من النيل للفرات.. تامر أمين يكشف المخطط الصهيوني الإسرائيلي منذ 120 عاما| فيديو
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
كشف الإعلامي تامر أمين، بالأدلة والبراهين خطة جيش الاحتلال الصهيوني لحلمهم من 120 عاما حتى الآن، مؤكدًا أن من 120 عام وقبل سنة 1948 السنة المعروفة بالنكبة على دولة فلسطين، خريطتهم تقول من النيل إلى الفرات.
وأضاف «تامر أمين» من خلال تقديمة لبرنامج “آخر النهار” على قناة "النهار" أن أول تفكير توسع عام 1956، لافتاً إلى أن عام 1956 هو عام العدوان الثلاثي على مصر من الجيش الصهيوني واشترك معه إنجلترا وفرنسا.
سيناء مطمع للمخطط الإسرائيلي
وأشار تامر أمين، إلي أن المقاومة الشعبية المصرية وبطولة بورسعيد ومدن القناة انتصرنا على هذه العدوان، موضحًا أن سيناء مطمع للمخطط الإسرائيلي، والمطمع الغربي في المخطط بالنسبة لإسرائيل لا يتغير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تامر امين جيش الاحتلال فلسطين النيل العدوان الثلاثي تامر أمین
إقرأ أيضاً:
العالم يترقب.. تعليق تامر أمين على الانتخابات الأمريكية قبيل ساعات من انطلاقها
قال الإعلامي تامر أمين إن العالم بأسره يترقب بفارغ الصبر لمعرفة من سيكون الرئيس الجديد للولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن هذه اللحظة لا ينتظرها البيت الأبيض أو المواطن الأمريكي وحده، بل كافة الدول.
وتساءل أمين: "هل سيكون الرئيس القادم هو دونالد ترامب الذي يسعى للعودة، أم ستكون كامالا هاريس، التي إذا فازت ستصبح أول رئيسة امرأة ملونة في تاريخ الولايات المتحدة؟"
وفي حديثه ببرنامج "آخر النهار" عبر قناة "النهار"، أوضح أمين أن هذه الانتخابات تُعد لحظة مهمة وليست لحظة عادية، رغم عدم تفضيله استخدام مصطلحات مثل "تاريخية" أو "استثنائية".
وأضاف: "الاهتمام العالمي بهذه الانتخابات أمر مؤكد، لكنه ليس بدافع الحب لأمريكا، وإنما يأتي من واقع تأثيرها الكبير على الساحة الدولية."
انتخابات مصيرية وتداعيات عالميةوأشار أمين إلى أن نتائج هذه الانتخابات قد تحمل تأثيرات واسعة على الأوضاع السياسية والاقتصادية العالمية، حيث ستحدد توجهات الولايات المتحدة في التعامل مع قضايا دولية مختلفة. وأكد أن متابعة العالم لهذه الانتخابات تعكس مكانة أمريكا كقوة دولية تؤثر في مسارات السياسة والاقتصاد العالميين.
واختتم أمين بأن الجميع، من مواطنين إلى قادة سياسيين، في حالة ترقب وانتظار لهذه الانتخابات التي ستنعكس نتائجها على قضايا مهمة وتحدد ملامح المستقبل السياسي للولايات المتحدة والعالم.