صحيفة الاتحاد:
2024-07-06@13:24:16 GMT

«عالمية أبوظبي».. فرحة خاصة

تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT

أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة شرطة أبوظبي تقبض على ميداليات الجو جيتسو في فيينا بحضور نهيان بن مبارك.. الناشئات يخطفن الأضواء في «عالمية» أبوظبي لمحترفي الجو جيتسو

جاءت عائشة من فرنسا لتشارك في منافسات الفتيات للنسخة الخامسة عشرة من بطولة أبوظبي العالمية لمحترفي الجو جيتسو، ولم تكن تتوقع أن تحصد ميدالية في هذا الحدث العالمي الكبير، ولكن حدث ما لم تكن تتوقعه وحصدت ميدالية فضية، باسم أكاديمية «في إل بي» التي تشارك بفريق في البطولة.


فرحة الفرنسية عائشة كانت كبيرة للغاية، لكن ما لفت الانتباه هو فرحة زملائها بالفريق، وكذلك مدربيها، لاسيما وأن أبناء الأكاديمية المشاركين في البطولة احتفلوا ببطلتهم بفرحة عارمة وقرروا أن يلتقطوا صوراً جماعية في عدد كبير من أركان صالة مبادلة أرينا التي تستضيف البطولة سواء في الحي الرياضي أو في داخل جناح شرطة أبوظبي الذي يعرض الكثير من الخدمات التي تقدمها شرطة العاصمة.
حالة الانبهار التي سيطرت على الفريق الفرنسي لم تكن الوحيدة بين الفرق المشاركة، لاسيما وأن الجميع أعرب عن دهشته بما تقدمه أبوظبي من خدمات جليلة للعبة، وكذلك التجهيزات الخاصة بالبطولة وتوفير كل سبل الراحة في الإقامة والتنقل وكذلك توفير صالات التدريب استعداداً للمشاركة في المنافسات التي تمتد لعشرة أيام وتتضمن فئات عديدة، بداية من مهرجان البراعم للصغار من الجنسين مروراً بالناشئين ثم الشباب إضافة إلى الهواة والمحترفين والأساتذة.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: عالمية أبوظبي لمحترفي الجو جيتسو الجو جيتسو

إقرأ أيضاً:

