تصدر في الساعات القليلة الماضية اسم الفنان بيومي فؤاد وذلك بعد حديثه عن الفنان محمد سلام بعد عرض مسرحية "زواج اصطناعي" في موسم الرياض، الذي سبق واعتذر عنه الفنان محمد سلام وقد وجه بيومي فؤاد رسالة شديدة اللهجة إلى محمد سلام مما جعله حديث السوشيال ميديا.

 

وتعرض الفنان بيومي فؤاد إلى هجوم كثير من قبل الفنانين والإعلاميين وأيضًا رواد مواقع التواصل الإجتماعي بالإضافة إلى أنه قد فقد نحو 200 ألف متابع عبر حسابه الشخصي بسبب هجومه على زميله الفنان محمد سلام.

 

أبرز تصريحات بيومي فؤاد عن محمد سلام

 

وكان من أبرز تصريحاته عن محمد سلام:" هو ممشيش علشان الفيديو وكده أنا اللى مشيته"، " أحنا جايين نقدم فن مش جايين علشان الفلوس". 

"أحنا بمقدم فن وبنعمل واجب مش جايين نضحك ونهزر"

" محمد أنور راجل لإنه قدر ينقذ الموقف، ولو كل أزمة هتعدي علينا هنوقف شغل يبقي كل الفنانيين هتنتحر".

بالإضافة إلى أنه أعرب عن تقديره العميق للجمهور قائلًا: "نحن نمارس فننا بكامل احترامنا ونقدر احترامكم بشكل كبير. للفنان وجمهوره مكانة خاصة في جميع أنحاء العالم، وأنا ممتن جدًا عندما أتصور أن أي شخص من السعودية يستمتع بفني. نحن هنا لنساعد في تخفيف معاناة الناس من خلال فننا. نعمل بجد ونقدم فننا من أجل الفن نفسه، وليس من أجل المال. إذا استمرت المسرحية لمدة 15 يومًا إضافية دون مقابل مادي، فلن يكون هذا مشكلة بالنسبة لي."

آخر أعمال الفنان بيومي فؤاد

 

وجب التنويه أن آخر أعمال الفنان بيومي فؤاد هو فيلم بعنوان "وش في وش"، حيث تدور قصة الفيلم في إطار كوميدي، حيث يجتمع زوجين من ظروف اجتماعية وثقافية مختلفة داخل شقة واحدة لمدة 24 ساعة. مع مرور الوقت، تتصاعد حدة الصراعات والخلافات بينهما، مما يؤدي إلى وقوع مواقف كوميدية.

ما هي قصص فيلم وش في وش؟

 

ويعرض الفيلم عدة قصص مختلفة بين كل ثنائى، فهناك قصة تجمع  "شريف "محمد ممدوح و"داليا" أمينة خليل، وقصة أخرى تجمع بين "وائل "محمد شاهين و"سلمى "أسماء جلال، وقصة "نانا "أنوشكا و"مهاب" سامي مغاوري، وقصة "عزيز" بيومي فؤاد و"زينب" سلوى محمد علي"،وقصة "كحول "محمود الليثي و"شيماء "دنيا سامي، بالإضافة إلى قصة" سليم "أحمد خالد صالح و"مجدي "خالد كمال.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: بيومى فؤاد بيومي فؤاد ومحمد سلام محمد سلام مسرحية زواج اصطناعي الفنان بیومی فؤاد محمد سلام

إقرأ أيضاً:

«طوفان الأقصى» يفضح إخفاقات جيش الاحتلال| اعترافات إسرائيلية بالفشل الأمني والعسكري في التصدي للهجوم المباغت

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشفت تحقيقات الجيش الإسرائيلي حجم الإخفاقات الأمنية والعسكرية التي تعرض لها جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال هجوم 7 أكتوبر، حيث نشر الجيش، مساء الاثنين، نتائج تحقيق موسّع حول ما جرى في مستوطنة "كفار عزا" وقاعدة "ناحل عوز" العسكرية. وأظهر التحقيق سلسلة من الثغرات العملياتية والاستخباراتية التي استغلّتها المقاومة الفلسطينية خلال تنفيذ عملية "طوفان الأقصى"، وهو ما أدى إلى سقوط عشرات القتلى والأسرى في صفوف المستوطنين والجنود.

