موقع 24:
2024-11-20@17:34:36 GMT

بيلينغهام الأكثر مبيعاً للقمصان في أوروبا

تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT

بيلينغهام الأكثر مبيعاً للقمصان في أوروبا

قالت صحيفة آس الإسبانية إن النجم جود بيلينغهام تصدر قائمة أكثر اللاعبين مبيعاً للقمصان خلال شهر أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.

ذكرت الصحيفة أن لاعب ريال مدريد تفوق على النجمين كيليان مبابي وإيرلينغ هالاند، بعدما اكتسب شعبية كبيرة بانتقاله وتألقه في سانتياغو برنابيو. 

???? Bellingham hace de oro al Madrid; vende más camisetas que Mbappé y Haalandhttps://t.

co/bpCT3FRQBq

— Diario AS (@diarioas) November 6, 2023  وأضافت: "الدولي الإنجليزي صعد بسرعة الصاروخ منذ انضمامه إلى "الملكي" وأصبح يمتلك شعبية كبيرة جداً، بتألقه اللافت وأبرزهم قيادته الفريق للفوز في "الكلاسيكو" على برشلونة بثنائية حملتا توقيعه".
وأشارت إلى أن اللاعب الشاب باع قمصاناً في جميع أنحاء قارة أوروبا، ليتصدر قائمة 10 لاعبين خلت من أي لاعب من برشلونة، بينما انتهت حقبة الأسطورتين ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو اللذين تصدرا هذه القائمة لسنوات طويلة.
وجاءت القائمة كالتالي:
1 – جود بيلينغهام – ريال مدريد
2 – إيرلينغ هالاند – مانشستر سيتي
3 – كيليان مبابي – باريس سان جيرمان
4 – ماركوس راشفورد – مانشستر يونايتد
5 – سون هيونغ مين – توتنهام
6 – محمد صلاح – ليفربول
7 – كيفين دي بروين – مانشستر سيتي
8 – أليخاندرو غارناتشو – مانشستر يونايتد
9 – بوكايو ساكا – آرسنال
10 – فينيسيوس جونيور – ريال مدريد

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة جود بيلينغهام ريال مدريد

إقرأ أيضاً:

عروش الكبار تهتز.. ريال مدريد ومانشستر سيتي سلسلة من الإخفاقات

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كرة القدم الأوروبية دائمًا ما تحمل مفاجآت غير متوقعة، حتى بالنسبة لأقوى الفرق هذا الموسم، يواجه عملاقا أوروبا، ريال مدريد ومانشستر سيتي، تحديات ملحوظة على المستويين المحلي والقاري، حيث ظهر جليًا تراجع أدائهما مقارنة بالموسم الماضي، ما أثار تساؤلات حول أسباب هذا التراجع. 

 

الملكي في مرحلة عدم استقرار 

ريال مدريد، النادي الأكثر تتويجًا بدوري أبطال أوروبا، يمر بمرحلة تبدو بعيدة عن المعايير التي اعتاد عليها عشاقه في الدوري الإسباني، ورغم تحقيقه انتصارات متقطعة، يعاني الفريق من غياب الاستمرارية. وصلت إحصائياته هذا الموسم إلى هزيمة واحدة وثلاثة تعادلات، بينما في الموسم الماضي تكبد الفريق هزيمة وحيدة فقط وتعادل في ثماني مباريات طوال الموسم. هذه الأرقام توضح بجلاء حجم المعاناة التي يعيشها الملكي حاليًا. 

الفريق يجد نفسه الآن يصارع لتثبيت أقدامه في سباق الصدارة، مع تألق منافسين آخرين مثل أتلتيكو مدريد وبرشلونة. 

على المستوى الأوروبي، يبدو أن الفريق فقد بريقه في دوري الأبطال بنظامه الجديد، إذ لم يعد مرعبا كما كان في السنوات الأخيرة.

 في الموسم الماضي، وصل ريال مدريد إلى المباراة النهائية ونال اللقب، لكنه الآن يكافح في مرحلة المجموعات لضمان صدارة المجموعة، وهو أمر غير مألوف بالنسبة لتاريخ الفريق في هذه البطولة.

