أكد أسامة أبوالمجد، رئيس رابطة تجار السيارات، أنه يوجد مشكلة عالمية في تصنيع السيارات بكل الدول، موضحًا أن أكثر الموديلات ينخفض سعرها بقوة كبيرة في الخارج بنسب أكثر من 60% إلى 70% من قيمتها هي موديلات 2020، لذلك توجد سيارات مرخصة الآن بموديل 2020. 

 

وأضاف "أبوالمجد"، خلال تصريحات على قناة "CBC"، أنه لا يوجد سيارات لموديل 2020 خُزِّنَت في المعارض، وإيجاد مثل هذه السيارات في المعارض حاليا صعب، وهذا يعود إلى أسباب كثيرة خاصة أن التصنيع على المستوى العالم يواجه مشكلة.

وأوضح رئيس رابطة تجار السيارات، شركة "فولكس فاجن" تترك اليوم مصانعها في الاتحاد الأوروبي وتبحث عن مصانع خارجه نظراً لوجود مشكلة في مصادر الطاقة هناك.     
 


مبادرة استيراد السيارات

 

وقال أسامة أبو المجد، رئيس رابطة تجار السيارات، إن هذه السيارات غير مخزنة وليست موجودة لدى التجار، ولكن مبادرة استيراد السيارات تسمح بدخول السيارات 3 سنوات بجانب سنة الموديل.

وشدد أبو المجد، على أن تجار السيارات لا يستطيعون تخزين السيارات، وعلى مدار 25 عاما لم يحدث انخفاض في مبيعات السيارات بنسبة 70% بالمقارنة بهذا العام، ويرجع السبب لوجود مشكلة في الدولار والتدبير والتصنيع والتضخم العالمي.
 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: السيارات موديلات سيارات تصنيع السيارات تجار السيارات الاتحاد الأوروبي استيراد السيارات مبيعات السيارات الدولار التضخم تجار السیارات

إقرأ أيضاً:

زيادة قياسية بمبيعات العقارات في تركيا: هل سيتبعها انخفاض في أسعار الإيجارات؟

بينما يواصل المستثمرون بحثهم عن ملاذ آمن، بدأ قطاع العقارات في التحرك، ويتساءل الكثيرون عما إذا كان الاتجاه القوي في مبيعات المنازل سيستمر. وفي هذا السياق، علق خبير الاقتصاد العقاري، الدكتور أحمد بيوك دوغان، على أسباب الزيادة في مبيعات المنازل، واتجاه أسعار الإيجارات، وما إذا كان هناك انخفاض في أسعار قروض المنازل في المستقبل القريب.

وصلت مبيعات المنازل في تركيا إلى مستويات قياسية في شهر أكتوبر. حيث أظهرت المبيعات زيادة بنسبة 76.1% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، وبلغت 165,138 وحدة، مما جعلها تصل إلى أعلى مستوى مبيعات في أكتوبر على الإطلاق، وأعلى مستوى في آخر 22 شهرًا.

واحدة من الإحصائيات البارزة كانت في مبيعات المنازل التي تم شراؤها من خلال القروض العقارية. ففي أكتوبر، ارتفعت مبيعات المنازل المرهونة بنسبة 278.2% مقارنة بنفس الشهر من العام الماضي، لتصل إلى 21,095 وحدة.

وعلى الرغم من هذه الزيادة، كانت نسبة المبيعات المرهونة تمثل 12.8% فقط من إجمالي المبيعات، وهو أقل من المتوسط التاريخي طويل الأجل. ومن المتوقع أن يكون الانخفاض الطفيف في أسعار الفائدة على القروض هو الذي قد يكون قد حرك السوق.

حاليًا، توفر بعض البنوك أسعار فائدة على القروض العقارية تقل عن 3%.

وارتفعت مبيعات المنازل خلال فترة يناير-أكتوبر بنسبة 11.9% مقارنة بنفس الفترة من عام 2023، لتصل إلى 1,112,374 وحدة.

من ناحية أخرى، انخفضت أسعار المنازل في تركيا بشكل حقيقي بنسبة 14.7% في أكتوبر. وهذا دفع العديد من الأشخاص الذين كانوا يبحثون عن ملاذ آمن من أدوات الاستثمار مثل الودائع إلى تحويل استثماراتهم نحو العقارات. وأدى ذلك إلى تعزيز التعليقات التي تقول إن المستثمرين عادوا مرة أخرى إلى سوق العقارات.

هل ستستمر زيادة مبيعات المنازل؟

مقالات مشابهة

  • المشعل : هديل هي زوجة نايف هزازي ..فيديو
  • منذ فوز ترامب بالانتخابات.. العملات الرقمية تواجه تقلبات جديدة مع انخفاضات ممتدة
  • سعر الذهب في مصر يتراجع 80 جنيها
  • بن وهيط يناقش مع رئيس المنطقة الحرة بعدن استيراد المعدات والآلات الخاصة بتوزيع الغاز المنزلي وفق المعايير العالمية
  • زيادة قياسية بمبيعات العقارات في تركيا: هل سيتبعها انخفاض في أسعار الإيجارات؟
  • ارتفاع أسهم السيارات الكهربائية الصينية مع اقتراب اتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي
  • انخفاض إنتاج الأسمنت في بعض المصانع الإيرانية بنسبة 50%
  • خبير سياسي: ما يحدث في فلسطين هولوكوست حقيقي (فيديو)
  • رئيس رابطة الأندية يطلب رفع الحصانة عن نفسه
  • لحظة انفجار في الفضاء لم يحدث منذ 150 عاما.. معجزة كونية تحير العلماء