خروج رئيس وزراء ماليزيا السابق من المستشفى وعودته للسجن
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
قال متحدث في بيان أمس الأحد إن رئيس الوزراء الماليزي السابق نجيب عبد الرزاق خرج من المستشفى وعاد إلى السجن بعد أن جاءت نتيجة الفحوصات التي أجريت له للكشف عن فيروس كوفيد-19 سلبية.
ويقضي نجيب (70 عاما) حكما بالسجن 12 عاما بعد إدانته بالكسب غير المشروع وغسل الأموال في قضية تتعلق بفضيحة فساد بمليارات الدولارات.
وكان قد تم نقله إلى المستشفى الأسبوع الماضي بعد ثبوت إصابته بكوفيد-19.
المصدر رويترز الوسومماليزيا نجيب عبد الرزاقالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: ماليزيا
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية السابق يحذر من مدعي العلم والتشدد: يأخذون بظاهر النصوص
دعا الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، وعضو هيئة كبار العلماء، إلى الاستماع إلى العلماء الذين أمضوا عقودا طويلة في طلب العلم، والتي تصل من ثلاثين عاما إلى 40 عاما أو أكثر في طلب العلم الشرعي على أسس صحيحة ومنهج وسطي، مؤكدا أنه لا يؤخذ العلم إلا من أهله، الذين تتلمذوا على يد شيوخ موثوقين، وامتحنهم العلم، وأجازتهم المؤسسات المعتمدة، كما قال الله تعالى: {فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ}.
العلم الشرعي يتطلب أركانا واضحةوأوضح عبر صفحته على فيسبوك، أن العلم الشرعي يتطلب أركانا واضحة، لا يكتسب بالقراءة الفردية أو الاجتهاد الشخصي فقط، بل بالرجوع إلى المتخصصين، كما أن العلم بلا مرجعية يؤدي إلى التشدد والانحراف، ومن يظن أنه بمجرد التدين صار عالما، فهو مخطئ، متسائلا:« فمن امتحنك؟ ومن أجازك؟ وبأي درجة؟».
وأشار إلى خطورة دعاة التشدد الذين يدّعون العلم بلا أساس، قائلا:«هؤلاء يصدّون عن سبيل الله بغير علم، يأخذون بظاهر النصوص دون فهم حقيقتها، بينما الإسلام دين يسر ورفق، مستشهدا بقول رسول الله «إن هذا الدين متين، فأوغلوا فيه برفق».
تحصيل العلم الشرعي وفهم مقاصدهوشدد على أن العالم الحقيقي هو من أمضى عمره في تحصيل العلم الشرعي، وفهم مقاصده، وتحقيق الوسطية، داعيا المسلمين إلى التمسك بمرجعية العلماء الثقات الذين قضوا حياتهم في خدمة الدين، بدلا من الانجراف خلف مدعي العلم والتشدد.
أسعار الذهب اليوم الخميس في ختام التعاملات المسائية