تواصل المعسكر التدريبي المشترك للمنتخب الوطني للتايكواندو
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
يأتي هذا المعسكر ضمن تحضيرات اللاعبين واللاعبات لخوض منافسات النسخة الخامسة من بطولة كأس الرئيس للتايكواندو
يتواصل في مركز الإعداد الأولمبي المعسكر التدريبي المشترك والذي يجمع منتخبات التايكواندو للأردن وأذربيجان واليابان والإمارات.
اقرأ أيضاً : سحب جنسية وتهم بالإرهاب .. نجوم يدفعون ثمن التعاطف مع فلسطين
ويأتي هذا المعسكر ضمن تحضيرات اللاعبين واللاعبات لخوض منافسات النسخة الخامسة من بطولة كأس الرئيس للتايكواندو من عيار نجمتين والذي يستضيفها الاتحاد الأردني للتايكواندو خلال الفترة من 9 إلى 11 تشرين الثاني الحالي.
وأشار مدير المنتخبات الوطنية للتايكواندو، فارس العساف، إلى أهمية هذا المعسكر لمنح اللاعبين واللاعبات في المنتخب الأول والناشئين فرصة الاحتكاك بالمدارس الاخرى قبيل المشاركة المقبلة في كأس الرئيس.
وأكد "العساف" إلى أن رغبة الدول في اجراء معسكرات تدريبية مع المنتخب الأردني هو يعد دليل على السمعة الطيبة التي تحظى بها رياضة التايكواندو الأردنية على المستوى الدولي ورغبة الدول في اجراء تدريبات مع لاعبينا ولاعباتنا.
وأضاف العساف :" تكمن أهمية هذا المعسكر في التحضير لبطولة كأس الرئيس وبطولة الجائزة الكبرى بجولتها الأخيرة والتي ستكون المحطة الأخيرة من جمع النقاط المؤهلة إلى أولمبياد باريس المقبلة. نتطلع للاستفادة من هذا المعسكر عبر خوض تدريبات مكثفة".
وأكمل العساف قائلاً:" إن مركز الإعداد الأولمبي يوفر استضافة مثالية مع المنتخبات الاخرى. حيث يوفر كافة احتياجات المعسكرات التدريبية وهذا ما يُعطي حافز للمنتخبات الاخرى لاقامة معسكرات في الأردن".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: المنتخب الوطني الأردن التايكواندو هذا المعسکر کأس الرئیس
إقرأ أيضاً:
شرطة محافظة مأرب تدشن العام التدريبي 2025
شمسان بوست / الإعلام الأمني- مأرب:
دشنت شرطة محافظة مأرب العام التدريبي الجديد 2025 بعرضٍ رمزيٍ للوحدات الأمنية، اليوم الخميس،
برعاية عضو مجلس القيادة الرئاسي – محافظ محافظة مأرب اللواء سلطان بن علي العرادة ومعالي وزير الداخلية اللواء الركن إبراهيم حيدان
وبحضور رئيس هيئة الأركان العامة قائد العمليات المشتركة الفريق الركن الدكتور صغير بن عزيز
ونائب رئيس هيئة التدريب بوزارة الدفاع اللواء الركن أحمد العابسي وعدداً من القيادات العسكرية والأمنية.
وخلال الفعالية، أكد وكيل أول محافظة مأرب الشيخ علي محمد الفاطمي دعم السلطة المحلية للأجهزة الأمنية والوقوف إلى جانبها وتوفير الاحتياجات التي تمكنها من القيام بواجبها الأمني والوطني على أكمل وجه.
وأشاد الفاطمي بالجهود الأمنية الكبيرة التي يبذلها منتسبو الأمن والشرطة بالمحافظة في مكافحة الجريمة وحفظ الأمن والاستقرار والسكينة العامة، وحماية المكتسبات الوطنية والمصالح العامة والخاصة بالمحافظة والتصدي لمخططات الإرهاب الحوثية.
من جانبه، أكد مدير عام شرطة محافظة مأرب اللواء يحيى حميد: “أن الأجهزة الأمنية تدشّن العام التدريبي الجديد للعام 2025م بكل عزيمة وإصرار صلب لمواصلة سير العمل في تعزيز الأمن والاستقرار وخدمة وطننا الغالي”، معبراً عن بالغ الفخر والاعتزاز بالجهود الكبيرة التي تبذلها الوحدات الأمنية في تأهيل وتدريب وتطوير قدرات ومهارات منتسبيها في مختلف المجالات والتخصصات الأمنية والميدانية القتالية.
وقال اللواء يحيى حُميد أن الدعم السخي والكريم لعضو مجلس القيادة الرئاسي محافظة المحافظة اللواء سلطان بن علي العرادة ومعالي وزير الداخلية اللواء الركن إبراهيم علي حيدان للأجهزة الأمنية بمحافظة مأرب ينعكس على أرض الواقع من خلال ما يتحقق من جهود مبذولة في مجال التدريب والتأهيل والتطوير والتحديث لكافة الوحدات الأمنية، وكذا الانجازات والنجاحات الأمنية الاستثنائية في كافة المجالات.
وأضاف اللواء حُميد أن تدشين العام التدريبي يعتبر خطوة مهمة في تعزيز الأمن والاستقرار، والحفاظ على المؤسسات والمنشآت الحكومية والخدمية، والممتلكات العامة والخاصة، وحفظ السكينة العامة بالمحافظة، مشيراً إلى أن التدريب والتأهيل الأمني في مختلف المجالات الإدارية والميدانية والبدنية والتخصصية يسهم في الارتقاء بالأداء الأمني ورفع مستوى الوعي لدى منتسبي شرطة المحافظة بالمعارف والعلوم الأمنية والشرطية والقانونية والثقافية التي تساهم في تطوير سير العمل، ومكافحة الجريمة، وتعزيز الأمن والاستقرار بالمحافظة.
وأكد في كلمته مدير عام شرطة محافظة مأرب اللواء يحيى علي حُميد أن الأجهزة الأمنية في المحافظة على جاهزية قتالية ويقظة أمنية عالية وعلى مستوى متقدم في التكامل والتنسيق بين كافة الوحدات العسكرية والأجهزة الأمنية والمؤسسات المدنية الرسمية للتصدي لكافة الجرائم والمخططات الإرهابية لمليشيات الحوثي الانقلابية وخلاياها التي ترسلها بهدف زعزعة الأمن والاستقرار.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