بلينكن: الهدنة في غزة قد تسهل عودة الرهائن
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
أعلن وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، أن الهدنة الإنسانية في قطاع غزة سوف تسهل مسألة عودة الرهائن، جاء ذلك حسبما ذكرت وكالة ﺃنباء ″نوفوستي″ الروسية.
وقال بلينكن خلال كلمة ألقاها في العراق إن "الهدنة الإنسانية في غزة يمكن أن تزيد من فرص عودة الرهائن".
وأشار وزير الخارجية الأمريكي في وقت سابق للإسرائيليين بأن "الموافقة على هدنة إنسانية ستساعد إسرائيل على كسب المزيد من الوقت لهجومها البري على قطاع غزة"، وفق ما ذكره موقع "أكسيوس".
أعلنت وزارة الصحة في غزة ﺃمس الأحد، عن مقتل 9770 فلسطينيا بينهم 4800 طفل منذ بدء الحرب في غزة.
وقتل من الجانب الإسرائيلي أكثر من 1400 شخص بينهم مئات العسكريين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أنتوني بلينكن الهدنة في غزة عودة الرهائن فی غزة
إقرأ أيضاً:
وزير قطاع الأعمال في احتفالية عودة «النصر للسيارات»: الطريق مملوء بالفرص
قال المهندس محمد الشيمي، وزير قطاع الأعمال، خلال كلمته باحتفالية عودة شركة النصر لصناعة السيارات للإنتاج، بحضور الدكتور مصطفى مدبولي، إن الطريق ليس سهلًا ولكنه مملوء بالفرص والتحديات التي واجهتها الدولة المصرية خلال السنوات الماضية.
وأضاف «الشيمي»، في الاحتفالية التي بثتها قناة «إكسترا نيوز» الفضائية: «نحن في قطاع الأعمال العام نؤمن بأن القطاع الصناعي هو أساس القوة الاقتصادية لأي دولة، نعمل بكل جهد على تطوير الشركات التابعة للوزارة وتحقيق أهدافها الاستراتيجية من خلال 3 محاور أساسية».
رؤية متكاملةوأوضح أن الـ3 محاور التي تعمل عليها الوزارة هي رؤية مصر 2030 للتنمية المستدامة وبرنامج عمل الحكومة ووثيقة سياسة ملكية الدولية، مؤكدًا أن ما نراه اليوم يمثل نقطة البداية في خطة متكاملة لعودة عملاق النصر للسيارات في جميع أنشطة إنتاج السيارات والتي تشمل الأتوبيسات وسيارات الركوب وميني باص والنقل الخفيف، وذلك من خلال تطبيق نقل التكنولوجيا الحديثة وتوطين الصناعات المغذية وتعظيم المكون المحلي وتوفير خدمات الصيانة ما بعد البيع.
وشدد على أن كل هذه المعايير تضمن تحقيق معايير الاستدامة لهذه الصناعة في مصر، موضحًا أن استئناف الإنتاج في شركة النصر هو نتاج دعم كبير من الحكومة والتي تولي اهتمام كبير بالصناعة الوطنية وتعزيز مكانة مصر كمركز صناعي عالمي، الأمر الذي يعد خطوة مهمة نحو تحقيق الأهداف في تطوير صناعة السيارات المحلية، وزيادة قدراتنا التنافسية في الأسواق العالمية.