ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي المستمر على غزة إلى 9770 شهيدًا
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
ارتفع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة لليوم الثلاثين على التوالي إلى 9770 شهيدًا ونحو 24 ألف جريح.
وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية أن من بين الشهداء 4008 أطفال و2550 امرأة و596 مسنًّا، مبينة أن 70 في المئة من ضحايا العدوان هم من الأطفال والنساء.
وأوضحت أنها تلقت 2260 بلاغًا عن مفقودين ما زالوا تحت أنقاض المنازل والبنايات المدمرة التي استهدفها القصف الإسرائيلي المستمر على القطاع، بينهم 1270 طفلًا، مشيرة إلى أن 175 من الكوادر الطبية من مسعفين وأطباء استشهدوا بفعل استهدافهم المباشر من طائرات الاحتلال الإسرائيلي أثناء انتشال الشهداء والجرحى من مناطق القصف، إضافة لتدمير 32 سيارة إسعاف وتعمد استهداف 110 مؤسسات صحية بينها 16 مستشفى توقفت عن العمل بعد نفاذ الوقود والأدوية وعدم القدرة على الوصول لها.
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
رغم وقف إطلاق النار.. ارتفاع أعداد الشهداء والمصابين يتصدر أخبار غزة
تصدرت أخبار غزة ما أعلنته السلطات الصحية، عن ارتفاع أعداد الشهداء في قطاع غزة إلى 48319، رغم اتفاق وقف إطلاق النار، كما ارتفعت الإصابات إلى 111749 أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في 7 أكتوبر 2023.
أخبار غزة.. ارتفاع أعداد المصابين والشهداءونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا» عن مصادر طبية أنه وصل إلى مستشفيات قطاع غزة 22 شهيدا جميعهم انتُشلت جثامينهم، و16 إصابة خلال الساعات الـ24 الماضية.
وفي سياق آخر أعلنت حركة حماس أنها ستفرج عن 6 رهائن أحياء بعد غدا السبت، و4 جثث أخرى يوم الخميس المقبل، مما يعجل بانتهاء المرحلة الأولى من الهدنة وفي ظل المخاوف بشأن مستقبل الهدنة بعد اقتراب انهيارها تقريبا الأسبوع الماضي.
وكانت حماس قد أعلنت أنها مستعدة للإفراج عن جميع الرهائن المتبقين في صفقة تبادل واحدة إذا تم المضي قدما في اتفاق الهدنة إلى المرحلة الثانية الشهر المقبل.
اسرائيل تتحدث عن مرحلة ثانية لوقف إطلاق الناروجاء العرض في الوقت الذي أشار فيه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى استعداده للحديث عن مرحلة ثانية من وقف إطلاق النار في غزة بعد تأخير طويل، من خلال تعيين أحد أقرب مستشاريه، رون ديرمر، وهو وزير في الحكومة من أصل أميركي وسفير سابق في واشنطن، لقيادة الوفد الإسرائيلي إلى المحادثات.
وقاوم نتنياهو لفترة طويلة أي حديث عن المرحلة الثانية من الاتفاق، والتي تتضمن الانسحاب العسكري الكامل من غزة وإنهاء الحرب فعلياً، بينما يعارض جزء كبير من حكومته الائتلافية اليمينية المتطرفة بشدة مثل هذه الخطوة إذا كانت ستترك حماس كقوة مهمة داخل القطاع.