بوثائق رسمية.. تامر أمين يكشف سر عن مخطط إسرائيل "من النيل للفرات"
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
كشف الإعلامي تامر أمين، مساء الأحد، عن وثائق إسرائيلية رسمية عن مخطط "إسرائيل" بشأن اقامة دولة تمتد من النيل للفرات تحت اسم "إسرائيل الكبرى"، مذكرًا بتحذيرات الرئيس الراحل محمد أنور السادات من المخططات الصهيونية.
من النيل للفراتوقال الإعلامي تامر امين، خلال حلقة اليوم من برنامجه " آخر النهار "، المذاع عبر فضائية "النهار"، إن المخطط الذي يرجع إلى 120 سنة، يضم صورة تخيلية عن دولة "إسرائيل" التي تشكل مساحة أكبر من فلسطين الحالية، وتشمل أراضي سيناء، وتمتد من النيل إلى الفرات، تحت مسمى "إسرائيل الكبرى".
وشدد على أن المطمع الغربي في المخطط بالنسبة لإسرائيل لا يتغير، مضيفًا: "سيناء كلها مطمع للمخطط الاسرائيلي"، موضحًا أنها خطة لكل زعماء الصهيونية، حيث جاءت الخرائط الإسرائيلية تحت عنوان "من النيل إلى الفرات"، وأن التطور الذي حدث للكيان المحتل بدأ منذ مخطط وضعوه في 1947، ثم إعلان الدولة في 1948، ثم إسرائيل في رأس بن جوريون عام 1956، سنة العدوان على مصر، ثم إسرائيل بمخططات أشكول وإسحق رابين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تامر أمين اسرائيل وثائق إسرائيلية من النيل للفرات إسرائيل الكبرى المخططات الصهيونية من النیل
إقرأ أيضاً:
المركز الإعلامي للفتوى يكشف أفضل الأعمال مع بداية السنة الهجرية الجديدة
كشف الشيخ أحمد المشد عضو المركز العالمي للفتوى الإلكترونية، الدروس والعظات من الهجرة النبوية الشريفة، بالتزامن مع بداية العام الهجري الجديد، لافتًا إلى أن الله من علينا بمواسم ومناسبات طيلة العام، وذلك لتجديد الإيمان والنشاط والرجوع إلى الله.
خبير عن مفاوضات غزة: نتنياهو لا يزال يراوغ عاجل| الاحتلال ينسحب من مخيم جنين بالضفة بعد عملية عسكرية استغرقت 4 ساعات
وقال المشد خلال لقائه ببرنامج "صباح البلد"، والمذاع على قناة صدى البلد، إنه بداية العام الهجري الجديد فرصة لكي يحاسب الإنسان نفسه، ومعرفة الأخطاء والقصور وتجنبها في العام الجديد، لافتا إلى أن هناك العديد من الأعمال التي يستحب فعلها مع بداية العام الهجري الجديد، ويجب على كل مسلم أن يجدد علاقته مع الله من خلال الانتظام في الصلاة وقراءة القرآن الكريم وإخراج الزكاة وقيام الليل.
وأوضح أحمد المشد، أن القرآن الكريم تحدث عن هجرة النبي صلى الله عليه وسلم حيث قال تعالى: "إِلَّا تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ ٱللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِىَ ٱثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِى ٱلْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَٰحِبِهِۦ لَا تَحْزَنْ إِنَّ ٱللَّهَ مَعَنَا ۖ فَأَنزَلَ ٱللَّهُ سَكِينَتَهُۥ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُۥ بِجُنُودٍۢ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ ٱلسُّفْلَىٰ ۗ وَكَلِمَةُ ٱللَّهِ هِىَ ٱلْعُلْيَا ۗ وَٱللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ".