بوابة الوفد:
2025-04-29@01:03:01 GMT

للوقاية من سرطان القولون.. أطعمة تحميك من الخطر

تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT

سرطان القولون هو نوع من سرطان القولون والمستقيم الذي يؤثر على القولون، والمعروف أيضا باسم الأمعاء الغليظة، والقولون هو جزء من الجهاز الهضمي، وهو نظام من الأعضاء التي تعالج الأطعمة للحصول على الطاقة. 

 

يبدأ سرطان القولون عندما تبدأ الخلايا الطبيعية التي تبطن القولون في النمو والتغيير بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

تشكل هذه الخلايا في النهاية ورما (يمكن أن يكون حميدا أو خبيثا) في عملية تستغرق سنوات. يعزى سرطان القولون إلى كل من العوامل الوراثية والبيئية. على الرغم من أنه لا يزال سببا رئيسيا للوفاة لجميع الجنسين، إلا أن التطورات الأخيرة في الفحص والعلاجات قد حسنت القدرة على البقاء على قيد الحياة.

 

أطعمة تقى الإصابة بسرطان القولون أبرزها:

الأسماك الطازجة التي تحتوى على الأوميجا 3  خاصة السلمون والتونة

الاهتمام بتناول الفاكهة بأنواعها المختلفة الغنية بمضادات الأكسدة الصحية، مثل التفاح والتوت والبرتقال

الخضراوات التي تحتوى على الألياف مالفيتامينات والمعادن

اللحوم البيضاء دون إسراف لأن البروتين مهم جدًا للوقاية من السرطانات المختلفة

المكسرات الغنية بالأوميجا والدهون الصحية

الفول والبقوليات كالعدس والبازلاء والفاصوليا

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: سرطان القولون سرطان القولون والمستقيم القولون الجهاز الهضمى الأمعاء الغليظة سرطان القولون

إقرأ أيضاً:

الصحة تطلق حملة للوقاية والعلاج من مرض «التراكوما» بـ7 محافظات

أطلقت وزارة الصحة والسكان، حملة للوقاية والعلاج من الإصابة بمرض الرمد الحبيبي «التراكوما»، «Chlamydia trachomatis»، وذلك خلال شهر إبريل الجاري، تنفيذا لتوجيهات الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، ضمن الخطة الوطنية لإعلان خلو مصر من هذا المرض بحلول عام 2027.

وزير الصحة : صرف مكافأة لجميع العاملين بمستشفى البنك الأهليوزارة الصحة تستقبل وفد المركز الأفريقي لمكافحة الأمراض والوقاية منهاتفاصيل تدريب أطباء الامتياز في عدد من التخصصات بوزارة الصحة| تفاصيلمبادرات وتطوير المستشفيات.. خطة وزارة الصحة للقضاء على الدرن عام 2030

وأشار الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إلى أن الرمد الحبيبي «التراكوما» يعد أحد الأمراض المعدية، وحملة الوقاية والعلاج من الإصابة به، تعكس التزام الدولة المصرية الراسخ بتحسين صحة المواطنين والارتقاء بالمنظومة الصحية، حيث تكتسب هذه الحملة أهمية خاصة كونها جزءًا من استراتيجية وطنية شاملة ومتكاملة، تنفذها الوزارة بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، في إطار الجهود العالمية المتسارعة للقضاء على أحد أبرز الأسباب المؤدية للعمى.

المرحلة الأولى من التقييم السريع

 وأوضح الدكتور عمرو قنديل، نائب وزير الصحة والسكان، أن المرحلة الأولى من التقييم السريع لمعدل انتشار مرض التراكوما على المستوى الوطني بدأت في محافظات «الغربية، والمنوفية، وبني سويف، والوادي الجديد»، وتم اختيار هذه المحافظات الأربع كمرحلة أولى، استنادًا إلى معايير علمية لضمان أن يكون التقييم ممثلًا وشاملًا لمختلف أنماط المعيشة والظروف الصحية السائدة في جميع أنحاء مصر، وذلك من خلال تغطية 15 إدارة صحية متنوعة، مشيراً إلى أن المرحلة الثانية شملت محافظات «الشرقية، المنيا، وقنا»، وتنتهي أخر الشهر الجاري.

ومن جانبه، قال الدكتور راضي حماد، رئيس قطاع الطب الوقائي، إن المستهدف من التقييم هو فحص أكثر من 2550 طفلًا تتراوح أعمارهم ما بين عام إلى 9 أعوام، وهي الفئة العمرية الأكثر عرضة للإصابة بالمرض، وذلك من خلال فرق متخصصة؛ للكشف عن حالات التراكوما النشطة، موضحاً أن الفحوصات تشمل الأشخاص البالغين، لرصد حالات انقلاب الجفن (داء الشعرة)، والذي يعد أحد المضاعفات الخطيرة للعدوى المزمنة بالتراكوما والذي قد يؤدي إلى فقدان البصر إذا لم يتم علاجه في الوقت المناسب.

وأوضح الدكتور راضي، أن طرق انتقال «التراكوما» تتضمن بشكل أساسي الذباب الذي يلعب دورًا رئيسيًا في نقل الإفرازات الملوثة من عين إلى أخرى، وكذاك استخدام الأدوات الشخصية الخاصة بشخص مصاب الملوثة، مثل المناشف وأدوات التجميل، مما يعزز أهمية الوعي بالنظافة الشخصية والبيئية للوقاية الفعالة من المرض والحد من انتشاره، داعيا إلى الاهتمام بالنظافة الشخصية والبيئية، بما في ذلك غسل اليدين بالماء والصابون، وتجنب لمس الوجه، والتخلص السليم من القمامة، والعناية بالجسم، للحماية من التراكوما والأمراض المعدية الأخرى.

وقالت الدكتورة أماني الحبشي، رئيس الإدارة المركزية للأمراض المدارية وناقلات الأمراض، إن التقييم الميداني لمعدل انتشار المرض يُعتبر جزءًا لا يتجزأ من خطة صحية شاملة ومتعددة الجوانب، تسعى في جوهرها إلى تعزيز الوقاية الفعالة من التراكوما، مع التركيز بشكل خاص على بناء وعي مجتمعي دائم ومستمر، خاصة في القرى والمناطق النائية التي قد تكون أكثر عرضة لانتشار المرض.

طباعة شارك الرمد الحبيبي 2027 وزارة الصحة التراكوما وزارة الصحة والسكان Chlamydia

مقالات مشابهة

  • وهبي: لا يمكن توفير طبيب شرعي لكل إقليم بسبب ضعف أجور التشريح التي لا تتجاوز 100 درهم
  • قبل ما تشتري.. علامات تحميك من تسمم البطيخ
  • 565 مليون دولار لإنشاء مصنع إنتاج الخلايا والوحدات الشمسية في "حرة صحار"
  • العلماء يكتشفون طفرة تمنح الخلايا طاقة كبيرة وتسبب الأمراض
  • وزير الصحة شارك في فعالية جمعية سعيد التوعوية ضدّ سرطان القولون
  • اقليم كوردستان يقرع ناقوس الخطر جراء انخفاض مستوى المياه الجوفية والسطحية
  • دراسة تكشف عن إمكانية تمييز الخلايا السرطانية من خلال حركتها
  • الصحة تطلق حملة للوقاية والعلاج من مرض الرمد الحبيبي بـ7 محافظات
  • الصحة تطلق حملة للوقاية والعلاج من مرض «التراكوما» بـ7 محافظات
  • هل يمكن أن يسبب الزبادي قليل الدسم السرطان؟.. تحذير مهم