بعد تصريحات ضرب غزة بالنووي.. الحسيني: "سارقين سلطة الحمص وعندهم وزير تراث!"
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
سخر الاعلامي يوسف الحسيني من دعوه وزير التراث الاسرائيلي لالقاء قنبلة نووية على غزة، قائلا: "سارقين سلطه الحمص وعندهم وزير تراث!"
أداة ردع وتخويفواضاف الحسيني خلال حلقة اليوم الأحد، من برنامجه "التاسعة"، المذاع عبر القناة الأولى المصرية، أن وزير التراث الاسرائيلي في تصريحاته عن إلقاء قنبله نووية على قطاع غزة، ما هي إلا أداة للردع والتخويف والضغط السياسي، ليس إلا".
ووصف الحسيني تلك التصريحات بإنه ا تمادي في الوقاحه والبجاحة والعنف والشراسه والهمجيه والتوحش مؤكدا ان تصريح هنضرب غزة بالنووي كأحد الخيارات المتاحه أمام العدو الاسرائيلي هي محاولة للردع والتخويف.
عاجل- وزير التراث بالحكومة الإسرائيلية: إلقاء قنبلة نووية على غزة هو حل ممكن وبالنسبة للمختطفين فالحرب لها أثمان الجامعة العربية: تصريحات إلقاء القنبلة النووية على غزة تخدم القضية الفلسطينية لعبة الصهاينةوأشار إلى أن الصهاينة يلعبون لعبة "احنا أجمد ناس بينما الحقيقة هو بالمصري كده: مفيهوش الم".
وأكد الحسيني أنه لا أحد اليوم يستطيع أن يضرب بالنووي لأن الجميع يعرف ان تكلفته غاليه جدا وخسائره غير منطقية، ما يؤكد ان التصريحات الإسرائيلية مجرد مساومات لإثارة الرعب لدى الآخرين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزير التراث الإسرائيلي قنبلة نووية غزة
إقرأ أيضاً:
المجلس الاتحادي السويسري يعتزم إنشاء محطات طاقة نووية جديدة
طرح المجلس الاتحادي في سويسرا للتشاور مشروعا مضادا للمبادرة الشعبية «أوقفوا انقطاع التيار الكهربائي»، والتي تهدف لضمان توفير إمدادات كهربائية آمنة ومستقلة في سويسرا على وجه السرعة، حيث ترغب الحكومة في ترك الباب مفتوحا أمام إقامة محطات جديدة ولكن دون تغيير الدستور.
وذكرت شبكة راديو وتلفزيون سويسرا ار تي اس أنه في عام 2017، صوت الشعب السويسري على التخلص التدريجي من الطاقة النووية ومع ذلك، فإن الاتحاد يرغب في الاحتفاظ بإمكانية بناء محطات طاقة جديدة على أراضيه.
وأضافت الشبكة أن مشروع أوقفوا انقطاع التيار الكهربائي ـ الذى تقدم به العام الماضي التحالف البرجوازي ـ يدعو إلى تضمين جميع الطرق الصديقة للمناخ لإنتاج الكهرباء في الدستور الاتحادي. وهذا من شأنه أن يجعل من الممكن بناء محطات طاقة نووية جديدة مرة أخرى.
بيد أن المجلس الاتحادي يرفض هذه المبادرة، وبدلا من تغيير الدستور، فهو يأمل في تغيير قانون الطاقة النووية من خلال مشروعه المضاد للمبادرة الشعبية «أوقفوا انقطاع التيار الكهربائي»، حتى يمكن الموافقة مرة أخرى على إنشاء محطات طاقة جديدة في سويسرا.
والهدف هو تصميم سياسة طاقة منفتحة على «التكنولوجيات المختلفة» وتدمج الطاقة النووية. ومع ذلك، يظل تطوير الطاقات المتجددة يشكل الأولوية.
وتؤكد الحكومة أن رفع الحظر على بناء محطات الطاقة الجديدة له ميزة السماح لسويسرا باللجوء إلى الخيار النووي إذا كانت الطاقات المتجددة غير كافية لتغطية الاحتياجات.
اقرأ أيضاًتقرير اقتصادي: نقص اليورانيوم يهدد محطات الطاقة النووية حول العالم
رئيس هيئة المحطات النووية يفتتح الدورة التدريبية للوكالة الدولية للطاقة الذرية
رسميا.. «روس إنيرجو آتوم» الجهة المشغلة لمحطات الطاقة النووية منخفضة الاستطاعة في ياقوتيا