خارجية ديوان الدبيبة تبحث إنتاج الوقود الحيوي
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
بحث مدير إدارة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي بحكومة الدبيبة “الطاهر الباعور”، مع رئيس شركة غوشتاف الليبية لإنتاج الوقود الحيوي “صالح أبويصير”، مشروع توطين صناعة وإنتاج الوقود الحيوي في ليبيا، وأبعاده البيئية والاقتصادية والدولية وأهدافه، وكيفية الاستفادة منه محليا ودوليا. واستعرض “أبوبيصير”، من خلال عرض مرئي أهمية المشروع، وكيفية استخلاص الوقود الحيوي من زيت شجرة “الجتروفا” المستهدف غرسها في العديد من البلديات بكمية تصل إلى 40 مليون شتلة.
وبدوره، أكد الباعور، أهمية المشروع الحيوي والاستراتيجي، متطلّعا أن تأخذ ليبيا خطوات متقدمة نحو تصنيع واستخدام الوقود الحيوي النظيف، وفق منصة “حكومتنا” عبر موقع “فيسبوك”. وعقد الاجتماع بإدارة الشؤون الخارجية، اليوم الأحد، بحضور عمداء عدد من البلديات، ومندوبين من مختلف الوزارات، ومختصين وخبراء وأساتذة جامعيين. الوسومإنتاج الوقود الحيوي الطاهر الباعور شركة غوشتاف الليبية
المصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: إنتاج الوقود الحيوي الوقود الحیوی
إقرأ أيضاً:
فرج الشقارة: التدخلات الخارجية سبب أزمة ليبيا
أكد المستشار الإعلامي لوزارة الثقافة والتنمية المعرفية الليبية فرج الشقارة، أن مقترح البعثة الأممية لدى ليبيا الذي عرض أمام مجلس الأمن الدولي الاثنين الماضي، غير مفهوم ويحتاج إلى توضيح خاصة على مستوى اللجان الفنية التي تسعى ستيفاني خوري إلى تشكيلها من خبراء ليبيين للنظر في تشكيل سلطة تنفيذية جديدة.
"ابدأ حلمك".. قصور الثقافة تبدأ الاختبارات بمحافظة قنا الثلاثاء "أهل مصر".. قصور الثقافة تختتم الأسبوع الـ35 لأطفال المحافظات الحدودية بشرم الشيخوأضاف "الشقارة" أن البعثة غير قادرة على قيادة مشروع سياسي حقيقي في ليبيا بمشاركة كافة الأطراف الفاعلة ومايحدث مجرد اجتهادات لن تفضي إلى شئ وستظل الأزمة السياسية في البلاد تراوح مكانها حتى يؤسس لمؤتمر جامع يشارك فيه كافة الطيف الليبي دون إقصاء لأحد.
وتابع، أن الليبيون أنفسهم يمتلكون كافة المقومات لقيادة عملية سياسية حقيقية تؤدي إلى الاستقرار السياسي الذي يصل بالبلاد إلى الانتخابات العامة، لكن المشكلة الرئيسية تتلخص في التدخلات الخارجية في الشأن الليبي.
وأشار إلى أن الغرب مسؤول مسئولية كاملة عن حالة التشرذم السياسي والانقسام الذي تعيشه ليبيا، فهم لايريدون لليبيا أن تنهض وتنهي المرحلة الانتقالية الممتدة منذ 2011 ومايريده الغرب هو الفوضى وإهدار الوقت والمال.