٢٦ سبتمبر نت:
2025-04-25@02:57:28 GMT

السلفي الحجوري يفضح نفسه ويؤكد عمالته

تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT

السلفي الحجوري يفضح نفسه ويؤكد عمالته

الانتصارات للمقاومة الفلسطينية ويجترحه الابطال المقاومين في غزة  من بطولات في التصدي للكيان الصهيوني لم يعجب دول التطبيع واذنابها من الدعاة فهم يتغاضون عما يجري هناك من مجازر وجرائم وحشية وحرب إبادة غير مسبوقة .

 ففي الوقت الذي وقف العالم بأسره وخرجت المظاهرات في كثير من الدول في أمريكا وفرنسا حتى في إسرائيل نفسها استنكارا وتنديدا بتلك المجازر  يخرج علينا غوغائيين ممن يطلقون على انفسهم بعلماء متسترين بلباس الدين والتقوى واخذوا يصدرون الفتاوي التي تجرح وتشكك في المقاومة الاسلامية "حماس" ومنهم الدعي يحيي الحجوري ,, فبفعلته الشنيعة  فضح نفسه وكشف حقيقة انه وامثاله كثر لا يخدمون الدين فهم يتسترون به ويتخذونه مجرد مطية خدمة لأهداف وتوجهات العدوان وادواته في المنطقة فنحن نعلم من الحجوري ومن أي مدرسة تخرج ومن يخدم ومقابل ايش .

. فعلى مدى 8 سنوات من العدوان  كان جنديا من جنوده وخادما له ضد وطنه وشعبه واصدر قتاوي تجيز قتل اليمنيين المدافعين عن الأرض والعرض

ولاقت تصريحات الدعي الحجوري استهجان النشطاء والمراقبين

 قائلين لم يكتف  النظام السعودي بمواقفه المعادية لفلسطين وقضيتها العادلة  ها هو أيضا يوعز لأدواته من الوهابية التكفيرية بالهجوم على حمــاس.

واكد الناشطون بانهم عملاء ومخابرات لأمريكيا لا يكفرون ولا يهاجمون الا من يعادي أمريكا واسرئيل ولم نشاهد لهم اي تحرك ضد العدو الصهيوني اطلاقا.

وتابع الناشطون الملاحظ من موقف السلفيين(الوهابيين) في اليمن هو انحيازهم الواضح خلف دولتي العدوان الإمارات والسعودية من الحرب الإجرامية الصهيو نية على غزة.

    

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

اليمن في قلب معركة التحرر: قرار الرد العسكري في مواجهة العدوان الأمريكي الصهيوني

يمانيون../
في ظل تصاعد العدوان الصهيوني الغاشم على غزة، وما يحظى به من دعم أمريكي شامل، دخل اليمن مرحلة جديدة من الفعل المقاوم، مُعلناً موقفاً لا لبس فيه: الدعم العسكري المفتوح للمقاومة الفلسطينية. لم يكن هذا الإعلان وليد لحظة عابرة أو موقفًا انفعاليًا، بل تتويجًا لمسار استراتيجي طويل الأمد، عبّر عنه قائد الثورة السيد عبد الملك الحوثي، وأعاده الرئيس مهدي المشاط بوضوح في خطاباته الأخيرة، لتؤكد صنعاء بذلك أنها لم تعد فقط جزءاً من محور المقاومة، بل أحد أعمدته الفاعلة.

رسائل واضحة من القيادة اليمنية
في كلمته التي ألقاها خلال ترؤسه لاجتماع مجلس الدفاع الوطني، رسم الرئيس مهدي المشاط ملامح الموقف اليمني بعبارات صريحة، معلنًا أن الدعم لغزة ليس خيارًا سياسيًا ظرفيًا، بل التزامًا دينيًا وأخلاقيًا لا تراجع عنه. توجيهه رسالة مباشرة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب بقوله: “فترتك الرئاسية ليست كافية لتحقيق طموحاتك”، لم يكن مجرد تحدٍ شخصي، بل إعلان نوايا لمرحلة مواجهة ممتدة، خصوصًا مع تأكيده أن القدرات العسكرية اليمنية “لم تتضرر بنسبة 1%” رغم الغارات الأمريكية.