العطل في العراق.. فرحة الموظفين وخسائر بالمليارات

السومرية نيوز – خاص
يحتل العراق صدارة دول العالم بعدد أيام العطل الرسمية وبتنوع مناسباته الوطنية والدينية، فضلا عن عطل غير رسمية تفرضها ظروف خاصة، وهي ما يكبد خزينة الدولة خسائر بملايين الدولارات عن كل يوم عطلة وفقا للخبراء، نتيجة عدم تعويض ساعات العمل في دوائرها ومؤسساتها، لكنها تسبب بفرحة كبيرة للمواطنين في العراق وخاصة المواطنين الموظفين والطلاب. مؤخرا صادق رئيس الجمهورية عبد اللطيف جمال رشيد، على قانون العطلات الرسمية لجمهورية العراق، وجاء ذلك بعدما صوت مجلس النواب على القانون.   وارسل المجلس مشروع قانون العطل الرسمية الى رئاسة الجمهورية.   وتضمن مشروع القانون، تعطيل الدوام الرسمي بأيام: "الجمعة والسبت من كل أسبوع، 1 محرم الحرام، 10 محرم الحرام، 12 ربيع الأول، (1-3) شوال عيد الفطر، (10-13) ذي الحجة عيد الأضحى، 18 ذي الحجة عيد الغدير، 1 كانون الثاني رأس السنة الميلادية، 6 كانون الثاني عيد الجيش، 21 آذار عيد نوروز، 1 أيار عيد العمال العالمي".   وبعد التصويت، قرر أعضاء البرلمان، إضافة عطلة جديدة بيوم 16 آذار (جرائم البعث والانفال والهجوم على حلبجة).   ومنح القانون العراقي حكومات المحافظات المحلية الحق في إعلان يوم عطلة لسكان المحافظة دون غيرها حسب ما تقتضي الحاجة، وبات ذلك يتكرر بين شهر وآخر في محافظات عدة ولأسباب مختلفة، لا سيما في المناسبات الدينية.   وتعدّ ظاهرة كثرة العطل الرسمية في العراق واحدة من المخاطر التي تشلّ الحياة العامة لا سيما ما يخصّ تقديم الخدمات الحكومية للمواطنين، وما يتعلق بالتربية والتعليم، وما يلحق ذلك من أضرار اقتصادية وعامّة.   وقال الاستشاري بالتنمية الصناعية والاستثمارية عامر الجواهري في تصريح تابعته السومرية نيوز، ان "حجم الخسائر المالية عن كل يوم إجازة تقدر بـ 140 مليون دولار"، وفقًا لبيانات رسمية تؤكد أن راتب الموظف الدولة تكلف ميزانية الدولة قدر 4.2 مليار دولار في الشهر الواحد.   فيما ذكر الخبير مازن الأشيقر، أن "العطلة مفيدة في القطاع الحكومي أكثر من كونها خسارة"، موضحا أن "هذا القطاع يحتضن قرابة 5 ملايين موظف، في وقت يفترض ألا يتجاوز عددهم المليون، وهو ما يشكل عبئا كبيرا على الدولة التي أقرت مؤخرا قانون الاقتراض الداخلي والخارجي لدفع رواتب الموظفين الحكوميين".   وبشان القطاع الخاص، اكد الأشيقر أنه "لا يتأثر بكثرة أيام العطل في الدولة، لكونه غير مشمول بها، فضلا عن كونه ذا إنتاجية أكثر، وساعات عمل موظفيه منتظمة مقارنة بنظرائهم في القطاع الحكومي، بالإضافة إلى أن بعض العاملين بالقطاع الخاص غير مشمولين بعطلة نهاية الأسبوع".   وبين الباحث الاقتصادي منير عبد الله في تصريح له أنّ "العطل في العراق قد تفوق واقعياً أيام الدوام الرسمي، لا سيّما مع الإجازات التي يطلبها الموظفون لأغراض علاجية أو للراحة أو للدراسة، بالتالي فإنّ الموظف العراقي هو أقلّ موظف يعمل في دائرته مقارنة بالدول العربية الأخرى"، مشدّداً على أنّ هذا "يؤثّر على سير المعاملات وسرعة إنجازها. ولعلّ دوائر المحاكم هي الأكثر تضرّراً".   وتابع عبد الله أنّ "لأيام العطل على الاقتصاد العراقي تأثيراً ضئيلاً، لأنّ العراق يعتمد على النفط بصورة شبه كاملة لإدارة الالتزامات المالية، وهذا المصدر يجعل العراق من البلدان الكسولة، وبالتالي لا تهتمّ كثيراً بجوانب الارتقاء بالاقتصاد عبر القطاعات الحكومية الأخرى".

مقالات مشابهة

  • تنويه من شرطة أبوظبي بشأن ترك المركبة في حالة تشغيل
  • فيديو | شرطة أبوظبي تحذّر السائقين من ترك المركبة في حالة تشغيل
  • شرطة أبوظبي تحذّر السائقين من ترك المركبة في حالة تشغيل
  • بالفيديو.. شرطة أبوظبي تحذر من الانحراف المفاجئ وعدم الإلتزام بخط السير
  • شرطة أبوظبي تبث فيديو لحوادث بسبب الانحراف المفاجئ
  • شرطة ودفاع مدني أبوظبي يتعاملان مع حريق في النادي السياحي
  • شرطة أبوظبي تعرض لعبة «أمن الطرق» في ياس مول
  • بطولة أبوظبي للسلة الثلاثية المجتمعية تنطلق السبت
  • تنويه مهم من شرطة أبوظبي
  • العطل في العراق.. فرحة الموظفين وخسائر بالمليارات