هيئة التعرف على المفقودين: استخراج 622 رفات متوفي من مقبرة الظهر الحمر في درنة
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
الوطن | متابعات
أعلنت الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين عن بلوغ إجمالي الجثث المستخرجة من مقبرة الظهر الأحمر في درنة 622 جثة؛ حيث يأتي هذا الإعلان بعد استخراج 74 جثة منها مساء أمس السبت بتكليف من مكتب النائب العام.
وأشارت الهيئة إلى أن إجمالي عدد العينات المأخوذة من الجثث المستخرجة وصل إلى 1536 عينة.
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الكارثة الوفيات درنة ليبيا
إقرأ أيضاً:
حفيدة إسماعيل ياسين: جدي متوفي من 52 سنة والناس لسه بتطلع عليه إشاعات
أكدت سارة ياسين، حفيدة الفنان الراحل إسماعيل ياسين، أن أسرة الراحل إسماعيل ياسين، ترفض تصريحات المخرج عمرو سلامة، واي شخص يهاجم جدهم الراحل.
وأضافت حفيدة إسماعيل ياسين، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهال طايل، ببرنامج إحنا لبعض، المذاع على قناة صدى البلد: أن آخر 5 سنوات هناك شائعات كثيرة تنتشر عن جدها الراحل، وأن هذا الأمر يعتبر أمر غريب.
ولفتت إلى أن جدها متوفي منذ حوالي 52 عامًا، والبعض يتحدث عنه لليوم، ويتم نشر شائعات عليه، وأن هذا أمر غريب، وان من يفعل ذلك يكون من أجل الظهور.
وعلقت على اعتذار المخرج عمرو سلامة، وقالت:" هذا الاعتذار جاء بعد هجوم الجمهور على الفنان، وأنها لن تعلق بعد اعتذار المخرج".
وكان المخرج عمرو سلامة، قد قدم اعتذاره عن تصريحاته التي أدلى بها في برنامج “ليك لوك”، الذي ظهر به ضيفا خلال الأيام الماضية، من تقديم الفنان عمر مصطفى متولي، حيث أعرب عن ندمه الكبير، مشيرًا إلى أنه ارتكب خطأ كبيرا في أثناء حديثه عن شخصيات عظيمة أثرت في ملايين البشر لعقود، وأن مقارنته بهم لا معنى لها.
وأضاف عمرو سلامة، عبر “فيس بوك”: “اعتذار رسمي، أتقدم بخالص اعتذاري لجمهور ومحبي جميع الفنانين الذين ذكرتهم في حلقة برنامج (ليك لوك)، ولكل من شعر بالإساءة بسبب إبداء آرائي بصورة مبالغ فيها وغير لائقة، مما قد يكون قد مسّ تاريخهم الفني الكبير والمهم، أدرك تمامًا أن مكانة هؤلاء الفنانين وتأثيرهم في الثقافة الشعبية لا يمكن المساس بهما، وأتعجب من البعض الذي قرر مقارنتي بهم، فهذه مقارنة في غير محلها تمامًا. هم أصحاب تاريخ فني عظيم أثر في ملايين البشر لعقود، ومقارنتي بهم لا معنى لها، كما لو أن نملة تُقارن بأسد”.
وتابع: “كما أقرّ بأنني ارتكبت خطأ كبيرًا، وهو عيب حقيقي في شخصيتي، حيث إن عفويتي أحيانًا تصل إلى حد التهور، لم أدرك أن ما يُقال في منصة عامة يجب أن يكون محسوبًا بدقة، ولا يمكن التعامل معه كحديث عابر في جلسة خاصة بغرض التسلية والمبالغة الهزلية، ما نقوله في العلن يبقى ويؤثر، ولذلك يجب أن أكون أكثر وعيًا ومسؤولية فيما أصرح به مستقبلًا، أكرر اعتذاري، وأتعهد بأن أكون أكثر حرصًا في المستقبل”.