«وام» تطلق الإصدار التجريبي لموقع الوكالة الجديد
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةأطلقت وكالة أنباء الإمارات «وام»، الإصدار التجريبي الجديد لموقعها الإلكتروني www.wam.ae بنسخة مطورة وبواجهة مستخدم سهلة، تعرض آخر الأخبار والتقارير والمحتوى الإعلامي، مطبقة أحدث التقنيات المعاصرة ضمن منظومة متكاملة تلبي تطلعات القراء والمتعاملين.
وحرصت «وام»، على أن يواكب الموقع الإلكتروني الجديد أعلى المعايير العالمية لجودة وبرمجة وتصميم المواقع الإلكترونية وأنظمة الأمان وقابلية الوصول والاستخدام، مع التركيز على تفعيل المشاركة الإلكترونية والخصوصية واستخدام أدوات التواصل الاجتماعي، مما يعزز ويحسن تجربة القراء والزائرين.
وأكد محمد جلال الريسي، مدير عام وكالة أنباء الإمارات، حرص «وام» على مواكبة كل جديد، واضعة نصب عينيها الابتكار كأساس عند تصميم الموقع بشكله الجديد وخدماته ليتسم بالمرونة والقدرة على استيعاب أي تحديثات.
وقال إن الموقع الجديد يمتاز بسهولة التصفح والتنقل بين نوافذه، ويتبع أعلى المعايير العالمية في هذا الصدد مما يعزز تجربة القراء والزائرين.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: وام وكالة أنباء الإمارات
إقرأ أيضاً:
مسؤول إيراني يلتقي مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية
يجتمع نائب وزير الخارجية الإيراني كاظم غريب آبادي، مع المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي، في مقر الوكالة في فيينا، الإثنين، حسبما أفادت وزارة الخارجية.
وقال الناطق باسم الوزارة إسماعيل بقائي إن الاجتماع هو "جزء من انخراطنا المتواصل مع الوكالة" التابعة للأمم المتحدة.
ويأتي اجتماع، الإثنين، بعد مشاركة غريب آبادي في مباحثات بشأن برنامج طهران النووي مع نظيريه الروسي والصيني في بكين، الجمعة.
Iran's deputy foreign minister, Kazem Gharibabadi, will meet UN nuclear watchdog chief Rafael Grossi in Vienna on Monday
"As threats against Iran's peaceful nuclear facilities have increased, it is natural for us to intensify consultations with the IAEA," Ministry spokesman… pic.twitter.com/e10RC4wsgl
وشدد بقائي على أنه "مع تزايد التهديدات ضد البرنامج النووي الإيراني السلمي، من الطبيعي بالنسبة إلينا أن نكثف المشاورات مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية".
وكشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في السابع من مارس (آذار) أنه بعث برسالة الى القيادة في الجمهورية الإسلامية، يضغط فيها للتفاوض بشأن الملف النووي، أو مواجهة عمل عسكري محتمل.
ويثير البرنامج النووي الإيراني خشية الدول الغربية التي يتهم بعضها طهران بالسعي الى تطوير سلاح ذري، وهو ما تنفيه الجمهورية الإسلامية على الدوام.
وأبرمت إيران والقوى الكبرى اتفاقاً في العام 2015، أتاح فرض قيود على برنامجها النووي وضمان سلميته، في مقابل رفع عقوبات اقتصادية.
لكن الولايات المتحدة انسحبت أحادياً منه في العام 2018 خلال الولاية الأولى لترامب، وأعادت فرض عقوبات صارمة على طهران.
وأجرت إيران والدول الأوروبية الأطراف في الاتفاق (ألمانيا وفرنسا وبريطانيا)، جولات مباحثات عدة خلال الأشهر الماضية بشأن الاتفاق الذي لم تثمر محاولات إحيائه المتكررة.