جيش الاحتلال يُقر بمقتل جندي وإصابة آخر في المعركة شمال قطاع غزة ارتفاع عدد قتلاه إلى 348
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
جيش الاحتلال يُقر بمقتل جندي في المعركة شمال قطاع غزة
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح الاثنين، ارتفاع عدد قتلاه منذ بدء عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/ أكتوبر، إلى 348 قتيلا.
وقال جيش الاحتلال في بيان، إن الرقيب شاهار كوهين 22 عاما، حارس أمن، من كرميئيل، مقاتل مدرع في الكتيبة التاسعة التي شكلها "عفوت برزيل" (401)، قتل في معركة شمال قطاع غزة، وتم إخطار عائلته.
وأضاف جيش الاحتلال أنه أصيب مقاتل من الكتيبة 202، لواء المظليين، بجروح خطيرة خلال القتال في قطاع غزة، وتم إخطار عائلته.
تدخل عدوان الاحتلال الإسرائيلي يومه الـ31 على التوالي، وقصفه المكثف على غزة وتدمير المنازل والبيوت على رؤوس ساكنيها وتدمير الطرق والبنية التحتية في القطاع، في ظل الحصار الكامل المفروض عليه والافتقار لمقومات الحياة الأساسية، ومنع دخول الوقود.
وشهدت مدينة غزة الليلة الماضية وفجر الاثنين، غارات غير مسبوقة، تزامنا مع قطع قوات الاحتلال الاتصالات وخدمات الإنترنت عن القطاع.
وأطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/ أكتوبر، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
في المقابل، أطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية ضد قطاع غزة أسماها "السيوف الحديدية"، وشنت سلسلة غارات عنيفة على مناطق عدة في القطاع، أسفرت عن ارتقاء مئات الشهداء وآلاف الجرحى، إضافة إلى تدمير أعداد كبيرة من البنايات والأبراج السكنية والمؤسسات والبنى التحتية.
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 9770 شهيدا على الأقل؛ بينهم 4800 طفل و2550 سيدة، وإصابة 24158 ألف بجراح مختلفة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
وبحسب هيئة البث العبرية، بلغ عدد القتلى من جنود ومستوطنين 1538 بينهم 348 جنديا، وإصابة نحو 5 آلاف آخرين.
أخبار ذات صلةمنذ 13 دقيقة
منذ 30 دقيقة
منذ 5 ساعات
منذ 6 ساعات
منذ 7 ساعات
منذ 8 ساعات
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًجيش الاحتلال يُقر بمقتل جندي وإصابة آخر في المعركة شمال قطاع غزة ارتفاع عدد قتلاه إلى 348
فلسطين | منذ 9 ثوانيإصابة فلسطينيين اثنين برصاص الاحتلال في طوباس وطمون
فلسطين | منذ 13 دقيقةاليوم الـ31.. تطورات الأحداث في غزة وعدوان الاحتلال على القطاع
فلسطين | منذ 30 دقيقةالجيش العربي: إنزال مساعدات طبية عاجلة للمستشفى الميداني الأردني في غزة بواسطة مظلات
الأردن | منذ 4 ساعاتالملك: نشامى سلاح الجو تمكنوا من إنزال مساعدات طبية جوا للمستشفى الميداني الأردني في غزة
الأردن | منذ 5 ساعاتإعلام عبري: نتنياهو يطلب من رئيسة الصليب الأحمر الدولي زيارة المحتجزين في غزة
فلسطين | منذ 5 ساعات للمزيدتوقعات بارتفاع أسعار زيت الزيتون في الأردن - تفاصيل
اقتصاد"كنائس الأردن" تلغي احتفالات عيد الميلاد وتخصص ريعها لقطاع غزة
الأردنبايدن يعلن إحراز تقدم في التوصل إلى هدنة إنسانية في غزة
عربي دوليحالة من عدم الاستقرار الجوي وزخات رعدية في بعض مناطق الأردن الأحد
طقسالأردن يدين تصريحات وزراء حكومة الاحتلال ويصفها بـ "الاستفزازية"
الأردنتحويل 7 محطات محروقات إلى النائب العام - تفاصيل
اقتصاد الطقسطقس العرب: أجواء خريفية في مختلف المناطق بالأردن الاثنين
حالة من عدم الاستقرار الجوي وزخات رعدية في بعض مناطق الأردن الأحد
أجواء معتدلة في أغلب المناطق بالأردن خلال الأيام المقبلة
المزيد من الطقس كاريكاتيرموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: إصابة فلسطینیین اثنین برصاص الاحتلال الإسرائیلی تطورات الأحداث فی نتنیاهو یطلب من صافرات الإنذار شمال قطاع غزة جیش الاحتلال مراسل رؤیا إعلام عبری فی غزة
إقرأ أيضاً:
إعلام العدو: أكثر من 10 آلاف جندي خرجوا من الخدمة منذ طوفان الأقصى
اعترف إعلام العدو الصهيوني أن أكثر من 10 آلاف جندي خرجوا من الخدمة الفعلية في “الجيش الإسرائيلي” نتيجة للحرب منذ 7 أكتوبر 2023، مؤكدا أن قوات العدو تعاني من نقص في القوى البشرية والسبب الرئيسي يعود إلى خسارته نحو 12 ألف مقاتل بين قتيل وجريح خلال الحرب الأخيرة.
