الملك يغادر أرض الوطن في زيارة إلى بروكسل لبحث التطورات الخطيرة في غزة
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
غادر جلالة الملك عبدالله الثاني، أرض الوطن في زيارة إلى بروكسل يلتقي خلالها قيادات الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي (الناتو) وحكومة بلجيكا.
وسيبحث جلالته خلال الزيارة، التطورات الخطيرة في غزة وضرورة العمل لوقف الحرب وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية إلى القطاع بشكل مستدام
أخبار ذات صلة الحبس 30 سنة لعاملة أثيوبية لإنهاء حياة مخدومتها في عمان الحبس 30 سنة لعاملة أثيوبية .
... الحبس 30 سنة لعاملة أثيوبية .... الحبس 30 سنة لعاملة أثيوبية لإنهاء حياة ....
منذ 10 دقائق
الجيش العربي: إنزال مساعدات طبية عاجلة للمستشفى الميداني .... الجيش العربي: إنزال مساعدات .... الجيش العربي: إنزال مساعدات .... الجيش العربي: إنزال مساعدات طبية عاجلة ....منذ 8 ساعات
الملك: نشامى سلاح الجو تمكنوا من إنزال مساعدات طبية جوا .... الملك: نشامى سلاح الجو تمكنوا .... الملك: نشامى سلاح الجو تمكنوا .... الملك: نشامى سلاح الجو تمكنوا من إنزال ....منذ 8 ساعات
طاهر المصري: أحياء تمسح عن بكرة أبيها في غزة طاهر المصري: أحياء تمسح عن بكرة .... طاهر المصري: أحياء تمسح عن .... طاهر المصري: أحياء تمسح عن بكرة أبيها ....منذ 9 ساعات
الملكة رانيا: سبب الصراع في غزة هو الاحتلال غير القانوني .... الملكة رانيا: سبب الصراع في غزة .... الملكة رانيا: سبب الصراع في .... الملكة رانيا: سبب الصراع في غزة هو ....منذ 10 ساعات
التعليم العالي: الموافقة على منح الطلبة الفلسطينيين مهلة .... التعليم العالي: الموافقة على .... التعليم العالي: الموافقة على .... التعليم العالي: الموافقة على منح الطلبة ....منذ 15 ساعة
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًالملك يغادر أرض الوطن في زيارة إلى بروكسل لبحث التطورات الخطيرة في غزة
الأردن | منذ 21 ثانيةبلينكن يلتقي نظيره التركي في أنقرة
عربي دولي | منذ 5 دقائقالحبس 30 سنة لعاملة أثيوبية لإنهاء حياة مخدومتها في عمان
الأردن | منذ 10 دقائقعودة تدريجية للاتصالات في غزة
فلسطين | منذ 17 دقيقةالحرارة أعلى من معدلاتها في الأردن الاثنين
طقس | منذ 43 دقيقةنجمة برشلونة تقدم الكرة الذهبية للجماهير
رياضة | منذ 46 دقيقة للمزيدتوقعات بارتفاع أسعار زيت الزيتون في الأردن - تفاصيل
اقتصاد"كنائس الأردن" تلغي احتفالات عيد الميلاد وتخصص ريعها لقطاع غزة
الأردنتحويل 7 محطات محروقات إلى النائب العام - تفاصيل
اقتصادحالة من عدم الاستقرار الجوي وزخات رعدية في بعض مناطق الأردن الأحد
طقسبايدن يعلن إحراز تقدم في التوصل إلى هدنة إنسانية في غزة
عربي دوليالملك: نشامى سلاح الجو تمكنوا من إنزال مساعدات طبية جوا للمستشفى الميداني الأردني في غزة
الأردن الطقسالحرارة أعلى من معدلاتها في الأردن الاثنين
طقس العرب: أجواء خريفية في مختلف المناطق بالأردن الاثنين
حالة من عدم الاستقرار الجوي وزخات رعدية في بعض مناطق الأردن الأحد
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: إنزال مساعدات طبیة التعلیم العالی سبب الصراع فی الملکة رانیا الموافقة على الجیش العربی طاهر المصری فی غزة
إقرأ أيضاً:
وزيرة الدفاع الإسبانية توقف الاحتفال بالذكرى المئوية لإنزال الحسيمة لتجنب إغضاب المغرب
يُعتبر إنزال الحسيمة أحد أعظم النجاحات العسكرية الإسبانية. كان الجيش الإسباني قد أعد برنامجًا للاحتفالات، وتولى رئاسة الأركان العامة للدفاع مسؤولية تنظيمه، ولكن الوزيرة أمرت بإلغائه.
يصادف يوم 8 سبتمبر الذكرى المئوية لإنزال الحسيمة، وهو الإنزال البرمائي الذي وقع عام 1925 ويُعد من أهم النجاحات العسكرية الإسبانية الحديثة. ومع ذلك، فإن الاحتفال بهذا الحدث التاريخي يسير في اتجاه أن يكون محدودًا جدًا داخل القوات المسلحة، وربما معدومًا تمامًا.
أدى هذا الإنزال إلى إنهاء حرب الريف، والتي تُعرف أيضًا باسم « الحرب الثانية في المغرب »، حيث كانت انتفاضة عبد الكريم الخطابي ضد السلطات الاستعمارية الإسبانية والفرنسية في شمال المغرب سبب اندلاعها. جاءت هذه الحرب بعد كارثة أنوال عام 1921، حيث خسر الجيش الإسباني 10,000 جندي أمام قوات الريف، مما دفع الفيلق الإسباني إلى التدخل لإنقاذ مدينة مليلية.
