7 معلومات عن كوبري أشمنت الجديد على ترعة الإبراهيمية في بني سويف
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
في منتصف شهر أكتوبر من العام الماضي، فوجئ أهالي قرية اشمنت التابعة لمركز ناصر شمال محافظة بني سويف، والتي تعد من القرى الكبيرة تعدادًا في عدد السكان بالمحافظة، بحدوث تصدعات في الكوبري الرئيسي بالقرية قبل أن تتدخل الوحدة المحلية وتقرر إغلاق الكوبري، وشرعت الدولة في إزالته وإعادة بناءه مرة أخرى في أقل من عام، وخلال المعلومات التالية نرصد حكاية كوبري أشمنت في محافظة بني سويف.
1 ــ فوجئ أهالي قرية اشمنت بوجود تصدعات بالكوبري الرئيسي بالقرية في 12 أكتوبر عام 2022.
2 ــ الوحدة المحلية تعاين الكوبري وتقرر إغلاقه لحين فحصه فنيه.
3 ــ بعد عدة مقترحات يجرى معاينة موقع جديد للكوبري وإنشاءه إنشاء جديد ضمن مبادرة حياة كريمة.
4 ــ البدء في إنشاء كوبري اشمنت الجديد خلال شهور قليلة من إغلاقه عقب مطالبات الأهالي بنقل موقعه الحالي إلى مدخل القرية مباشرة.
5 ــ يستهدف كوبري أشمنت تيسير الحركة المرورية لربط الجانب الشرقي بالجانب الغربي للقرية، ويجرى إنشاءه ضمن مبادرة حياة كريمة.
6 ــ يبلغ طول الكوبري 19 مترًا وبعرض 12 مترًا، بجانب 2مشاية بعرض متر واحد لكل مشاية، ويتم تأسيسه على 40 خازوقاً وذلك وفق تقارير التربة، وبحمولة 70 طنًا، ويتم تنفيذه شمال الكوبري القديم على بعد أمتار منه.
7 ــ يُمثل الكوبري أهمية كبرى في تسهيل الحركة والانتقال بين غرب وشرق القرية، وتيسير الحركة المرورية بمحيط الأعمال، خاصة وأن موقع إنشاء الكوبري على ترعة الإبراهيمية يتقاطع مع الطريق الزراعي بني سويف - القاهرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كوبري اشمنت مركز ناصر مبادرة حياة كريمة محافظة بني سويف بني سويف کوبری أشمنت بنی سویف
إقرأ أيضاً:
قيادي في حماس: الحركة لن توافق على تمديد المرحلة الأولى من اتفاق غزة
أعلن قيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أن إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين المتبقين لن يتم إلا وفقًا للاتفاق المرحلي المتفق عليه سابقًا
وأكد القيادي أن الحركة ترفض تمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، مشيرًا إلى أن الاحتلال يسعى فقط لاستعادة أسراه مع إمكانية استئناف العدوان على القطاع.
وفي هذا السياق، قال المتحدث باسم حماس، حازم قاسم، إن الحركة ترفض تمديد المرحلة الأولى لعدم تضمنها إنهاء الحرب والانسحاب من غزة، مؤكدًا أن الاحتلال يسعى فقط لاستعادة أسراه مع إمكانية استئناف العدوان على القطاع.
وكانت إسرائيل قد طلبت تمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، إلا أن حماس رفضت ذلك، معتبرة أن التمديد بالصيغة التي يطرحها الاحتلال مرفوض بالنسبة لها.
يُذكر أن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار تضمنت تبادلًا محدودًا للأسرى والرهائن بين الجانبين، فيما لم تبدأ بعد المفاوضات بشأن المرحلة الثانية التي تشمل إطلاق سراح مزيد من الرهائن وانسحابًا إسرائيليًا كاملًا من قطاع غزة.
وفي ظل هذا الموقف، يبقى مصير الرهائن المتبقين معلقًا بانتظار التوصل إلى اتفاق يُرضي الطرفين، وسط دعوات دولية للتهدئة واستمرار المفاوضات لتحقيق حل شامل للأزمة.