إسرائيل تستهدف 450 موقعاً لحماس وتسيطر على مجمع عسكري
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي، الأحد، استهداف "أكثر من 450 موقعاً لحماس" في قطاع غزة، خلال الـ24 ساعة الماضية، كما سيطرت القوات البرية التابعة على مجمع عسكري.
وذكرت صحيفة "جورزاليم بوست" أن المجمع يحتوي على نقاط مراقبة ومناطق تدريب لأعضاء حركة حماس وأنفاق تحت الأرض، وخلال العملية العسكرية قُتل عدد من عناصر حماس.
IDF ground troops took control of a Hamas military compound in the Gaza Strip, which contained training areas for Hamas operatives and underground terror tunnels. During the operation, several Hamas terrorists were killed.
Read more here: https://t.co/8iPBTarDWb pic.twitter.com/GR7SGpn1aV
وقصفت طائرات مقاتلة تابعة للجيش الإسرائيلي وقتلت عناصر آخرين من حماس، بما في ذلك جمال موسى الذي كان مسؤولاً عن العمليات الأمنية الخاصة في منظمة حماس في عام 1993، وسبق أن نفذ جمال موسى هجوم إطلاق نار على جنود جيش الدفاع الإسرائيلي الذين كانوا يقومون بدورية في قطاع غزة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: حماس استطاعت الالتفاف حول مناورة نتنياهو الباهتة بشأن «أربيل يهودا»
أكد اللواء أركان حرب أسامة محمود، المستشار بكلية القادة والأركان المصرية، أنه تم تسليم 3 محتجزين إسرائيليين من بينهم ضابط احتياط تم تسليمه لظروف صحية أمام 183 أسير فلسطيني، وهذه هي الدفعة الرابعة باعتبار وجود دفعة استثنائية تم تسليمها أول أمس.
وأضاف محمود، خلال حواره مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أنه يمكن القول بأن الهدنة أصبحت متماسكة جزئيًا، وكان يخشى الجميع أن تكون الهدنة هشة، ولكن بدخول الدفعة الرابعة يمكن القول بأن الهدنة متماسكة.
وأكد أنه إذا تم الوصول للمرحلة الثانية والتي تمثل 42 يوم، من هنا يمكن القول أن الهدنة قوية ومستمرة وصولًا إلى المرحلة الثالثة، وبالتالي نحصل على التهدئة المطلوبة في قطاع غزة، لافتًا إلى أن التفاوض مع الجانب الإسرائيلي ليس سهلًا لأن إسرائيل تحاول أن تجد من أحجار العثرة كثيرًا.
وأشار المستشار بكلية القادة والأركان المصرية، إلى أن نتنياهو أعلن أنه لن يترك محور نتساريم، ولن يعبر السكان مرة أخرى حتى تخرج المجندة «أربيل يهودا»، مؤكدًا أن المجندة شخصية عادية، ولكن نتنياهو حاول أن يثير حولها بلبلة، ومع ذلك استطاعت حماس أن تلتف حول هذه المناورة الباهتة من الجانب الإسرائيلي.