اختتام ورشة عمل لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة الإقليمي في جمهورية سيرلانكا بمشاركة مصلحة خفر السواحل اليمنية
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
(عدن الغد)خاص.
اختتمت يوم الجمعة الموافق ٣ نوفمبر ٢٠٢٣م فعاليات مشاركة فريق من خفر السواحل اليمنية المكون من ضابطين في ورشة العمل بعنوان ( الدراسة المقارنة بشأن تنفيذ اتفاقية الأمم المتحدة (لقانون البحار UNCLOS) في المحيط الهندي والحوار البحري الإقليمي الخاص بفرض القانون باشراف و تنظيم مؤسسة ماكس بلانك للسلام و الحكم البحري وبدعوة من وزارة الخارجية لجمهورية سيرلانكا
حيث تضمنت ورشة العمل التي استمرت لمدة خمسة أيام و بمشاركة أكثر من 40 مشارك من 23 دولة، نقاشات وسيناريوهات تطبيق اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار) UNCLOS) وتحليل ومناقشة الثغرات القانونية الموجودة في لوائح وقوانين الدول المطلة على المحيط الهندي وتعزيز اوجة التعاون والتنسيق بين هذه الدول وإمكانية تعديل القوانين الوطنية الخاصة ببعض الدول والتي لا تزال غير متطابقة مع اتفاقية الأمم المتحدة البحار (UNCLOS) في كثير من الأوجه.
عقدت الدورة تحت إشراف وتنظيم وزارة الخارجية في سيرلانكا ومؤسسة ماكس بلانك للسلام والحكم البحري و تمويل الحكومة اليابانية. وفي الختام تم توزيع شهادات للمشاركون .
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
اختتام ورشة «مستقبل المواد الخطرة 2040»
دبي (وام)
أخبار ذات صلة «السلامة الغذائية» تعزز مبادراتها للحد من هدر الطع ورشة تناقش مستقبل المواد الخطرةاختتمت ورشة التصميم المستقبلي - مستقبل المواد الخطرة 2040، التي نظمها مكتب الأسلحة والمواد الخطرة التابع للمجلس الأعلى للأمن الوطني أعمالها، ضمن مرحلة تقييم الوضع الحالي (التحليل الاستشرافي)، وذلك في مدينة إكسبو.
استهدفت الورشة، التي شارك في أعمالها الشركاء الاستراتيجيون في الجهات المحلية والاتحادية المعنية بالدولة واستمرت أربعة أيام، إعداد الخطة الاستراتيجية الوطنية للأسلحة والمواد الخطرة، ضمن مرحلة تقييم الوضع الحالي.
وأكد محمد سهيل النيادي، مدير عام مكتب الأسلحة والمواد الخطرة، أهمية تصميم واستشراف مستقبل المواد الخطرة، باعتبارها خطوة استباقية للتنبؤ بالتحديات والمخاطر المحتملة لها، وفهم التحديات التي تواجهنا من خلال بوابتين رئيسيتين، الأولى هي الفرص والثانية هي الاستدامة، باعتبارهما مدخلين مهمين لتهيئة حلول آمنة وسليمة لاستخدامات المواد الخطرة. ووصف النيادي الورشة بأنها تمثل خطوة مهمة نحو تعزيز استدامة البيئة وحماية صحة المجتمع، مما يتطلب تضافر الجهود وتعزيز التعاون بين كافة الجهات المحلية والاتحادية المعنية في الدولة للاستعداد لمستقبل المواد الخطرة.