زوجة خالد سليم تحتفل بعيده ميلاده على طريقتها الخاصة.. وتوجه له هذه الرسالة
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
حرصت خيرية زوجة المطرب خالد سليم على تهنئته بعيد ميلاده وذلك من خلال صفحتها الشخصية بموقع الصور الشهير إنستجرام.
ونشرت خيرية صورة تجمعها بخالد سليم وعلقت عليها قائلة: يا رب السنة ديه تحقق كل اللي في نفسك و دايما ناجح و كلنا فخورين بيك.
ويحتفل خالد سليم اليوم بعيد ميلاده الـ 48 حيث أنه من مواليد 6 نوفمبر عام 1975.
نبذة عن حياة خالد سليم
ولد خالد سليم في 6 نوفمبر 1975 في الكويت، لديه أخوين أكبر منه وأخت واحدة تصغره، عاش في الكويت حتى أنهي الثانوية العامة في مدرسة عبد الله العسعوسي الثانوية بنين، ولكن خلال فترة حياته كان يقضي إجازة الصيف مع أسرته كل عام في مصر. تزوج من خيرية منذ ما يقرب من 12 عام.
بدأ المطرب خالد سليم مشواره فى الفن منذ صغره حيث أنه كان يهوي سماع الموسيقي ومطربين الزمن الجميل ومنهم محمد عبد الوهاب وعبد الحليم حافظ وورده، ودعمه فى ذلك أفراد أسرته بجلب له نوعيات مختلفة من الموسيقي .
وكانت أول آلة عزف عليها الهرمونيكا حيث كان يعزف أغانيه المفضلة معتمدا علي حاسة السمع وتخمين النغمة الصحيحة، وهذا الوقت الذي لاحظ فيه أباه موهبته وأهداه اورج، وهذا فعلا ساعده علي تنمية موهبته الفنية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المطرب خالد سليم خالد سلیم
إقرأ أيضاً:
مصر.. بيان رسمي بعد انتحار موظف دار الأوبرا و"الرسالة الغامضة"
أصدر وزير الثقافة المصري، الدكتور أحمد فؤاد هنو، قراراً بتشكيل لجنة تحقيق لكشف ملابسات وفاة موظف بدار الأوبرا المصرية، بعدما أنهى حياته بالقفز في نهر النيل، في واقعة أثارت جدلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي، وفي الشارع المصري خلال الساعات الماضية.
وأعرب وزير الثقافة في بيان رسمي عن خالص تعازيه لأسرة الفقيد، داعيًا الله أن يتغمده برحمته، وأكد أن الوزارة تتابع القضية عن كثب، ولن تتوانى عن تقديم الدعم اللازم لعائلته، كما شدد على أهمية التحقيق الشامل في القضية، خاصة في ظل الجدل المثار حول رسالة غامضة نُسبت إلى الموظف الراحل.
رسالة غامضةوبعد وفاته، انتشرت رسالة منسوبة إلى الموظف الضحية كتبها قبل رحيله، جاء فيها: "ستراني في مرضك وضعفك وفشلك.. ستراني في عقوق أبنائك.. ستراني في غدر من حولك.. ستراني في هجر أصحابك.. ستراني في دعائك الذي لا يستجاب"، وهو ما دفع البعض إلى تفسير الحادثة على أنها رد فعل على تعرضه لظلم شديد.
ولاقت الرسالة انتشاراً واسعاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ما زاد من التساؤلات حول دوافع الواقعة، وما إذا كانت هناك ضغوط مهنية أو شخصية قد دفعته لاتخاذ هذا القرار المأساوي.
وفي تطور لافت، أعرب شقيق المتوفى عن شكوكه في صحة الرسالة المنسوبة لشقيقه، مؤكداً في تصريحات إعلامية أنها ليست بخط يده، وأنه كان يعرف أسلوب كتابته جيداً. كما أشار إلى أن الفقيد لم يكن يعاني من أي اضطرابات نفسية أو ضغوط تدفعه لإنهاء حياته، بل كان ملتزماً دينياً، ويتمتع بشخصية متزنة، مطالباً بفتح تحقيق موسع حول الحادث لكشف حقيقة ما حدث.
فيما أشارت تقارير إعلامية محلية إلى أن الفقيد كان يواجه ضغوطاً متزايدة في عمله، بالإضافة إلى أعباء اقتصادية، وهو ما قد يكون ساهم في تفاقم أزمته النفسية، ومع ذلك، لا تزال التحقيقات مستمرة لمعرفة الملابسات الدقيقة للحادث، وما إذا كانت هناك أسباب أخرى خفية وراءه.