وكشف إعلام العدو الصهيوني عن ارتفاع عدد الجرحى والمعوقين في “الجيش” إلى 78 الفاً بسبب الحرب.
وتوقع جهاز الأمن الصهيوني ارتفاع عدد المصابين بأزمات نفسية حتى عام 2030، بنسبة 172 في المائة، وأن ترتفع نسبة الإعاقات النفسية في صفوف قوات العدو 61 في المائة، وأن ترتفع ميزانية دائرة تأهيل الجنود المعاقين من 3.7 مليار شيقل في عام 2019، إلى 10.7 مليار شيقل في 2030 (الدولار يساوي 3.7 شيقل).
وتتوقع وزارة الحرب الصهيونية ارتفاع ميزانية عائلات الجنود القتلى من 1.8 مليار شيقل في العام الماضي إلى 4.2 مليار شيقل بحلول نهاية العام الحالي، وإلى 6.2 مليار شيقل في عام 2030. إلا أن التقديرات تشير إلى أن هذه المعطيات سترتفع أكثر بكثير في حال اتساع الحرب، لتشمل لبنان وربما مناطق أخرى، وسيُستهدف فيها مدنيون وجنود صهاينة سيسقطون بين قتيل وجريح.
وأضافت المعطيات أن دائرة تأهيل الجنود المعاقين اعترفت بإعاقة 10.646 جندي منذ بداية العدوان على غزة حتى الآن، وأن أكثر من ألف جندي معاق يعترف بهم شهرياً.
وتشير معطيات قسم تأهيل الجنود المعاقين في كيان العدو أنه يجري استيعاب نحو ألف جريح شهرياً جراء الحرب المستمرة، في حين بلغ معدل الإصابات 530 في الحروب السابقة.
ويعاني 37 في المائة من إصابات في أطرافهم، و68 في المائة من الجنود المعاقين بالحرب الحالية في قوات الاحتياط، و51 في المائة منهم في سن 18 –30 عاماً، و31 في المائة تتراوح أعمارهم بين 30 و40 عاماً، ويشكو 35 في المائة من الجنود المعاقين خلال العدوان الحالي على غزة من أزمة نفسية.
وتشير المعطيات إلى أن دائرة تأهيل الجنود المعاقين في قوات العدو كانت تعتني بنحو 62 ألفاً من الحروب السابقة، بينهم 11 ألفاً مصابون بإعاقات نفسية.
ووفقاً لتوقعات وزارة الحرب الصهيونية، المعلنة، فإن عدد المعاقين سيرتفع إلى 78 ألفاً بحلول نهاية العام الحالي، بينهم 15 ألفاً مصابون بإعاقات شديدة، وأن هذا العدد سيرتفع إلى 100 ألف بحلول عام 2030، مسجلاً بذلك زيادة بنسبة 61 في المائة، بينهم 30 ألفاً مصابون بإعاقات نفسية، أي بزيادة عدد المعاقين النفسيين بنسبة 172في المائة.
ووفق تقرير نشرته صحيفة “يديعوت أحرونوت” الصهيونية، اليوم الأحد، فإن قوات العدو تعاني نقصًا متزايدًا في القوى البشرية، مما يؤدي إلى فرض ضغوط غير مسبوقة على الجنود النظاميين، الذين قد لا يتمكنون من مغادرة قواعدهم لفترات طويلة.
وبحسب الصحيفة، فإن الجيش يواجه نقصًا متزايدًا في القوى البشرية، حيث غادر أكثر من 10 آلاف جندي صفوف الجيش منذ بداية الحرب، فيما تشير الإحصائيات العسكرية إلى أن حوالي 12 ألف جندي، معظمهم من القوات القتالية، قد قتلوا أو أصيبوا منذ 7 أكتوبر.
كما أدى توسيع نطاق العمليات العسكرية، بما في ذلك العدوان المتصاعد في الضفة، وتوسيع المناطق التي تحتلها قوات العدو في سوريا، وبقاء قواته في 5 مواقع جنوبي لبنان، إلى زيادة الحاجة إلى فرق مدرعة ووحدات هندسية، مما فاقم العجز في عدد الجنود المتاحين.