رغم القصف والتهديد بالقنبلة النووية.. الفلسطيني لن يرحل عن أرضه
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
6/11/2023مقاطع حول هذه القصةالجزيرة تنقل شهادة ناجين من قصف منزل أبو حصيرة بحي الرمالplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 50 seconds 01:50مشاهد لاشتباكات القسام مع قوات وآليات إسرائيلية
play-arrowمدة الفيديو 00 minutes 59 seconds 00:59شاهد.. صور مؤلمة لشهداء وجرحى المجزرة الإسرائيلية وسط غزة
play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 09 seconds 03:09مجزرة إسرائيلية جديدة في جباليا شمالي قطاع غزة
play-arrowمدة الفيديو 09 minutes 12 seconds 09:12"القسام" تبث مشاهد لمفارز الهاون بسلاح المدفعية
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 04 seconds 01:04أهالي الأسرى الإسرائيليين يواجهون مسؤول الملف بغضب عارم
play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 13 seconds 03:13الاحتلال الإسرائيلي يشن حملات اعتقال للفلسطينيين في الضفة الغربية
play-arrowمدة الفيديو 06 minutes 18 seconds 06:18من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
جامعة صحار عضو مشارك في المنظمة الأوروبية للأبحاث النووية
أعلنت جامعة صحار عن انضمامها رسميًا بصفة عضو مشارك في المنظمة الأوروبية للأبحاث النووية (CERN)، وذلك ضمن أحد كياناتها البحثية المتعلقة بالتكنولوجيا التخصصية المتقدمة، والمتمثلة في التجارب البحثية المتعلقة بكاشف الميون المدمج Compact Muon Solenoid (CMS) ضمن منظومة مصادم الهدرونات الكبير Large Hadron Collider (LHC). وتُعد الجامعة أول مؤسسة تعليم عالٍ خاصة في سلطنة عمان تنضم إلى هذه المنظمة البحثية المرموقة، في خطوة تعكس التزامها بالتميز البحثي والتعاون الدولي، كما أن حصولها على عضوية مشارك في المنظمة سيمكّن باحثيها من الوصول والاستخدام المشترك للمرفق البحثي المهم، مما سيعزز مكانة الجامعة والسلطنة ضمن مؤسسات التعليم العالي ومراكز البحوث في العالم.
وأكد الدكتور حمدان بن سليمان الفزاري، رئيس جامعة صحار، أن هذه الشراكة تأتي ضمن استراتيجية الجامعة لتعزيز البحث العلمي والابتكار، وإتاحة الفرص لطلبتها وباحثيها للاستفادة من أحدث التقنيات والمختبرات المتقدمة في CERN-CMS، مما يسهم في تطوير المعرفة العلمية ورفع مستوى الكفاءات الوطنية في المجالات التقنية والبحثية، كما يُعزز ذلك من مكانتها كجامعة رائدة في البحث العلمي، ويفتح الباب أمام الابتكار والتقدم في المجالات التقنية والعلمية، ويسهم في تحقيق "رؤية عُمان 2040" التي تهدف إلى الارتقاء بمنظومة البحث والتطوير والابتكار في سلطنة عمان.
من جانبه، قال البروفيسور غسان بن عدنان الكندي، مساعد رئيس جامعة صحار للبحوث والابتكار، إن عدد مؤسسات التعليم العالي ومراكز البحوث من جميع أنحاء العالم التي لديها عضوية وأنشطة تعاون ومشاركة مع CERN-CMS يبلغ حاليًا 247 جامعة ومركزًا بحثيًا من 58 دولة، تشمل أعرق الجامعات ومعاهد البحوث في العالم.
وأضاف الكندي أن التعاون العلمي والبحثي ضمن CERN-CMS يُوصف بأنه أحد أكبر مشاريع التعاون العلمي الدولي في التاريخ، وقد كان للتصويت الإيجابي الكبير للمجلس الأعلى للتعاون بين الأعضاء التابع لـ CERN-CMS في قبول جامعة صحار كعضو مشارك، أثره الكبير في إظهار الصورة الحقيقية المشرقة لجامعة صحار أمام أعضاء المجلس، الذين يناهز عددهم 250 عضوًا من الجامعات المرموقة ومراكز الأبحاث العالمية، كما أن خطة التعاون الطموحة التي وضعتها جامعة صحار مع CERN-CMS تتيح كسب المعرفة وبناء القدرات البحثية والتكنولوجية لكوادر الجامعة، وتمكن أعضاء هيئة التدريس والباحثين والطلبة من المشاركة في أبحاث متنوعة في التقنيات الهندسية والتكنولوجية المتعلقة بها، والتعاون مع نخبة من العلماء والباحثين حول العالم، وهذا بدوره يمكّن الجامعة من المساهمة في التجارب العلمية الرائدة في العالم، التي تهدف إلى تحقيق أهداف التنمية المستدامة وأهداف "رؤية عُمان 2040".
وتُعد معدات ومرافق البحث والتطوير المتاحة لـ CERN-CMS من بين أفضل معدات البحوث تطورًا في العالم، حيث تضم مرافق ومعدات كبيرة جدًا بقطر 14 مترًا وطول 26.7 كيلومتر، وقد تم تركيبها في نفق يقع على عمق 100 متر تحت سطح الأرض على طول الحدود بين فرنسا وسويسرا، ويبلغ الوزن الإجمالي للمنظومة 14000 طن متري. وبكل تأكيد، لا يمكن تطوير منشآت للأبحاث مشابهة أو مقاربة في تطورها وحجمها لهذه المنظومة بسهولة، دون تخصيص مبالغ استثمارية كبيرة جدًا قد تصل إلى ما يوازي موازنات عدة دول في العالم.