة لحمل الجزيئات المضادة للحمض النووي الريبوزي وتوصيلها مباشرة إلى موقع الورم.

لتحقيق ذلك، استخدم الباحثون الحويصلات خارج الخلية المستمدة من خلايا الدم الحمراء البشرية كوسيلة طبيعية لنقل الجزيئات المضادة للحمض النووي الريبوزي المضادة للسرطان إلى موقع الورم.

أظهرت الحويصلات المحملة بالجزيئات المضادة للحمض النووي الريبوزي تأثيرات قوية مضادة للسرطان في نماذج مختلفة من سرطان الرئة، بما في ذلك الخلايا المستمدة من المرضى.

قال الأستاذ المشارك تام واي ليونغ، نائب المدير التنفيذي لمعهد الجينوم في سنغافورة والمؤلف المشارك للدراسة وفقا لموقع يوريك ألبيرت: "إن الاستخدام المبتكر للحويصلات خارج الخلية كوسيلة لنقل العلاجات النووية يُضيف وسيلة علاجية قوية محتملة لعلاج الأورام".

وأضاف أن "القدرة على القضاء بدقة على خلايا السرطان الطفرية مع الحفاظ على الأنسجة الطبيعية ستمكن من تقديم علاج مخصص لكل مريض. يمثل هذا خطوة مهمة نحو معالجة مقاومة الأدوية وتطبيق الطب الشخصي في علاج السرطان".

مقالات مشابهة

  • عقب اجتياحها بواسطة قوات الدعم السريع وفرض الحصار عليها .. تعرف على مدينة الهلالية
  • 5 طرق للإبلاغ عن الآثار الجانبية للأدوية والأصناف المجهولة.. تعرف عليها
  • السيسي يصدر 8 قرارات جمهورية.. تعرف عليها
  • دولة عربية تحتل المركز الثالث عالميا في تجارة «الماس».. تعرف عليها
  • السيسي يصدر 4 قرارات جمهورية.. تعرف عليها
  • منصات لنقل الأدوية لقتل الأورام.. تعرف عليها
  • لإطلالة مشرقة وجذابة.. وصفات طبيعية تسمن الوجه النحيف| تعرفي عليها
  • 4 خطوات للاستعلام عن المخالفات المرورية. تعرف عليها
  • ظهور هذه العلامات على ابنك تعني بداية التطرف.. تعرف عليها
  • اكتشاف جديد لعلاج متلازمة "ليل" القاتلة.. تعرف على التفاصيل