هكذا علق تامر حبيب على موقف ويجز من القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
علق السيناريست تامر حبيب، على موقف ويجز من القضية الفلسطينية عبر حسابه الشخصي على موقع فيسبوك.
وكتب تامر حبيب: "روح يا ابني، ربنا يحفظك ويحميك ويحبب فيك خلقه كمان وكمان".
موقف حبيب من اعتذار سلام عن زواج اصطناعي
حرص السيناريست تامر حبيب على توضيح موقفه، من مهاجمة الفنان محمد سلام، بعد اعتذاره عن المشاركة في عرض مسرحية "زواج اصطناعي"،.
وكتب تامر حبيب منشور يوضح فيه موقفه من المنشور السابق والذي اعتبره البعض أنه يهاجم من خلاله محمد سلام عبر حسابه الشخصي على موقع "فيسبوك" قائلًا: "عايز بس أوضح إني لما كتبت البوست ده، ماكانش قصدي حد بعينه، وأخص بالذكر صاحبي محمد سلام، اللي أنا واثق ومتأكد أنه عمره ما كان من هواة الدعاية ولا المنظرة والادعاء على وسائل التواصل الاجتماعي، ولا ليا الحق اني اعترض علي قراره أو وجهة نظره لأنه عنده مطلق الحرية اكيد".
وتابع تامر حبيب حديثه قائلًا: "و لا قصدت إن لما حد يكون مؤثر ورأيه هاينبه ويحمس الرأي العام ويكشف وضاعة واجرام وزيف ودنائة العدو السفاح، طبعًا ده لازم يتنشر وينتشر في كل مكان، وأنا شخصيًا بأعمل شير لأي فيديو من النوع ده… أنا كتبت البوست السابق لأن بجد الناس بقت واصلة لمرحلة من الغليان والانهيار والكآبة والشعور بالعجز، بما فيهم أنا، خلت اي حد علي شفا الانفجار في أي حد و واختلاف الرأي بين أي حد بقي يفسد ويدمر كل قضايا الود..استرها علينا جميعًا يا رب يا فارج الكرب وكاشف الغمة"
وكان قد وجه السيناريست تامر حبيب رسالة نارية إلى، من خلال حسابه الشخصي على موقع "فيسبوك"، واعتبره البعض أنه يقصد من خلالها الفنان محمد سلام، مما أشعل حالة من الجدل بين المتابعين عبر مواقع التواصل الإجتماعي، الذين قاموا بدعم محمد سلام بعد تضامنه مع القضية الفلسطينية واعتذاره عن مسرحية "زواج اصطناعي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تامر حبيب ويجز القضية الفلسطينية محمد سلام تامر حبیب
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية» تسلط الضوء على جهود مصر في دعم القضية الفلسطينية
رصد الإعلامي ياسر رشدي، جهود الدولة المصرية على مدار العقود الماضية لمساندة الأشقاء الفلسطينيين وحل قضيتهم المشروعة والعادلة، باعتبارها قضية مصر الأساسية على المستوى الإقليمي، وانطلاقا من دورها التاريخي في مساندة الأشقاء العرب، وحل قضايا الأمة العربية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.
الجهود المصرية في دعم القضيةوقال «رشدي»، خلال تقديمه نشرة إخبارية عبر فضائية «القاهرة الإخبارية»، إن الجهود المصرية ارتكزت على عدة أمور أساسية، منها ان المدخل الرئيسي والوحيد لحل القضية الفلسطينية يكمن في تطبيق حل الدولتين، وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وأضاف: «ومع سعي القاهرة الدائم لتطبيق حل الدولتين، دأبت مصر على الحفاظ على مواقفها الرافضة لأي حلول أحادية، تعيق إقامة الدولة الفلسطينية، مثل الاستيطان والإجراءات التي تتخذها إسرائيل في القدس، مع دعم الحقوق العادلة للشعب الفلسطيني على رأسها عودة اللاجئين».
سعي دائم لحل القضيةوأشار ياسر رشدي، إلى أن «المقاربة التي اتخذتها الدولة المصرية لحل القضية الفلسطينية، فرضت على مصر بشكل دائم التحرك المتزامن في عدة مسارات بآن واحد، كالتعامل مع الأوضاع الإنسانية التي تسببت بها الإجراءات الإسرائيلية في قطاع غزة والضفة الغربية، ودور مصر في إعادة إعمار غزة عقب الضربات الإسرائيلية عام 2021، والذي رصدت له القاهرة ميزانية قياسية آنذاك».
وأكد «رشدي» أن القاهرة سعت باستمرار لإنهاء حالة الانقسام الفلسطيني، ورعاية اتفاقات المصالحة الوطنية بين الفصائل، ورعاية الحوار «الفلسطيني/ الفلسطيني» عبر جولات متكررة استهدفت تحقيق الوفاق الوطني منذ نوفمبر عام 2002.