تعتمد خسائر اقتصاد إسرائيل على العديد من العوامل والأحداث الاقتصادية والسياسية التي تحدث في البلاد وفي المنطقة، حيث ألقت الحرب على قطاع غزة خسائر كبيرة في الاقتصاد الإسرائيلي، إنخفض تصنيف إسرائيل للمرة الأولى وأصبحت تواجه أزمة إقتصادية.


منذ بدء العدوان الإسرائيلي الهجوم على قطاع غزة واستدعاء الكيان الصهيوني 350 ألف من جنود الاحتياط قلت نسبة قوة العمل إلى 8%، كما أن إسرائيل تخسر شهريا نحو 2.

5 مليار دولار.

بعد الهجوم العنيف على قطاع غزة.. خسائر كبيرة تطول الاقتصاد الصهيوني في ظل الحرب على حماسبسبب العدوان على غزة الإقتصاد الإسرائيلي يتكبد خسائر فادحة:

تنشر بوابة الفجر إلالكترونية تفاصيل كل ما تريد معرفته عن عن عوامل خسائر إسرائيل منذ اندلاع الحرب، ذلك ضمن الخدمه المستمرة للموقع لمتابعيه وزواره على مدار الساعة لحظة بلحظة.

عاجل - نتنياهو يضرب إسرائيل (النهاية) عاجل - جرائم إسرائيل البشعة.. ماذا يحدث الآن في قطاع غزة؟.. وأمريكا تعارض جيش الاحتلال لأول مرة (تفاصيل) إسرائيل تتكبد خسائر بالمليارات خلال حربها في أسبوعين:

إرتفعت فاتورة خسائر إسرائيل خلال حربها مع قطاع غزة خسائر بمليارات الدولارات، حيث تعدت تكلفة الخسائر إلى أكثر من 7 مليار دولار خلال اسابيع، كما تعطلت الحياة في إسرائيل مع استدعاء مئات الآلاف من الجنود الاحتياط.

كما تعطلت حركة السياحة والقوى العاملة، كما هبطت البورصة لأدنى مستوى، كما انهارت عملة تشكيل والذي هوت إلى أدنى مستوى أمام الدولار.

خسائر في الشيكل الإسرائيلي.. كم تكلفة الخسائر في الحرب على قطاع غزة:

منذ بدء الحرب في 7 أكتوبر خسر الشيكل قيمته ونزل إلى أدنى مستوى أمام الدولار، كما أعلن البنك المركزي الإسرائيلي دعم عملته 45  مليار دولار.

وجاءت التوقعات بعد الحرب الذي بدأت انكماش الإقتصاد الإسرائيلي بنسبة 11%، كما تشير التوقعات إلى أن تصل تكلفة الحرب على قطاع غزة إلى 27 مليار شيكل اي ما يعادل 1.5% من اقتصاد إسرائيل.

بعد الهجوم العنيف على قطاع غزة.. خسائر كبيرة تطول الاقتصاد الصهيوني في ظل الحرب على حماسالعوامل التي يمكن أن تؤثر على اقتصاد إسرائيل:

النزاعات والأمان: إسرائيل تواجه تحديات أمنية كبيرة نتيجة الصراع مع الفلسطينيين وتهديدات من مجموعات مثل حزب الله في لبنان وحماس في قطاع غزة، تكبد الجيش الإسرائيلي والجهات الأمنية تكاليف عالية للدفاع والأمان، وهذا يمكن أن يؤثر على ميزانية البلاد.

الاستثمار الأجنبي: الاستثمار الأجنبي المباشر يلعب دورًا مهمًا في دعم اقتصاد إسرائيل، تأثر الاستثمار الأجنبي بالظروف السياسية والاقتصادية الدولية، وعلى سبيل المثال، يمكن أن يتأثر بعلاقات إسرائيل مع مجموعات دولية.

السياسة النقدية والنقدية: سياسات الحكومة الاقتصادية والنقدية يمكن أن تؤثر بشكل كبير على الاقتصاد، تضمن السياسات النقدية والمالية الصحيحة استدامة الاقتصاد والتحكم في معدلات التضخم والبطالة.
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: خسائر إسرائيل إسرائيل تنزف الشيكل ينهار الإقتصاد الإسرائيلى غزة فلسطين حركة حماس اقتصاد إسرائیل على قطاع غزة خسائر کبیرة الحرب على یمکن أن

إقرأ أيضاً:

مصر ترفض دخول قواتها إلى قطاع غزة وتتمسك بموقع معبر رفح

رام الله - دنيا الوطن
أفادت وسائل إعلام مصرية، الأحد، أن القاهرة ترفض دخول أي قوات مصرية إلى قطاع غزة، وتؤكد أن ترتيب أوضاعه بعد الحرب الإسرائيلية هو شأن فلسطيني، مع نفي أي موافقة على نقل معبر رفح أو بناء منفذ جديد.

