إيرلندا: انتقاد حكومة إسرائيل لا يضر بمواطنينا في غزة
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
قال نائب رئيس وزراء إيرلندا، ووزير خارجيتها مايكل مارتن، إنه لا يوجد دليل على أن انتقاد حكومته لإسرائيل، يعوق الجهود المبذولة لإخراج المواطنين الإيرلنديين من قطاع غزة.
ولا يزال ما يتراوح ما بين 35 و40 من حاملي جواز السفر الإيرلندي في قطاع غزة، ولم يتم إدراج أي منهم في قوائم المواطنين الأجانب الذين تمكنوا من المغادرة عبر معبر رفح مع مصر.
#إيرلندا: أفعال #إسرائيل في #غزة "تقترب من الانتقام" https://t.co/EE8Mspcoob
— 24.ae (@20fourMedia) November 3, 2023وأصر نائب رئيس الوزراء مايكل مارتن، على أن السلطات الإسرائيلية والمسؤولين في مصر يساعدون الدبلوماسيين الإيرلنديين في جهودهم لإخراج المواطنين، وفقاً لوكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا).
وقد وجهت إيرلندا انتقادات للقصف الإسرائيلي لقطاع غزة. وفي الأسبوع الماضي، قال رئيس الوزراء ليو فارادكار إن "بعض ممارسات إسرائيل في غزة ليست مجرد دفاع عن النفس، وإنما تشبه شيئاً أقرب إلى الانتقام".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل إيرلندا
إقرأ أيضاً:
رئيس كولومبيا يطالب السلفادور بتسليم المواطنين الكولومبيين المرحلين من أمريكا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
طالب الرئيس الكولومبي جوستافو بيترو، السلفادور بتسليم المواطنين الكولومبيين المرحلين من الولايات المتحدة والمسجونين حاليا في السلفادور، مستشهدا بقرار المحكمة العليا في الولايات المتحدة تعليق ترحيل مجموعة من المهاجرين الفنزويليين من الولايات المتحدة حتى إشعار آخر.
وذكرت صحيفة "لوفيجارو" الفرنسية أن رئيس كولومبيا كتب، في حسابه على موقع "اكس"،: "أصدرت المحكمة العليا في الولايات المتحدة حكما عالميا".. وقال "لا، سيد بوكيلي (في إشارة إلى الرئيس السلفادوري نجيب بوكيلي)، هذا أمرٌ سيءٌ للغاية.. نحن لا نقبل، ولا يقبل القضاء الأمريكي، أن يُجرَّم أبناء وبنات فنزويلا بسبب جرائم عصابة تدعى ترين دي أراجوا، أعيدوا إلينا الكولومبيين القابعين في سجونكم.. أطلقوا سراح الشعب الفنزويلي".
وأوضحت الصحيفة أنه منذ عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في نهاية يناير الماضي، جعل من مكافحة الهجرة غير الشرعية أولوية قصوى بالنسبة له، وبإعادة تفعيل قانون صدر عام 1798 وكان يستخدم عادة في زمن الحرب، أرسل إلى السلفادور أكثر من 250 شخصًا متهمين بالانتماء إلى عصابة "ترين دي أراجوا"، وهي عصابة فنزويلية تنشط أيضًا على المستوى الدولي، بما في ذلك في كولومبيا، وتم حبس هؤلاء الأشخاص في مركز أمني شديد الحراسة.
وأضافت أن جماعات حقوق الإنسان ومحامي عائلات هؤلاء المهاجرين نددوا بالطرد القسري للمهاجرين من الولايات المتحدة، وأصروا على أنهم ليسوا أعضاء في أي منظمة إجرامية، وفي استئناف قدمته إلى المحكمة العليا بعد ظهر أمس السبت، دعت الإدارة الأمريكية القضاة إلى إلغاء قرارهم أو السماح لها بمواصلة عمليات الترحيل على أسس قانونية أخرى.