 

مانشستر سيتي تحت الضغط 

من جهة أخرى، يبدو أن مانشستر سيتي يمر بحالة من الإشباع أو الإرهاق بعد موسم مذهل حقق فيه الدوري الإنجليزي الممتاز. في الموسم الماضي، أنهى السيتي الدوري بثلاث هزائم وسبع تعادلات، بينما في هذا الموسم، ومع وصولنا إلى الجولة الثانية عشرة، تلقى الفريق هزيمتين وتعادل في مباراتين، مما يشير إلى فقدان نقاط بشكل غير معتاد هذا التراجع فتح الباب أمام فرق مثل أرسنال وليفربول للتقدم أو حتى التفوق عليه في بعض الأحيان. 

في دوري الأبطال، ورغم ضمانه التأهل إلى الأدوار الإقصائية، يظهر مانشستر سيتي بأداء أقل شراسة من الموسم الماضي  التراجع النسبي في أداء كيفن دي بروين بسبب الإصابة والاعتماد الكبيرعلى إيرلينغ هالاند، الذي واجه ضغوطا كبيرة، أثر بشكل ملحوظ على الأداء الهجومي للفريق.

 كما أن خروج لاعبين مثل إلكاي جوندوجان أحدث فجوة واضحة في وسط الملعب، ما ترك المدرب بيب غوارديولا أمام تحدٍ كبير لإيجاد حلول تكتيكية تعوض هذه الغيابات. 

غياب الاستقرار 

وعند مقارنة ما وصل إليه الفريقان هذا الموسم بأدائهما في الموسم الماضي، يتضح أن كلاهما يعاني من غياب الاستقرار.

 ريال مدريد، الذي كان دائمًا منافسًا شرسًا، يجد نفسه الآن مهددًا بفقدان هيبته الأوروبية وفي المقابل، مانشستر سيتي، الذي كان سيدا لإنجلترا في الموسم الماضي، يبدو وكأنه فقد جزءًا من بريقه. 

ريال مدريد يعتمد بشكل كبير على شبابه، مثل جود بيلينغهام وفينيسيوس جونيور، لكنه يفتقر إلى الخبرة والتوازن الذي كان يوفره لاعبون مثل لوكا مودريتش وكريم بنزيما في أوج عطائهم أما مانشستر سيتي، فيحتاج إلى استعادة الزخم من خلال تعويض غياب دي بروين وسد الفجوة التي تركها غوندوغان في خط الوسط. 

سقوط الكبار في أوروبا يعكس تحديات كرة القدم الحديثة، حيث أصبحت المنافسة أكثر شراسة يحتاج ريال مدريد ومانشستر سيتي إلى استعادة توازنهما سريعًا لتجنب موسم قد يوصف بالفشل مقارنة بما حققوه في الماضي. 

هل يستطيع العملاقان العودة إلى قمة القارة؟ أم أن هذا الموسم سيشهد صعود نجوم وفرق جديدة إلى القمة؟ هل يستطيع أنشلوتي وجوارديولا انقاذ ما يمكن انقاذه ؟فقط الوقت كفيل بالإجابة.

مقالات مشابهة

  • هل يتجه مانشستر سيتي لتمديد عقد مدربه غوارديولا رغم الهزائم المتتالية
  • برشلونة يؤجل العودة إلى كامب نو
  • عروش الكبار تهتز.. ريال مدريد ومانشستر سيتي سلسلة من الإخفاقات
  • مانشستر سيتي يُغري هالاند بـأعلى راتب في الدوري الإنجليزي
  • ‎بيرشكوت: مروان الصحفي مثل مبابي وسرعته الأعلى في أوروبا
  • هالاند يحقق أرقاما قياسية تجعله الأعلى راتبا في البريميرليغ
  • الأجر الأعلى بالدوري الإنجليزي.. هالاند يوافق على تجديد تعاقده مع مانشستر سيتي
  • تعرّف على علاقة هالاند مع «الهاتريك» بعد ثلاثية كازاخستان
  • بيلينغهام يشكر كارسلي على استعادة بريق إنجلترا
  • هاتريك هالاند أمام كازاخستان يقود النرويج للتأهل للمستوى الأول بدوري أمم أوروبا