وكشف التحقيق عن نقص حاد في عدد جنود الجيش المسلحين داخل القاعدة، إلى جانب "فشل استخباراتي كبير" تمثل في عدم إصدار أي تحذيرات من قبل الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية وجهاز الأمن العام قبل الهجوم.

كما وثق التحقيق تفاصيل دقيقة عن سير المعارك في "كفار عزا" و"ناحل عوز"، مُسلطًا الضوء على الأخطاء القيادية، وسوء التنسيق بين القوات، والارتباك الذي ساد صفوف الجيش أثناء المواجهات.

تفاصيل الإخفاقات في "كفار عزا"

أكد التحقيق أن نحو 250 مقاتلًا من كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، اقتحموا مستوطنة "كفار عزا"، واستمرت المعارك هناك لمدة ثلاثة أيام.

وأشار التحقيق إلى "سلسلة من الإخفاقات القيادية" التي ساهمت في تعقيد الوضع الميداني، موضحًا أن "إدارة القتال في كفار عزا شهدت أخطاء فادحة، إلى جانب غياب التنسيق بين القوات.

كما كشف التحقيق أن "مقاتلي حماس تمكنوا من السيطرة على كفار عزا خلال الساعة الأولى من الهجوم"، بسبب النقص الحاد في عدد الجنود المتواجدين داخل المستوطنة، وحالة الفوضى التي سادت المنطقة مع بدء العملية العسكرية.

اجتياح قاعدة "ناحل عوز" وسقوطها في ساعات

أوضحت التحقيقات أنه في تمام الساعة 7:08 صباحًا، تمكن أكثر من 40 مقاتلًا من حماس من اختراق خط الدفاع الضعيف للموقع، وبدأوا في تمشيط المباني بالنيران. وأشار إلى أن ضابطة المراقبة شير إيلات، التي رصدت اقتراب المقاتلين من مركز القيادة، أصدرت أوامرها وفقًا للإجراءات العسكرية بإخلاء الموقع، ما أدى إلى بقاء عدد محدود من الضباط داخله دون المشاركة في القتال، حتى اجتاح مقاتلو حماس القاعدة بالكامل عند الساعة 08:54 صباحًا.

وكشف التحقيق عن تفاصيل صادمة، منها أن "جنديًا واحدًا فقط من الدرجة الثالثة كان يحرس قاعدة ناحل عوز"، بينما توزّع عدد قليل من الجنود داخلها لحراسة المناطق الداخلية خشيةً من السرقات، وأضاف التقرير أن "فرقة الاحتياط المكلّفة بحماية القاعدة لم تضم سوى قائد وثلاثة جنود"، مؤكدًا أن "التراخي في تنفيذ القواعد العسكرية وانعدام السيطرة داخل القاعدة كانا سائدين حتى قبل السابع من أكتوبر".

معلومات استخباراتية دقيقة لدى المقاومة

وتضمن التحقيق تفاصيل عن الوضع داخل معسكر "ناحل عوز"، حيث كان يتمركز في صباح يوم الهجوم 162 جنديًا، بينهم 81 مقاتلًا فقط. 
وأشار التحقيق إلى أن حماس "كانت تمتلك معلومات استخباراتية دقيقة عن القاعدة، بما في ذلك أماكن نوم القادة، وموقع غرفة الطعام، والمسارات الزراعية التي يمكن أن تؤخر تقدمها".

وأضاف التحقيق أن "خطة الاقتحام التي وضعتها المقاومة استهدفت السيطرة على القاعدة خلال 15 دقيقة فقط، وهو ما كاد أن يتحقق رغم مقتل قائد سرية النخبة خلال المواجهات". 
وأوضح أن نصف القوة التي اقتحمت القاعدة قُضي عليها خلال القتال، بينما تمكن باقي المقاتلين من الانسحاب إلى غزة.

