السلفي الحجوري يفضح نفسه ويؤكد عمالته
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
الانتصارات للمقاومة الفلسطينية ويجترحه الابطال المقاومين في غزة من بطولات في التصدي للكيان الصهيوني لم يعجب دول التطبيع واذنابها من الدعاة فهم يتغاضون عما يجري هناك من مجازر وجرائم وحشية وحرب إبادة غير مسبوقة .
ففي الوقت الذي وقف العالم بأسره وخرجت المظاهرات في كثير من الدول في أمريكا وفرنسا حتى في إسرائيل نفسها استنكارا وتنديدا بتلك المجازر يخرج علينا غوغائيين ممن يطلقون على انفسهم بعلماء متسترين بلباس الدين والتقوى واخذوا يصدرون الفتاوي التي تجرح وتشكك في المقاومة الاسلامية "حماس" ومنهم الدعي يحيي الحجوري ,, فبفعلته الشنيعة فضح نفسه وكشف حقيقة انه وامثاله كثر لا يخدمون الدين فهم يتسترون به ويتخذونه مجرد مطية خدمة لأهداف وتوجهات العدوان وادواته في المنطقة فنحن نعلم من الحجوري ومن أي مدرسة تخرج ومن يخدم ومقابل ايش .
ولاقت تصريحات الدعي الحجوري استهجان النشطاء والمراقبين
قائلين لم يكتف النظام السعودي بمواقفه المعادية لفلسطين وقضيتها العادلة ها هو أيضا يوعز لأدواته من الوهابية التكفيرية بالهجوم على حمــاس.
واكد الناشطون بانهم عملاء ومخابرات لأمريكيا لا يكفرون ولا يهاجمون الا من يعادي أمريكا واسرئيل ولم نشاهد لهم اي تحرك ضد العدو الصهيوني اطلاقا.
وتابع الناشطون الملاحظ من موقف السلفيين(الوهابيين) في اليمن هو انحيازهم الواضح خلف دولتي العدوان الإمارات والسعودية من الحرب الإجرامية الصهيو نية على غزة.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الصهيوني يخرج مستشفيات شمال غزة عن الخدمة بالكامل
يمانيون../
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، مساء اليوم السبت، أن المستشفى الأندونيسي، آخر المستشفيات العاملة في شمال غزة، أصبح خارج الخدمة نتيجة استهداف العدو الصهيوني، مما أدى إلى توقف جميع الخدمات الصحية المقدمة للمرضى والجرحى.
وأوضحت الوزارة أن محافظة شمال غزة كانت تضم ثلاث مستشفيات عامة، هي مستشفى كمال عدوان، ومستشفى بيت حانون، والمستشفى الأندونيسي، وقد تم تدميرها جميعاً بفعل العدوان المستمر.
وأكدت الصحة أن تدمير المستشفيات يمثل انتهاكاً صارخاً لحق الإنسان في الصحة الذي تكفلته كافة الشرائع والمواثيق الدولية، مطالبة الجهات الدولية بالضغط على الاحتلال لإعادة تشغيل المرافق الصحية وإنقاذ آلاف السكان، بمن فيهم الأطفال والحوامل والمرضى والجرحى، الذين يُحرمون الآن من أبسط حقوقهم الصحية، مما يعرضهم للموت المحقق.
يُذكر أن العدوان الصهيوني المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023م أدى إلى استشهاد 45,717 شخصاً وإصابة 108,856 آخرين، وفق إحصائيات وزارة الصحة الفلسطينية.