وبحسب ما نقلت قناة (القاهرة الإخبارية) عن مصدر "رفيع المستوى" فإن "مصر سبق وأن أبلغت جميع الأطراف أن استعادة المحتجزين (الأسرى الإسرائيليين) ووقف العملية العسكرية الجارية في قطاع غزة يجب أن يكون من خلال اتفاق بوقف إطلاق النار الدائم وتبادل المحتجزين والأسرى".

وتقدر تل أبيب وجود 120 أسيرا إسرائيليا بغزة، وأعلنت حركة حماس مقتل أكثر من 70 منهم في غارات عشوائية شنتها إسرائيل، التي تحتجز بسجونها نحو 9 آلاف و500 فلسطيني.

وتشدد الفصائل الفلسطينية على أن إسرائيل وحليفتها الولايات المتحدة لا ترغبات في إنهاء الحرب وتحاولان كسب وقت عبر المفاوضات، على أن أمل أن تحقق تل أبيب مكاسب.

وتتمسك حماس بإنهاء الحرب، وانسحاب الجيش الإسرائيلي، وعودة النازحين إلى مناطقهم، ضمن أي اتفاق لتبادل أسرى، بينما يُصر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على وقف مؤقت للقتال يتيح له إمكانية استئناف الحرب.

حكم غزة

وأضاف المصدر أن "مصر ترفض دخول أي قوات مصرية إلى داخل قطاع غزة"، وتؤكد أن "ترتيب الأوضاع داخل القطاع بعد العملية العسكرية الجارية هو شأن فلسطيني".

وفي 25 حزيران/ يونيو الجاري، أعلن مستشار مجلس الأمن القومي الإسرائيلي تساحي هنغبي أن بديلا لحكم حركة حماس في غزة ستظهر سياسته للنور خلال أيام، في ظل عدم إمكانية القضاء على الحركة كفكرة.

وتابع هنغبي أن "إسرائيل تناقش مع الولايات المتحدة كيف يمكن للأمم المتحدة والدول الأوروبية والدول العربية المعتدلة إيجاد بديل لحكم حماس في غزة"، وفق تعبيره.

معبر رفح

المصدر أكد رفض القاهرة وجود أي إشراف إسرائيلي على معبر رفح البري بين غزة ومصر، و"تمسك مصر بانسحاب الجيش الإسرائيلي بشكل كامل" من الجانب الفلسطيني من المعبر.

وفي 7 أيار/ مايو الماضي، استولى الجيش الإسرائيلي على الجانب الفلسطيني من المعبر؛ ما أغلقه أمام إخراج جرحى لتلقي العلاج وإدخال مساعدات إنسانية شحيحة أساسا.

كما نقلت القناة عن مصدر أمني رفيع المستوى لم تسمه أنه "لا صحة تماما لوجود أي موافقة مصرية على نقل منفذ رفح أو بناء منفذ جديد بالقرب من كرم أبو سالم (التجاري الإسرائيلي)".

وفي 19 حزيران/ يونيو الجاري، أعلن الجيش الإسرائيلي أن معبر رفح لم يعد صالحا للاستخدام بعد تدمير الجانب الفلسطيني منه بالكامل.

ومؤخرا، أعلنت تل أبيب إقامة طريق بري بين معبري رفح وكرم أبو سالم، وأسمته بممر ديفيد، لسفر مرضى وحاملي جنسيات أجنبية وعاملين في منظمات أجنبية.

وهذا الممر يرى مراقبون أنه خطوة كبيرة ليحل معبر كرم أبو سالم، الذي تسيطر عليه إسرائيل، محل معبر رفح الفلسطيني المصري، ما قد يمهد لإلغاء معبر رفح كليا.

وأكدت حركت حماس وبقية الفصائل أن الممر يهدف إلى تهجير الفلسطينيين، ودعوا مصر إلى رفض هذا المخطط، الذي تعمل إسرائيل على تمريره تحت مسميات إنسانية، حسب الفصائل.

مقالات مشابهة

  • سموتريتش: مستوطنة جديدة مقابل كل اعتراف بالدولة الفلسطينية
  • تفاصيل خطة إسرائيلية لإدارة قطاع غزة
  • خبير أمني فلسطيني للجزيرة نت: إسرائيل فشلت في القضاء على حماس وستعجز عن احتلال غزة
  • إسرائيل تطلق سراح مدير مستشفى الشفاء وآخرين اعتقلوا أثناء الحرب
  • إسرائيل تطلق سراح مدير مستشفى الشفاء وعددا من المعتقلين أثناء الحرب
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: خنقنا حماس في غزة
  • مصر ترفض دخول قواتها إلى قطاع غزة وتتمسك بموقع معبر رفح
  • لبيد ..التهدئة في غزة ستؤدي إلى التهدئة في الشمال
  • الجيش الإسرائيلي: لن نغادر قطاع غزة إلا في هذه الحالة
  • خطط ما بعد الحرب تقترح عيش الفلسطينيين داخل جزر وفقاعات في قطاع غزة