سخر الاعلامي يوسف الحسيني من دعوه وزير التراث الاسرائيلي لالقاء قنبلة نووية على غزة، قائلا: "سارقين سلطه الحمص وعندهم وزير تراث!"

أداة ردع وتخويف

واضاف الحسيني خلال حلقة اليوم الأحد، من برنامجه "التاسعة"، المذاع عبر القناة الأولى المصرية، أن وزير التراث الاسرائيلي في تصريحاته عن إلقاء قنبله نووية على قطاع غزة، ما هي إلا أداة للردع والتخويف والضغط السياسي، ليس إلا".

تمادي في الوقاحة

ووصف الحسيني تلك التصريحات بإنه ا تمادي في الوقاحه والبجاحة والعنف والشراسه والهمجيه والتوحش مؤكدا ان تصريح هنضرب غزة بالنووي كأحد الخيارات المتاحه أمام العدو الاسرائيلي هي محاولة للردع والتخويف.

‏عاجل- وزير التراث بالحكومة الإسرائيلية: إلقاء قنبلة نووية على غزة هو حل ممكن وبالنسبة للمختطفين فالحرب لها أثمان الجامعة العربية: تصريحات إلقاء القنبلة النووية على غزة تخدم القضية الفلسطينية لعبة الصهاينة

وأشار إلى أن الصهاينة يلعبون لعبة "احنا أجمد ناس بينما الحقيقة هو بالمصري كده: مفيهوش الم". 
وأكد الحسيني أنه لا أحد اليوم يستطيع أن يضرب بالنووي لأن الجميع يعرف ان تكلفته غاليه جدا وخسائره غير منطقية، ما يؤكد ان التصريحات الإسرائيلية مجرد مساومات لإثارة الرعب لدى الآخرين.
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: وزير التراث الإسرائيلي قنبلة نووية غزة

إقرأ أيضاً:

كنوز نادرة من تراث الشرق الأوسط في معرض أبوظبي للكتاب 2025

أبوظبي - وام
تشارك دار بيتر هارينجتون اللندنية، المتخصصة في بيع الكتب النادرة، في معرض أبوظبي الدولي للكتاب هذا العام بمجموعة متميزة من الأعمال التي تسلط الضوء على محطات بارزة من تاريخ الشرق الأوسط والعالم الإسلامي.
وأكد بوم هارينجتون، مالك الدار، أن هذه الكتب لا تقتصر قيمتها على ندرتها، بل تجسد الذاكرة الثقافية والانتماء، مشيرا إلى تزايد اهتمام هواة الجمع بالمنطقة والعالم بكتب توثق تفاصيل الحياة اليومية، ككتب الطبخ القديمة أو مؤلفات تعليمية تعكس تحولات ثقافية.
وأشار هارينجتون إلى أن الانفتاح الثقافي أسهم في جعل عالم الكتب النادرة أكثر جذبًا وسهولة في الوصول، لاسيما للشباب، مما يعزز ارتباطهم بتراثهم بأسلوب عصري.
من جهته لفت بن هيوستن، مدير المبيعات في الدار، إلى تنامي اهتمام الجيل الجديد من هواة الجمع في الشرق الأوسط، والذين يسعون لتكوين مجموعات تعكس هوياتهم الخاصة.
ويبرز هذا الاتجاه في دول مثل الإمارات والسعودية وقطر، حيث تواكب المؤسسات الثقافية هذه الموجة من خلال دعم التراث الإقليمي واللغة والفلسفة الإسلامية، بالإضافة إلى جمالية الكتب وزخارفها.
وتلعب المتاحف والمبادرات الثقافية مثل بيت الحكمة في الشارقة ومعهد مسك للفنون دورًا محوريًا في إحياء هذا الاهتمام من خلال معارض تفاعلية وورش عمل ملهمة.

مقالات مشابهة

  • رحلة كولر مع الأهلي من اكتساح القارة السمراء إلى إلقاء الزجاجات
  • وزير الدفاع الباكستاني يحذر من مواجهة نووية مع الهند
  • قصة كفاح مصرية.. حوّلت خيوط المكرمية إلى منصة رقمية تحمي تراث مصر
  • 5 أفكار لتحويل علبة التونة لغداء أو عشاء لذيذ
  • كشف ملابسات فيديو إلقاء كلب في نهر النيل وتضبط مرتكب الواقعة بالمنوفية
  • الإشكال تجدّد... إلقاء قنبلة واندلاع حريق في برجا (فيديو)
  • بعد تصريحات وزير الري.. الحبس 5 سنوات عقوبة التعدي على أملاك الدولة بالقانون
  • تفاصيل السيطرة على الحرائق في إسرائيل
  • “دييز” تحتضن 700 شركة متخصصة في الذكاء الاصطناعي
  • كنوز نادرة من تراث الشرق الأوسط في معرض أبوظبي للكتاب 2025