اختتم مكتب الأسلحة والمواد الخطرة، بالتعاون مع وزارة الداخلية، مبادرة تسجيل الأسلحة غير المرخصة لدى المواطنين تحت شعار "الدار أمان.. والتسجيل ضمان"، التي استمرت 3 أشهر في الدولة.

وتهدف المبادرة إلى منح فرصة جديدة للذين لم يتسن لهم التسجيل في المبادرة العام الماضي، وتعزيز الوعي بأهمية تسجيل الأسلحة وترخيصها بطريقة قانونية، حفاظاً على السلامة  والأمن.


وأعيد إطلاق المبادرة في أغسطس(آب) الماضي، واستمرت ثلاثة أشهر، تلبية لطلب المواطنين. 
وقال مدير عام مكتب الأسلحة والمواد الخطرة محمد سهيل سعيد النيادي: "نختتم اليوم مبادرة الدار أمان.. والتسجيل ضمان، بنجاح كبير وذلك لما تمثله هذه الأسلحة من أهمية معنوية ومادية لمالكيها، وتشكل إرثاً كبيراً لديهم ومهم من حياتهم".
وأوضح أن هدف المبادرة توفير الطمأنينة للمواطنين الذين يملكون أسلحة غير مرخصة بالتسجيل في المبادرة ثم ترخيصها وفقاً للقوانين والضوابط المعمول بها في الدولة، وذلك للمرة الثانية نزولاً عند رغبة المواطنين لإتاحة الفرصة لهم للتسجيل وترخيص ما بحوزتهم من أسلحة غير مرخصة.


من جهته ، أكد مدير مديرية الأسلحة والمتفجرات بالإنابة في وزارة الداخلية العقيد عبدالرحمن علي المنصوري، أن المبادرة أتاحت الفرصة للمواطنين لتسجيل وترخيص أسلحتهم غير المرخصة، لأن اقتناء السلاح  يخضع لعدد من الشروط، لضمان  الأمان فيها، وهو ما سعت له المبادرة منذ انطلاقتها.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الإمارات

إقرأ أيضاً:

حكم بالسجن لنائب أردني سابق.. حاول تهريب أسلحة للضفة

أصدرت محكمة أمن الدولة الأردنية، الأربعاء، حكما بالسجن 10 سنوات بحق النائب السابق عماد العدوان بعد إدانته بمحاولة تهريب أسلحة من الأردن إلى الضفة الغربية المحتلة، حسبما أفاد مصدر قضائي.

وقال المصدر، الذي فضل عدم الكشف عن اسمه، إن "المحكمة أصدرت أيضا حكما بالسجن 15 سنة بحق متهم فار من وجه العدالة، وأحكاما بالسجن 10 سنوات لثلاثة موقوفين آخرين بعد إدانتهم في إطار القضية نفسها".

وأدين هؤلاء جميعا بتهمة "تصدير أسلحة بقصد الاستعمال على وجه غير مشروع".

وكان مدعي عام محكمة أمن الدولة وجه في مايو 2023 التهمة إلى العدوان بعد رفع مجلس النواب الحصانة عنه.

وأعلنت وزارة الخارجية الأردنية في 23 أبريل 2023 أن السلطات الإسرائيلية أوقفت العدوان على خلفية محاولته تهريب كميات من الأسلحة والذهب من الأردن إلى الضفة الغربية، قبل تسليمه للأردن.

ويبلغ عماد العدوان 36 عاما وكان أحد أصغر النواب سنا.

وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية حينها أن الأمن الإسرائيلي أوقف العدوان على جسر الملك حسين (اللنبي) وضبط كميات من الأسلحة والذهب في سيارته خلال توجهه إلى الضفة الغربية.

ولم تحدد حينها وجهة المهربات النهائية أو الغاية من تهريبها.

مقالات مشابهة

  • جبران يتفقد سير العمل في مكتب إمبابة ويوجه بحُسن التعامل مع المواطنين
  • خبير اقتصادي: الدولة تسعى لتحسين ظروف معيشة المواطنين والقضاء على الفقر
  • الأسلحة الكهرومغناطيسية.. أسلحة قد تعيد البشرية قرونا إلى الوراء
  • ضبط 8 شركات غير مرخصة للنصب على المواطنين بزعم تسفيرهم للخارج
  • الداخلية تضبط 8 شركات سياحة غير مرخصة تنصب على المواطنين
  • حكم بالسجن لنائب أردني سابق.. حاول تهريب أسلحة للضفة
  • مندوب مصر أمام مجلس الأمن: السلام العادل ضمان الأمن لجميع دول المنطقة
  • ضبط أسلحة غير مرخصة ومخالفين للزي العسكري في حملة أمنية بعدن
  • محافظ الغربية: منظومة متكاملة لتسهيل التصالح وإنهاء طلبات المواطنين
  • تقرير: إسرائيل تضبط أسلحة روسية مع "حزب الله"