برعاية سمو الشيخة نورة بنت حمد آل خليفة قائد فريق الفرسان، حصد فريق فيكتوريوس جائزة أفضل حالة جواد التي نظمها الاتحاد الملكي للفروسية وسباقات القدرة في ثاني بطولات الموسم الجديد 2023-2024، وذلك للسباق المحلي لمسافة 120 كم. وتأتي الجائزة في إطار حرص سمو الشيخة نورة بنت حمد آل خليفة على مواصلة ارتقاء رياضة القدرة البحرينية والتي شهدت ازدهارا ونموا في الفترة الماضية بعد سلسلة من الإنجازات الخارجية.
وتوج بالمركز الأول الفارس محمد خالد الرويعي من فريق فيكتوريوس مع الجواد أيستر هيبوليتي بعد أن أنهى السباق بصحة جيدة انطبقت عليه معايير الجائزة. وقام بتتويج فريق فيكتوريوس، غالب العلوي أمين سر الاتحاد الملكي للفروسية وسباقات القدرة، وتوفيق الصالحي مدير المكتب الإعلامي لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ومركز المعلومات رئيس اللجنة الإعلامية والتسويق والعلاقات العامة بالاتحاد الملكي للفروسية وسباقات القدرة. وأعرب الفارس محمد خالد الرويعي عن سعادته الكبيرة بحصوله على جائزة أفضل حالة جواد، مشيدا بدعم سمو الشيخة نورة بنت حمد آل خليفة قائد فريق الفرسان عبر تنظيم الجائزة التي لها أهمية كبيرة على الفرسان والإسطبلات خصوصا أنهم يحرصون تماما على إنهاء السباق بأفضل صورة. وأشاد محمد خالد الرويعي بجهود الجهازين الفني والإداري لفريق فيكتوريوس، متمنيا للفريق دوام التوفيق والنجاح. وترتكز مسابقة أفضل حالة جواد على عدة معايير، منها أخذ معدل نبض القلب والزمن المتطلب للتبريد وقياس معدل الجفاف وحركة الأمعاء وتقييم الخبب وذلك في الساعة الأولى لوصول الجواد الحائز على المركز الأول والمراكز الأخرى التي تليه ويستبعد أي جواد لا تتوافق حالته الصحية بالمعايير المطلوبة بعد ارتياحه لمدة ساعة.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية:
فيروس كورونا
فيروس كورونا
فيروس كورونا
حمد آل خلیفة
إقرأ أيضاً:
إضراب في سجون عدن احتجاجاً على تأخر الرواتب
الجديد برس| خاص| أعلنت مصلحة السجون في
حكومة عدن إجراءات احتجاجية من اليوم الاثنين، تشمل وقف قبول أي سجناء جدد وتعليق نقل الموقوفين إلى المحاكم والنيابات، وذلك بسبب تأخر صرف مستحقات العاملين. وأوضحت المصلحة في بيان له أمس الأحد، أن الإجراءات تتضمن أيضاً: – تقليص زيارات السجناء لتقتصر على الحالات الإنسانية فقط هذا الأسبوع – وقف كامل للزيارات اعتباراً من السبت المقبل جاءت هذه الخطوات بعد فشل المفاوضات مع حكومة عدن لتسوية
أزمة المتأخرات المالية، مما أثر على القدرة التشغيلية للسجون. ويأتي هذا الإضراب في ظل: ✓ أزمة مالية حادة تعاني منها المؤسسات الحكومية ✓ احتجاجات شعبية متواصلة ضد تدهور الأوضاع المعيشية ✓ انهيار متسارع للعملة المحلية وتعكس هذه الأزمة الوضع المتفاقم في المناطق الخاضعة لسيطرة حكومة عدن، الموالية للتحالف، حيث تتصاعد الاحتجاجات مع استمرار تدهور الخدمات الأساسية وتراجع القدرة الشرائية للمواطنين.