شاهد.. الحسناء السودانية أمول المنير تتجاهل خيانة زوجها حرس قائد الدعم السريع لها بمقطع فيديو ظهرت من خلاله بملابس مثيرة وهي تستعرض جسمها على طريقة عارضات الأزياء
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
تناقلت عدد من صفحات عملاق مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك بالسودان مقطع فيديو وجد حظه من التداول والشهرة وذلك بعد ساعات من نشره.
وبحسب رصد ومتابعة محررة موقع النيلين فقد أظهر المقطع المتداول الإعلامية السودانية الحسناء أمول المنير وهي تستعرض جسمها بملابس مثيرة للجدل على طريقة عارضات الأزياء وذلك خلال إحدى الاحتفالات.
جمهور مواقع التواصل الاجتماعي ومن خلال تعليقاته تفاعل مع المقطع وأكد أحد المعلقين أن أمول المنير تجاهلت تماماً المقاطع الضجة والمثيرة التي ظهر فيها زوجها الحرس الشخصي لقائد الدعم السريع مع إحدى الحسناوات.
رندا الخفجي _ الخرطوم
النيلين
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
مقـ ـتل أشهر القادة الميدانيين التابعين لقوات الدعم السريع
أعلنت قوات الدعم السريع، الثلاثاء، مقتل أحد قادتها الميدانيين، المعروف باسم رحمة الله المهدي والمشهور أكثر باسم “جلحة”.
ونعى القائد عمر جبريل، أحد قادة الدعم السريع والناشط في وسائط التواصل الاجتماعي، من على صفحته بمنصة إكس، القائد جلحة، وذكر أنه قتل بمعارك الخرطوم، وأنه “ترك سيرة ناصعة من البسالة والإقدام”، حسب قوله.
ويُعَدّ جلحة واحداً من أشهر قادة الدعم السريع، ويتنقل بقواته من مختلف المحاور بين الخرطوم والجزيرة وكردفان، كذلك ينشط بشكل لافت على وسائط التواصل الاجتماعي، وسبق له أن قاتل في ليبيا بجانب قوات خليفة حفتر، وعاد بعد أشهر من الحرب ليعلن انضمامه إلى قوات الدعم السريع التي بدأت حربها مع الجيش في الخامس عشر من إبريل/نيسان من العام الماضي.
وبدأت في وسائط التواصل الاجتماعي حملة تشكيك واسعة حول حقيقة مقتل القائد الميداني، ورجح بعضهم تصفية الدعم السريع له، نظراً لخلافات سابقة مع القيادة.
وكتب الصحافي السوداني محمد أزهري على صفحته بفيسبوك، متسائلاً: “هل قُتل أم تمت تصفيته”، وطالب أزهري، الجيش بإصدار بيان يوضح فيه أين كانت المعركة التي قتل فيها جلحة وشقيقه، وذكر أن مقتل جلحة “انتصار للجيش، يجب إشهاره، فهو لا يقلّ عن علي يعقوب والبيشي، لأن جلحة قائد مؤثر”، أما “إن كان غير ذلك، فليتبرأ الجيش من مقتله حتى لا تغطي المليشيا على جريمة تصفيته”. ولم يصدر الدعم السريع مزيداً من التفاصيل حول الواقعة.