الخيار الجهادي لا مساومة عليه
خطابات السيد عبد الملك الحوثي أتت مكملة لهذا الموقف، مؤسِسة لمنظور استراتيجي جديد يرى في المقاومة السبيل الأوحد لردع العدو الصهيوني. موقفه من العدوان على غزة تجاوز الإدانة اللفظية، ليرتقي إلى قرار عسكري واضح برفع وتيرة الاستهدافات المباشرة لمصالح الصهاينة وحلفائهم، وفرض معادلة “التصعيد بالتصعيد”، ما أكسب المشهد الإقليمي بعدًا غير مسبوق من حيث الانخراط اليمني الميداني.

تحول ميداني: اليمن جبهة فعل لا تضامن فقط
منذ أكتوبر 2023، بدأت القوات المسلحة اليمنية سلسلة من الضربات التي شملت استهداف بوارج أمريكية وسفنًا مرتبطة بالعدو الصهيوني في البحر الأحمر والمحيط الهندي، في خطوة تعد الأولى من نوعها في تاريخ الصراع العربي-الصهيوني منذ عقود. لم تكن تلك الضربات مجرد رسائل رمزية، بل تحركات عسكرية دقيقة استهدفت شل حركة التجارة الصهيونية وإرباك حضور أمريكا البحري في المنطقة.

العدوان الأمريكي على اليمن: ثمن الموقف المقاوم
جاء الرد الأمريكي على هذا الموقف عبر عدوان صريح استهدف البنية التحتية والموانئ اليمنية، وخاصة ميناء رأس عيسى. ورغم سقوط العشرات من الشهداء والجرحى، إلا أن القيادة اليمنية شددت أن هذا العدوان لن يثنيها، بل سيزيد من تصميمها على مواصلة معركتها التحررية، مؤكدة أن “الدم اليمني المراق على طريق غزة لن يضيع سدى”.

المشهد العربي بين الخذلان والمساومة
السيد الحوثي، في نقده للمواقف العربية، وصف التطبيع مع العدو الصهيوني بالخيانة العظمى، مشيرًا إلى أن بعض الأنظمة تخشى غضب واشنطن أكثر من غضب الله، فيما دعا الشعوب العربية إلى تجاوز أنظمتها، والانخراط في الدعم الشعبي والجهادي للمقاومة، مشددًا أن غزة لا تدافع عن نفسها فقط، بل تدافع عن شرف الأمة.

ختامًا: اليمن جزء من معادلة الردع الجديدة
أثبتت صنعاء أنها لم تعد ساحة محاصرة، بل مركز قرار ومبادرة. فاليمن اليوم يقف بندية مع طهران وبيروت وغزة وبغداد، ضمن مشهد إقليمي يتشكل على وقع صواريخ المقاومة. إنها لحظة كسر التوازن التاريخي الذي ظلّ يميل لصالح العدو الصهيوني لعقود. وموقف اليمن، من قلب المعركة، يقول للعالم: فلسطين ليست وحدها… ومن صنعاء تُرسم خطوط النار وموازين الصراع.

الأخبار اللبنانية

مقالات مشابهة

  • اليمن في قلب معركة التحرر: قرار الرد العسكري في مواجهة العدوان الأمريكي الصهيوني
  • سلاح المقاومة… درع الكرامة وخط النار الأخير في وجه العدوان الصهيوني
  • ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 51,355 والإصابات إلى 117,248 منذ بدء العدوان الصهيوني
  • بنك أهداف أمريكا.. من الفشل إلى الانتقام من المدنيين
  • ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني على قطاع غزة إلى 51,305 شهيداً و117,096مصاباً
  • العدوان الصهيوني على طولكرم يؤدي لنزوح أكثر من 24 ألف فلسطيني
  • 40% من مرضى الكلى توفوا خلال العدوان الصهيوني على غزة
  • إب .. لقاء قبلي في الرضمة في مواجهة العدوان الأمريكي الصهيوني
  • ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني على غزة إلى 51266 شهيداً و116991 مصاباً
  • ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني على غزة إلى 51266 شهيدا و116991 مصابا