بسيسة يدعو الموظفين إلى عدم الجمع بين الوظيفتين في القطاع العام والخاص
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
أخبارليبيا24
دعا المسؤول الإعلامي بوزارة المالية في حكومة الوحدة الوطنية عمر بسيسة الموظفين إلى عدم الجمع بين الوظيفتين في القطاع العام والخاص.
وقال بسيسة في منشور عبر حسابه على “فيسبوك” :”كل من لديه عمل آخر خارج إطار الدولة (يعني ازدواج وظيفي) بين القطاع العام وبين الشركات أو المصارف أو أي هيئات أو مؤسسات أخرى لا يتم تمويلها من الخزانة العامة ( أن يقدم استقالته وأن يسوي وضعه بشكل عاجل”.
استطرد قائلا “:أفضل ما أن يتم إيقاف مرتبه في الجهتين (العام والآخر) ويدخل دوامة الازدواجية واحتمال كبير يقعد يسترجع في المرتب الإضافي طيلة الفترة التي تقاضاها الموظف”.
وختم المسؤول الإعلامي بوزارة المالية منشوره بالقول :”( وجب التنبيه ) لمصلحة الجميع”.
المصدر: أخبار ليبيا 24
إقرأ أيضاً:
جوتيريش يدعو إلى الالتزام بعصر دولي للطاقة النظيفة جوهره السرعة والعدالة والتعاون
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش إلى الالتزام بعصر دولي للطاقة النظيفة جوهره السرعة والعدالة والتعاون.
وقال جوتيريش - في رسالة وجهها اليوم /الأحد/ بمناسبة "اليوم الدولي للطاقة النظيفة"، ونشرها الموقع الرسمي للأمم المتحدة - "إنه من المتوقع هذا العام أن تصبح مصادر الطاقة المتجددة أكبر مصدر لتوليد الكهرباء في العالم للمرة الأولى.. وفي الوقت نفسه، تستمر أسعارها في الانخفاض"، مضيفا "أنه في اليوم الدولي للطاقة النظيفة، نحتفل بهذه الثورة.. لكننا ندرك أيضا التحديات التي تنتظرنا".
وأشار إلى أن نهاية عصر الوقود الأحفوري مؤكدة، لكن على الحكومات أن تضمن أن تأتي هذه النهاية بسرعة وبشكل منصف.. مؤكدا أن هذا أمر بالغ الأهمية لإنقاذنا من أسوأ ما في أزمة المناخ، وربط كل شخص بالطاقة النظيفة، وضمان انتشال الملايين من براثن الفقر.
وأوضح جوتيريش أن هذا العام يتيح فرصة لا مثيل لها للدول لمواءمة طموحاتها المناخية مع استراتيجياتها الوطنية للطاقة والتنمية.. والتزمت جميع الدول بإعداد خطط عمل مناخية وطنية جديدة تتماشى مع الحد من ارتفاع درجة الحرارة العالمية في حدود 1.5 درجة مئوية، ويجب عليها الإنجاز وفق خطط تغطي جميع الغازات المسببة للاحتباس الحراري وكل القطاعات، ورسم خريطة للتخلص التدريجي العادل من الوقود الأحفوري؛ والمساهمة في تحقيق الهدف العالمي المتمثل في مضاعفة قدرة الطاقة المتجددة ثلاث مرات بحلول عام 2030.
وشدد الأمين العام على ضرورة العمل لكي يتدفق التمويل إلى ثورة الطاقة المتجددة في الأسواق الصاعدة والاقتصادات النامية.. ويشمل ذلك زيادة قدرة البنوك الإنمائية متعددة الأطراف على الإقراض، ومعالجة ارتفاع تكلفة رأس المال، واتخاذ إجراءات فعالة بشأن الديون.