صدى البلد:
2025-04-23@14:42:22 GMT

أنسب موعد لتغيير زيت ناقل الحركة في السيارات

تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT

يهتم سائق السيارة بتغيير زيت المحرك خلال فترات زمنية متقاربة، لكن القليل يعلم أن زيت ناقل الحركة يحتاج هو الآخر للتغيير من وقت لآخر؛ بسبب الحرارة التي تتولد داخل علبة السرعة في السيارة، وتلفه من الاحتكاكات الميكانيكية، وقلة لزوجته مع الوقت، وعدم قدرته على أداء عمله بشكل صحيح.

يعتبر زيت ناقل الحركة من أهم العناصر التي تقوم بحماية "فتيس" السيارة، حيث تعمل الجزيئات الداخلية على حماية العناصر المعدنية الداخلية الخاصة بناقل الحركة، وحفظها من الاحتكاكات القوية.

 

ومن أجل الحصول والتمتع بعمر افتراضي أطول لناقل الحركة، فيجب أن نتبع المدة المناسبة لتغييره، والتي توصى بها شركات السيارات وفقًا للكتالوج الخاص بكل سيارة، ومن الأفضل أن يتم تغيير زيت ناقل الحركة عندما تخوض السيارة مسافة قدرها 60 ألف كيلومتر.

 

تغيير زيت ناقل الحركة الأوتوماتيك

وتختلف الفترة الزمنية من سيارة لأخرى، ومثال على ذلك السيارات التي تحتوي على ناقل الحركة الأوتوماتيكي فهي تنتج حرارة أعلى بداخلها وهذا يؤدي الى إنتاج المزيد من الكربون داخل علبة السرعة وبالتالي هذا يؤدي الى تلوث الزيت وفقدانه الكثير من جودته بسرعة، وينصح بتغيير الزيت في مسافة لا تتعدى 50 ألف كيلومتر.

 

تغيير زيت ناقل الحركة اليدوي “المانيوال”

ينصح بتغيير زيت ناقل الحركة اليدوي في مسافة من 50 ألف كيلو إلى 80 ألف كيلو وذلك يرجع إلى حالة السيارة سواء جديدة أو قديمة، ومستوى تعامل السائق معها، فإذا كانت السيارة كثيرة الاستعمال؛ ينصح بتغيير الزيت كل 30 ألف كيلومتر على الأقل، وخاصة السيارات المستخدمة داخل المدن.

 

وإذا تعلق الأمر بطرق تغيير الزيت فهناك عدة خطوات، ومنها ما يلي:

رفع السيارة أو وضعها بالمشاية الخاصة بتغيير زيت المحرك.فتح طبة الزيت من الأسفل؛ بعد أن نتأكد من سلامة ناقل الحركة، وقياس مستوى الرايش؛ لعدم الدخول في مشكلات أكبر.تصفية الزيت القديم جيدًا وإعادة التكرار بزيت جديد.قفل الطبة الخاصة بزيت ناقل الحركة.وضع الزيت الجديد مع الوصول للحد المناسب.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الاوتوماتيك ناقل الحركة ناقل الحركة اليدوي ناقل الحركة الأوتوماتيك الحركة تغییر زیت ناقل الحرکة

إقرأ أيضاً:

2177 كلم من الطرق السيارة بالمغرب.. والسلطات تسرّع الوثيرة استعداداً لمونديال 2030

أكد وزير التجهيز والماء، نزار بركة، اليوم الاثنين بمجلس النواب، أن شبكة الطرق السريعة بالمغرب بلغ طولها حالياً حوالي 2177 كيلومتراً، مشيراً إلى أن الوزارة تعمل على تعزيز وتوسيع هذه الشبكة عبر مشاريع مهيكلة تهدف إلى تحسين جودة الخدمات وضمان سلامة مستعملي الطريق.

وأوضح الوزير، في معرض رده على أسئلة برلمانية ضمن وحدة موضوع حول “البنيات التحتية الطرقية”، أن من أبرز المشاريع قيد الإنجاز الطريق السريع الرابط بين تزنيت والداخلة، والطريق السريع فاس-تاونات عبر الطريق الوطنية رقم 8، بالإضافة إلى الطريق الرابط بين ميناء الناظور غرب المتوسط ومدن الناظور والدريوش وكاسيطا.

وأضاف أن مشاريع أخرى تشمل الطريق السريع بين تطوان وشفشاون عبر الطريق الوطنية رقم 2، والطريق السريع الرابط بين مراكش وآسفي، وبين مراكش وقلعة السراغنة، فضلاً عن دراسة إمكانية إنجاز طريق سريع بجهة درعة تافيلالت.

وفي السياق ذاته، أبرز نزار بركة أن البنية التحتية الطرقية الوطنية شهدت تحولات نوعية من خلال توسعة الشبكة الطرقية الإقليمية والجهوية وعصرنتها، في إطار رؤية ترتكز على العدالة المجالية والتنمية المتوازنة.

كما أشار إلى أن طول الطرق السيارة بالمغرب بلغ حالياً 1800 كيلومتر، ويتم العمل على بلورة تصور مستقبلي جديد يمتد إلى أفق سنة 2030، بشراكة بين الدولة والشركة الوطنية للطرق السيارة.

ومن بين أبرز المشاريع التي تشرف عليها الشركة الوطنية للطرق السيارة، أشار الوزير إلى تثليث الطريق السيار بين الدار البيضاء وبرشيد، وتثليث المدار الطرقي للدار البيضاء، وإنجاز الطريق السيار تيط مليل – برشيد بطول 30 كلم، بالإضافة إلى الطريق السيار القاري بين الرباط والدار البيضاء الذي يرتقب أن يكون جاهزاً سنة 2029، على طول 59 كلم.

كما يتم تسريع أشغال الطريق السيار بين جرسيف والناظور (104 كلم)، والذي سيربط ميناء الناظور غرب المتوسط بشبكة الطرق السيارة الوطنية، باستثمار يناهز 7.9 مليار درهم.

وفي إطار الاستعداد لاحتضان كأس العالم 2030، كشف بركة أن الوزارة بلورت، بشراكة مع عدد من المتدخلين، تصوراً شاملاً لتأهيل المحاور الطرقية في 30 مدينة كبرى وصغرى ستستفيد من هذه التظاهرة العالمية، مما يجعل البنية التحتية الطرقية رافعة أساسية للتنمية.

وبخصوص صيانة الشبكة الطرقية، أشار الوزير إلى أن الوزارة تخصص سنوياً نحو 3 مليارات درهم، أي حوالي 46 في المئة من الميزانية المخصصة للطرق، بهدف صيانة المحاور المتدهورة، وتقوية المنشآت الفنية والقناطر وتكييفها مع تزايد حركة السير.

مقالات مشابهة

  • القدس الدولية”: العدو يوظف السياح غير المسلمين لتغيير هوية المسجد
  • "شريان العطاء "حملة إعلامية لتغيير ثقافة التبرع بالدم من "طلاب جامعة عين شمس"
  • ساكو يدعو لتغيير قوانين عثمانية ومناهج التعليم الدينية في العراق
  • التوقيت الصيفي 2025 .. موعد تغيير الساعة رسميا
  • بعد تغيير الساعة الخميس المقبل.. مواقيت الصلاة بالتوقيت الصيفي في مصر
  • تعرف على إجراءات نقل ملكية السيارة عبر البوابة الإلكترونية
  • 2177 كلم من الطرق السيارة بالمغرب.. والسلطات تسرّع الوثيرة استعداداً لمونديال 2030
  • موعد تغيير التوقيت الصيفي 2025 وخطوات تفعيله
  • محمد رمضان يفاجئ جمهوره بتغيير اسمه
  • لأول مرة بالقرن الإفريقي.. «مصر للطيران» ناقل رسمي لإحياء الذكرى 50 لرحيل «أم كلثوم» بـ جيبوتي