أما بخصوص مستوطنة "كفار عزا"، فقد كشف التحقيق أن "العشرات من مقاتلي حماس من القوة الأولى كانوا في مركباتهم على أهبة الاستعداد مقابل الحدود منذ الساعة 6:00 صباحًا، بانتظار الضوء الأخضر"، وهو ما تحقق مع إطلاق وابل من 960 صاروخًا وقذيفة هاون في الساعة 6:29 على مواقع الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة. ووفق التحقيق، فإن "السياج المحيط بالمستوطنة تم اختراقه في ثلاث نقاط بين الساعة 6:35 و6:43، ما سمح للمقاتلين بالتوغل سريعًا".

وذكر التقرير أن "نصف عناصر كتيبة ناحل عوز، المكلّفة بحماية كفار عزا، كانوا في إجازة نهاية الأسبوع، ما أدى إلى تأخير وصول القوة العسكرية الأولى إلى الكيبوتس لساعتين كاملتين، رغم أن المسافة بين القاعدة وكفار عزا لا تتجاوز ثلاثة كيلومترات". وأضاف أن "هذا التأخير منح المقاومة ميزة كبيرة، حيث تمكنت قوة من النخبة التابعة لحماس، قوامها أكثر من 200 مقاتل، من السيطرة الكاملة على الكيبوتس قبل وصول أي تعزيزات إسرائيلية".

كما أشار التحقيق إلى أن معظم سكان كفار عزا وجدوا أنفسهم محاصرين خلال اليومين الثاني والثالث من القتال. وأضاف أن "تعامل الجيش الإسرائيلي مع السكان في بعض المناطق كان غير مناسب، حيث لم يتم إنقاذ المصابين إلا عند مدخل المستوطنة، كما أن جثث القتلى لم يتم إخلاؤها إلا في وقت متأخر".

ووثّق التحقيق أن "عمليات الإجلاء كانت غير منظمة وغير آمنة"، ما اضطر الناجين إلى مشاهدة مشاهد مروعة أثناء الإخلاء، في ظل حالة من الفوضى التي عكست عمق الإخفاقات العسكرية الإسرائيلية خلال الهجوم.

وأشار إلى أن الإخفاقات العسكرية التي واجهها الجيش الإسرائيلي خلال هجوم 7 أكتوبر ليست سوى جزء صغير من أزمة أعمق تعصف بالمؤسسة العسكرية.

وأكد أن ما تم الإعلان عنه لا يشكل سوى 10% فقط من حجم الفشل الحقيقي، مشير إلى أن نقاط الضعف هذه متجذرة في بنية الجيش وتمتد لعقود.

مقالات مشابهة

  • "عمو فؤاد" في «رمضان المصري وأصحابه"على الشرق الأوسط
  • رانيا يوسف تثير الجدل: هل ستتعرض مي عمر للهجوم مثلها؟
  • بعد ظهور إنجي المقدم ووفاة خالد الصاوي.. مسلسل سيد الناس يتصدر التريند
  • «طوفان الأقصى» يفضح إخفاقات جيش الاحتلال| اعترافات إسرائيلية بالفشل الأمني والعسكري في التصدي للهجوم المباغت
  • مسلسل «حكيم باشا» الحلقة الثالثة.. مصطفى شعبان يعترف بولده من دينا فؤاد
  • تامر حسني يتصدر التريند بسبب مي عمر.. تفاصيل القصة
  • رامز جلال عن أحمد فهمي: جايين نخضه ولعقله نرده عشان قارفنا بتقل إفيهاته
  • بعد عرض أول حلقاته.. «في لحظة» يتصدر التريند في مصر والسعودية
  • نتنياهو وكاتس يصدران تعليمات للجيش بالاستعداد للهجوم على القوات السورية في جرمانا قرب دمشق
  • بعد تصدرها التريند.. صور مي القاضي تثير الجدل على السوشيال ميديا