يُعد إنزال الحسيمة علامة فارقة في التاريخ العسكري، حيث كان أول إنزال برمائي يُستخدم فيه الدبابات، مع دعم جوي وبحري مكثف. شارك الجيشان الإسباني والفرنسي في العملية، مما أدى إلى استعادة السيطرة الإسبانية على منطقة الحماية في شمال إفريقيا.
الجيش الإسباني كان يستعد للاحتفال بالذكرىأعرب الجنرال خوسيه أجوستين كاريراس، قائد اللواء الثاني عشر في الفيلق الإسباني، في العدد 569 من مجلة « الفيلق » (إصدار أبريل 2024)، عن أهمية عام 2025، مشيرًا إلى عدة مناسبات تاريخية، من بينها الذكرى المئوية لإنزال الحسيمة.
برغم أن الجنرال كاريراس لا يشرف على جميع وحدات الفيلق (مثل تلك الموجودة في سبتة ومليلية)، إلا أنه يتمتع بسلطة رمزية في تمثيل الفيلق في المناسبات التاريخية المهمة.
عند الاتصال بقيادة الجيش الإسباني للحصول على تفاصيل حول الفعاليات المخطط لها بمناسبة الذكرى المئوية، جاءت الإجابة مقتضبة وغير واضحة:
« نحيطكم علمًا بأن الذكرى المئوية لإنزال الحسيمة ليست حدثًا رسميًا خاصًا بالجيش الإسباني. »
وفقًا لمصادر عسكرية، فقد كانت هناك خطط مبدئية لإحياء الذكرى، حيث خصص الجيش الإسباني ميزانية لتنظيم عدد من الفعاليات تركز على الأهمية التاريخية لهذه العملية العسكرية. كذلك، أبدى رئيس الأركان العامة للدفاع، الأدميرال تيودورو إستيبان لوبيز، اهتمامًا بالحدث، وقام بتنسيق تنظيمه ليشمل مختلف أفرع القوات المسلحة.
ولكن، عندما وصلت هذه الخطط إلى وزيرة الدفاع الإسبانية، مارغريتا روبليس، أصدرت أمرًا بإلغاء جميع الفعاليات المتعلقة بهذه الذكرى.
تُشير المصادر إلى أن سبب هذا القرار هو تجنب أي توتر دبلوماسي مع المغرب، حيث يُعتقد أن الاحتفال بهذه العملية العسكرية قد يثير استياء الرباط.
عند الاتصال بوزارة الدفاع الإسبانية للحصول على تعليق رسمي، لم تصدر الوزارة أي رد حتى بعد عدة استفسارات. بينما اكتفى مكتب رئيس الأركان العامة للدفاع بالتصريح بأن: « سيتم إعداد دراسة تاريخية عن إنزال الحسيمة. »
موقف معهد التاريخ والثقافة العسكريةأكدت بعض المقالات المنشورة في الصحف مثل El Debate وMelilla Hoy أنه لا توجد خطط لدى معهد التاريخ والثقافة العسكرية لتنظيم أي احتفال بهذه الذكرى، باستثناء تنظيم مؤتمر أكاديمي حول العمليات البرمائية.
وتُشير مصادر من المعهد إلى أن الأولوية الرئيسية للجيش الإسباني في عام 2025 ستكون الاحتفال بالذكرى الـ500 لمعركة بافيا عام 1525، التي هزمت فيها القوات الإسبانية والألمانية الجيش الفرنسي في شمال إيطاليا.
العلاقات الإسبانية المغربية: توازن حساستعد العلاقة مع المغرب من القضايا الدبلوماسية الحساسة التي تواجه أي حكومة إسبانية. فقد شهدت السنوات الأخيرة أزمات دبلوماسية متعددة، أبرزها استقبال زعيم جبهة البوليساريو، إبراهيم غالي، في إسبانيا للعلاج، مما أدى إلى أزمة حدودية في سبتة عام 2021، فضلًا عن ارتفاع تدفق المهاجرين غير الشرعيين إلى جزر الكناري.
في عام 2022، كشف المغرب أن رئيس الوزراء الإسباني، بيدرو سانشيز، وصف مبادرة الحكم الذاتي المغربية للصحراء الغربية بأنها « الأساس الأكثر جدية وواقعية » لحل النزاع، مما شكل تحولًا كبيرًا في موقف إسبانيا التقليدي تجاه هذه القضية.
في هذا السياق، فإن تنظيم احتفال واسع بذكرى إنزال الحسيمة قد يُفسر على أنه استفزاز للمغرب، خاصة أن منطقة الإنزال تشمل جزر الحسيمة، التي تطالب المغرب بسيادتها إلى جانب مدينتي سبتة ومليلية.
الخطابي.. وأنوالترتبط ذكرى إنزال الحسيمة ارتباطًا وثيقًا بشخصية عبد الكريم الخطابي، الذي قاد المقاومة الريفية ضد الاستعمار الإسباني والفرنسي. على الرغم من أنه كان خصمًا للسلطان المغربي في ذلك الوقت، إلا أن الحكومة المغربية الحديثة احتفت بذكراه، وأصدرت طابعًا بريديًا عام 2021 يحيي ذكرى انتصار الريفيين في معركة أنوال.
من اللافت أن وزارة الدفاع الإسبانية لم تقم بتنظيم فعاليات كبيرة لإحياء ذكرى كارثة أنوال، باستثناء بعض المراسم المحدودة في مليلية. ويُعزى هذا إلى توجه الحكومة الحالية، التي تُفضل عدم إعطاء أهمية مفرطة للأحداث العسكرية التي قد تكون محل جدل، خاصة تلك المتعلقة بالحروب الإسبانية في المغرب.
عن (إل كونفيدينثيال)
كلمات دلالية إسبانيا المغرب تاريخ