الخارجية الأمريكية: على من يريد الانخراط في صراع غزة التفكير مرتين
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
أكد المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية سامويل وربيرغ، أن منع توسع الصراع في المنطقة يُعد أولوية بالنسبة لبلاده، بيد أنه اعتبر أنه لا يُمكن التكهن بشيء.
وحول كيفية تعامل الولايات المتحدة مع التهديدات الحوثية، نقلت صحيفة" الرأي" الكويتية في عددها الصادر اليوم الإثنين، عن وربيرغ قوله: "إن إحدى أهم أولوياتنا هي منع توسع هذا الصراع، وكما أوضح الرئيس بايدن، يجب على أيّ جهة معادية لإسرائيل وتفكر في الانخراط في هذا الصراع أن تُعيد التفكير مرتين قبل اتخاذ قرارها".
وأضاف "لا يُمكننا التكهن بأي شيء الآن، ولكن نكرر بأن على أيّ طرف يفكر في استغلال هذا الصراع أن يفكر مرتين قبل اتخاذ أيّ خطوة".
إيران تهدد #أمريكا بـ"ضرر بالغ" حال استمرار حرب #غزة https://t.co/DYecM0Kyfe
— 24.ae (@20fourMedia) November 5, 2023وكانت ميليشيا الحوثي في اليمن قد أعلنت الشهر الماضي عن 3 عمليات لإطلاق صواريخِ باليستيةِ ومجنحةِ، وعددٍ كبير من الطائراتِ المسيرةِ على أهدافٍ إسرائيلية مختلفةٍ في إطار عملية نصرة "لأخواننا المظلومين في فلسطين".
ورداً على سؤال في شأن التحذيرات للأمريكيين في المنطقة، وتحديداً الطلب منهم الخروج من لبنان، قال وربيرغ إن "الخارجية تُصدر مثل هذه التنبيهات لجميع مواطنيها بشكل دائم عند حدوث أي أمر طارئ أو كارثة إنسانية، وغيرها من الأمور التي قد تُهدد أمن وسلامة مواطنيها في أي مكان في العالم"، موضحاً أن هذا التحذير ليس مؤشراً أو دلالة على شيء سياسي.
وتابع قائلاً: "لن ندخل في مثل هذه الفرضيات"، مؤكداً أن أمن المواطنين الأمريكيين هو أولوية للرئيس جو بايدن ووزير الخارجية أنتوني بلينكن.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل أمريكا الحوثي
إقرأ أيضاً:
رونالدو يفكر في الاعتزال
أبوظبي (الاتحاد)
تحدث كريستيانو رونالدو نجم منتخب البرتغال ونادي النصر السعودي، حول مستقبله في الملاعب وبداية تفكيره بالاعتزال، وقال عقب خوضه لقاءً مع منتخب بلاده ضد بولندا في دوري الأمم الأوروبية: «لا أفكر في المستقبل كثيراً، يتعلق الأمر بالاستمتاع بما أقدمه حالياً».
وأضاف: «لكن إذا كنت أخطط للاعتزال وكان لابد من حدوث ذلك، فسيكون في غضون عام أو عامين، لا أعرف بالضبط».